شهدت المملكة العربية السعودية في عام 2024 تقدمًا كبيرًا في قطاع النقل الجوي، حيث أضافت أكثر من 20 مسارًا جديدًا بالتعاون مع 12 من كبرى شركات الطيران العالمية. كما تم توفير 1.5 مليون مقعد إضافي في شبكاتها الجوية. تأتي هذه الخطوات في إطار رؤية السعودية 2030 التي تهدف إلى تحويل المملكة إلى مركز عالمي للسياحة واللوجستيات.
تسعى المملكة، من خلال هذه المبادرات، إلى تقليل اعتماد اقتصادها على النفط وتعزيز التنوع في القطاعات الاقتصادية. في هذا السياق، تهدف السعودية إلى زيادة قدرة الشحن الجوي من 0.8 مليون طن حاليًا إلى 4.5 مليون طن بحلول عام 2030.
اقرأ أيضاوزير التجارة التركي يزف أخبارًا سارة للسوريين
السبت 04 يناير 2025كما أعلنت المملكة عن تأسيس شركة طيران جديدة باسم “طيران الرياض”، التي من المتوقع أن تساهم في تحويل الرياض إلى نقطة عبور رئيسية ومركز تجاري وسياحي عالمي.
وفي خطوة أخرى، أضافت الخطوط الجوية التركية وجهات جديدة في السعودية، حيث بدأت رحلات إلى مدن مثل أبها.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الخطوط السعودية السعودية طفرة جوية
إقرأ أيضاً:
وزير الثقافة لنواب الشيوخ: 3 قصور جديدة بـ 288 مليون جنيه
قال وزير الثقافة أحمد فؤاد هنو إن قصور الثقافة تحتاج تطوير الفكر الذي تعمل من خلاله ، موضحا أن الرؤية الجديدة ستنعكس على المخرجات موضحا أن الفترة السابقة شهدت جمود الأمر الذي انعكس على كافة القصور ، جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ.
و قال وزير الثقافة هناك 619 قصر و بيت و 30 % عبارة عن بيوت إيجار ، موضحا أن البيئة في هذه الشقق الإيجار المتوفرة لا تصلح لتحقيق الاستفادة من المنتج الثقافي ، مضيفا “ لدينا مشكلة في المنتج و المتلقي ”.
وقال خلال 6 اشهر السابقة تم فتح 3 قصور جديدة بتكلفة 288 مليون جنيه ، بخلاف الفعاليات المسارح المتنقلة في المناطق بديلة العشوائيات.
و تابع " هذا لا يحقق طموحنا لكننا نسعى لزيادة عدد الفعاليات في المحافظات و استعرض بالأرقام عدد الفعاليات التي تن تنظيمها في القرى .
جاء ذلك خلال الجلسة العامة لمجلس الشيوخ، برئاسة المستشار عبد الوهاب عبد الرازق، رئيس مجلس الشيوخ والمخصص لمناقشة طلب مُقدم من النائبة هالة كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو تعزيز الحرف اليدوية، وطلب مُقدم من النائب عبد الرحيم كمال بشأن استيضاح سياسة الحكومة نحو البرامج الثقافية، وآثارها على المدارك المعرفية .
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي