طرحت النجمة مى فاروق، على اليوتيوب وجميع المنصات الرقمية ومحطات الراديو أحدث أغنياتها بعنوان "باركوا" وذلك بعد تصدرها التريند فى محركات البحث، ومنصات السوشيال ميديا، كأول عروس فى عام 2025, الأغنية من كلمات الشاعر تامر حسين، وألحان مدين، وتوزيع موسيقى أحمد عبد السلام، ومن إخراج باسم دوما، ومن توزيع شركة ديجيتال ساوند.

يقول مطلع أغنية "باركوا ":.. زغرطولنا باركوا باركوا دى الفرحة الليلة.. ارقصولنا مالكوا مالكوا دى السهرة طويلة ".

يذكر ان النجمة مى فاروق، كانت قد احتفلت الخميس الماضى، بزفافها على الفنان محمد العمروسى، بأحد الفنادق الكبرى، فى أجواء مليئة بالحب والفرح، بحضور عدد كبير من نجوم الفن، والرياضة، والاعلام، وعلقت مى على حفل زفافها، ونشرت صورة جمعتها بالفنان محمد العمروسى، عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك وعلقت:" من قلوبنا بنقول شكرا لكل شخص شاركنا، أجمل لحظاتنا، وجودكم معانا في يوم فرحنا اكبر دليل على محبتكم ودعمكم، ودى حاجه عمرها مابتتقدر  بتمن".. وأضافت مى :"كل ابتسامة كل كلمة حلوة، وكل دعوة من القلب، لمستنا واسعدتنا اكتر ماتتخيلوا، فرحتنا كانت مكتملة بوجودكم معانا، وربنا ما يحرمنا من قلوبكم، ولا محبتكم، ولا دعواتكم.. بنحبكم جدا جدا.. مى فاروق ومحمد العمروسى".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: مي فاروق أغاني مي فاروق زواج مي فاروق المزيد

إقرأ أيضاً:

الإسكندرية عروس البحر المتوسط كيف حولها الإسكندر الأكبر من حلم إلى حقيقة؟

يصادف اليوم ذكرى إنشاء مدينة الإسكندرية على يد الإسكندر الأكبر وهي تحفة معمارية وفكرية وثقافية، لم تكن مجرد مدينة جديدة، بل كانت مشروعًا طموحًا حمل طابع الحضارة اليونانية بروح مصرية خالصة.

 تأسست الإسكندرية عام 331 قبل الميلاد على يد القائد المقدوني الإسكندر الأكبر، وظلت على مدار العصور واحدة من أهم العواصم التاريخية في العالم القديم.

فكرة التأسيس:

جاء الإسكندر الأكبر إلى مصر في عام 332 ق.م، واستقبله المصريون كمنقذ من الاحتلال الفارسي.

 وخلال جولته على الساحل الشمالي، أعجب بموقع قرية صغيرة تدعى “راكودة”، فقرر أن يبني هناك مدينة جديدة تكون عاصمة لحكمه في مصر، وميناء يربط بين الشرق والغرب. 

استعان الإسكندر بمهندسه الشهير “دينوقراطيس”، الذي خطط المدينة بشكل عبقري، حيث صممت على الطراز الهيليني وامتزجت فيه عناصر الحضارة المصرية القديمة.

أهمية الموقع:

اختير الموقع بعناية ليجمع بين مزايا الموقع الجغرافي المطل على البحر المتوسط، وقربه من دلتا النيل، ما ساهم في جعل الإسكندرية مركزًا بحريًا وتجاريًا هامًا.

 كما ربطت بين حضارات الشرق والغرب، فكانت ملتقى للثقافات، ومنارة للعلم والمعرفة.

الإسكندرية في العصر البطلمي:

بعد وفاة الإسكندر، حكم خلفاؤه البطالمة المدينة، فشهدت ازدهارًا كبيرًا، وأصبحت عاصمة مصر البطلمية.

 وتم إنشاء مكتبة الإسكندرية الشهيرة، والتي كانت من أكبر مراكز المعرفة في العالم القديم، إلى جانب منارة الإسكندرية، إحدى عجائب الدنيا السبع.

الطابع الثقافي والفكري:

تميزت الإسكندرية منذ نشأتها بطابعها المتنوع، حيث سكنها المصريون واليونانيون واليهود والرومان وغيرهم، مما خلق بيئة خصبة للتفاعل الثقافي والفكري. 

وشهدت المدينة نهضة علمية في مجالات الطب والفلك والفلسفة.


 

مقالات مشابهة

  • "فاروق": صادرات مصر الزراعية تتجاوز 2,7 مليون طن بالربع الأول من 2025
  • علاق فاروق: صادرات مصر الزراعية تتجاوز 2.7 مليون طن في الربع الأول من العام 2025
  • بعد تصدره التريند.. تطورات الحالة الصحية للزعيم عادل إمام
  • الليلة.. محمد رمضان يطرح أحدث أغانيه «هتجيلي»
  • آية عبد الله تطرح أحدث أغانيها واو.. فيديو
  • بدون مكياج.. شاهد أحدث ظهور لـ مي سليم
  • أمينة خليل: ركزت على حالتى النفسية فى تحضيرات لام شمسية وبعدت عن أي شوشرة
  • الإسكندرية عروس البحر المتوسط كيف حولها الإسكندر الأكبر من حلم إلى حقيقة؟
  • ماذا تعني جزر المالديف لـ ياسمين صبري؟ شاهد أحدث ظهور لها
  • ياسمين صبري تتألق في أحدث ظهور عبر إنستجرام