أحمد بدير يستقبل عزاء شقيقته في حدائق القبة | صور
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
بدأ منذ قليل عزاء شقيقة الفنان أحمد بدير بمنطقة حدائق القبة.
وظهرت ملامح الحزن على ملامح أحمد البدير أثناء تلقيه واجب العزاء.
وأعلن الفنان منير مكرم، وفاة شقيقة الفنان أحمد بدير، وذلك من خلال منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب منير مكرم، في منشور له عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: «التعازي لوفاة أخت الفنان أحمد بدير، الدوام لله».
ولم يكشف منير مكرم، أي تفاصيل حول جنازة شقيقة أحمد بدير أو موعد العزاء حتى الآن.
سارة أحمد بدير تنعى عمتهانعت سارة -ابنة الفنان أحمد بدير- عمتها التي وافتها المنية اليوم السبت 4 يناير، وذلك من خلال منشور عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتبت سارة أحمد بدير، في منشورها عبر فيسبوك: «بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ .. الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ صدق الله العظيم، توفت إلى رحمه الله عمتي الغاليه العزيزه عزه بدير رضوان».
وأضافت سارة أحمد بدير: «اللهُم إجعلها في أعلى مراتب النعيم واجعلها ممن أحببت لقائهم فأخذتهم إلى جِوارك واجعل قبرها أحن وأوسع من الأرض وما رحبت واجعل مرضها شفيعا لها يوم القيامه آمين يارب العالمين .. نسألكم الدعاء
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد بدير وفاة شقيقة أحمد بدير عزاء شقيقة أحمد بدير المزيد الفنان أحمد بدیر
إقرأ أيضاً:
عبد الله بن بيه: بناء جسور التواصل واجب ديني
دعا العلامة عبد الله بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي ورئيس منتدى أبوظبي للسلم، إلى بناء جسور التواصل والتفاهم بين المذاهب الإسلامية وتعزيز أواصر الوحدة، مؤكدا أن ذلك ضرورة دينية ومصلحة وجودية في ظلّ التحديات العالمية الراهنة.
جاء ذلك ضمن الكلمة الافتتاحية التي ألقاها لأعمال المؤتمر الدولي «بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية: نحو مؤتلفٍ إسلاميٍّ فاعل»، الذي يُعقد في مكة المكرمة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود بتنظيم من رابطة العالم الإسلامي.
وقد استعرض العلامة بن بيه التأصيل الشرعي لمبدأ الألفة والوحدة، من نصوص الكتاب والسنة، وفي ضوء المقاصد الشرعية والمصالح الإنسانية المعتبرة، لافتاً الانتباه إلى أن الدعوة إلى التعاون والتواصل بين مختلف الطوائف تنبثق من الوعي بطبيعة العالم المعاصر، واعتبر أنه لتحقيق أسباب القوّة والمشاركة الفعالة في الحضارة الإنسانية، لا بُدّ من حدّ أدنى من الألفة والتعاون والتضامن، تصرف به الطاقات في قنوات البناء والعمل.
وحذر من خطر التكفير والتبديع والتضليل والتنابز بالألقاب، داعياً إلى تفعيل الحوار وتعزيز قيم التسامح.
وفي هذا السياق قدم توصيات عدة، منها إصدار كتاب جامع حول أهمية الألفة، وإنشاء لجنة دائمة لرأب الصدع، وتفعيل جهود تعزيز السلام والتعايش عبر الدبلوماسية الدينية.
واختتم كلمته بالتأكيد على أن بناء جسور التواصل بين المسلمين لا تعني الانعزال، بل تفتح آفاقًا أوسع للتفاعل الإيجابي مع العالم، على قاعدة المشتركات الإنسانية والسعي في الخير والبر.
(وام)