كباب اضنة هو طبق يتكون من لحم مفروم يدويًا من المطبخ التركي
المقادير اللازمة
500 جرام لحم ضأن مفروم
ملح
2 ملعقة صغيرة من الكمون المطحون مقسمة
2 ملعقة كبيرة سماق مطحون مقسمة
2 ملعقة كبيرة من رقائق الفلفل الحار مقسمة
ملعقتان كبيرتان من الماء المثلج
للتقديم
1 بصلة حمراء مقطعة إلى شرائح رفيعة
6 قطع من خبز البيتا
1 كوب من أوراق البقدونس الطازجة
2 طماطم متوسطة الحجم مقطعة إلى شرائح رفيعة
الفلفل المخلل أو الفلفل الحار
طريقة العمل
امزجي لحم الضأن مع ملعقتين صغيرتين من الملح وملعقة صغيرة من الكمون، وملعقتين صغيرتين من السماق، وملعقة كبيرة من رقائق الفلفل
اعجنيها باليد حتى يصبح الخليط لزجًا ويبدأ في الالتصاق بجانب الوعاء
أضيفي الماء واستمري في العجن حتى تمتزج المكونات
ضعها في الثلاجة وبريدها جيدًا
في هذه الأثناء، امزجي الملعقة الصغيرة المتبقية من الكمون، وملعقتين صغيرتين من السماق، وملعقة كبيرة متبقية من رقائق الفلفل، وملعقتين صغيرتين من الملح في وعاء صغير
ضعي خليط التوابل جانبًا
امزجي ملعقتين صغيرتين متبقيتين من السماق والبصل الأحمر في وعاء متوسط الحجم
تبلي بالملح حسب الرغبة واتركيه جانبًا
باستخدام يدين مبللتين قسمي خليط لحم الضأن إلى 12 كرة
شكلي كل كرة على شكل كباب طويل ومسطح حول سيخ
تشوي علي الفحم حتي تنضج
خلال الدقائق الأخيرة من الطهي ضعي الخبز مباشرة فوق الكباب على دفعات حتى يسخن جيدًا
قدمي الكباب مع الخبز الدافئ والبصل والسماق والبقدونس والطماطم والفلفل المخلل
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: صغیرتین من
إقرأ أيضاً:
خمسة أسئلة كبيرة حول الاقتصاد العالمي خلال عام 2025
نشر موقع "أتلانتك كاونسل" تقريرًا تناول فيه التحديات الاقتصادية العالمية في سنة 2025، حيث طرح خمسة أسئلة رئيسية، متحدثًا عن احتمالية تعيين رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي وتأثير ذلك على الأسواق.
وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن العالم، مع بداية سنة 2025، يطوي صفحة ربع قرن من التكنولوجيا المبهرة والاضطرابات الجيوسياسية والصدمات المالية والتنافس المتزايد بين أكبر اقتصادين في العالم.
ويشير الموقع إلى أن هناك نجاحات واضحة في السنوات الـ 25 الماضية، مثل انخفاض الفقر إلى النصف وتضاعف نمو الناتج المحلي الإجمالي العالمي. ومع ذلك، هناك إخفاقات حقيقية أيضًا، حيث ساهم الإنترنت، رغم فوائده الهائلة، في تعزيز الانقسامات داخل البلدان رغم فوائده الكبيرة في التجارة والابتكار.
واستعرض الموقع الوضع الاقتصادي العالمي، مبينا أن الجنيه الاسترليني فقد مكانته كعملة احتياطية عالمية، من سنة 1900 إلى سنة 1925، وأدى التصنيع إلى أعظم فترة عولمة عرفها العالم، وبرزت الولايات المتحدة كقوة اقتصادية عظمى.
وبالانتقال سريعا إلى سنة 2025، نجد أن الولايات المتحدة تتمتع بأقوى نمو للناتج المحلي الإجمالي مقارنة بأي اقتصاد متقدم، وقد وضعت شركاتها الناشئة المعايير في جميع أنحاء العالم، وأظهر منافسوها الجيوسياسيون، بما في ذلك الصين، منذ جائحة كوفيد-19، أنهم ليسوا في الواقع بالقوة التي كانت تظن.
وطرح المقال خمسة أسئلة ملحة حول الاقتصاد العالمي في السنة المقبلة، مشيرا إلى أن الإجابات على كل من هذه الأسئلة ستساعد في تحديد ما إذا كانت السنوات الخمس والعشرون القادمة ستكون ربع قرن من القوة المتجددة أم تدفع الولايات المتحدة بعيدًا عن مسارها الاقتصادي.
هل سيحاول ترامب إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي؟
على الرغم من كل المخاوف بشأن مستقبل الدولار الأمريكي، فإن أحد التهديدات الحقيقية الوحيدة على المدى القريب قد تأتي من انعدام الثقة في استقلالية الاحتياطي الفيدرالي.
واعتبر الموقع أن الخبر الجيد هو أن الرئيس المنتخب دونالد ترامب قال إنه لن يحاول إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول قبل 2026، لكن الخبر السيئ أنه قد يغير رأيه ويقوم بذلك، وهو ما يشبه استفسار الرئيس ليندون جونسون في سنة 1965 عن إمكانية إقالة رئيس الاحتياطي الفيدرالي آنذاك ويليام ماكنيزي مارتن.
وإذا اقترح الرئيس الأمريكي هذه الفكرة، فمن المتوقع أن يرسل السوق إشارة قوية بعدم تجاوز هذا الأمر. والاحتمال الأكثر ترجيحًا هو أن يقوم ترامب بتعيين رئيس جديد للاحتياطي الفيدرالي في وقت مبكر من ولايته، مما سيؤدي إلى بعض الارتباك ولكن دون حدوث أزمة مباشرة.
ما هي الآثار التي ستترتب على الرسوم الجمركية الأمريكية الجديدة على الصين؟
أضاف الموقع أنه من الواضح أن هناك تعريفات جمركية أمريكية جديدة على الصين قادمة. ولفهم تأثيرها على الاقتصاد الأمريكي، يجب النظر في الرسوم التي فرضها ترامب على البضائع الصينية خلال إدارته الأولى، حيث تبين أن المكسيك وكندا قد تجاوزتا الصين كمصادر رئيسية للبضائع المشمولة بتلك الرسوم.
وأشار الموقع إلى أن التعريفات الجمركية العالية تهدف إلى "التقارب مع الأصدقاء" وتنويع مصادر الاستيراد مع الشركاء الموثوقين، والبيانات تظهر أن هذه الاستراتيجية قد تكون فعّالة بمرور الوقت. ولم تقتصر الزيادة في الصادرات على المكسيك وكندا فقط، بل شملت العديد من الشركاء التجاريين مثل كوريا الجنوبية وألمانيا وفيتنام والبرازيل.
وبينما تأثرت الموجة الأولى من التعريفات الجمركية بجائحة كورونا، فإن الموجة التالية قد تضرب الصين بشكل أسرع وأقوى، والعالم مستعد للاستفادة من ذلك.
هل عادت مبادرة الحزام والطريق الصينية إلى العمل؟
ويبدو أن الوضع كذلك بالفعل؛ حيث تظهر بيانات جديدة من سنة 2023 أنه كان أول سنة منذ 2016 الذي ارتفعت فيه قروض الصين إلى إفريقيا مقارنة بالسنة السابقة.
وأفاد الموقع أن الزعيم الصيني شي جين بينغ يبدو أنه يعيد تنشيط مبادرة الحزام والطريق، مع التركيز على المشاريع الصغيرة والتمويل المنخفض لتجنب التخلف عن السداد، والمشاريع الآن ممولة باليوان بدلاً من الدولار الأمريكي.
السؤال الآن هو ما إذا كان ترامب سيحاول مواجهة مبادرة الحزام والطريق من خلال الإنفاق الثنائي من الولايات المتحدة أو بتنظيم بديل من مجموعة السبع لمنافسة بكين.
هل سيحصل الجنوب العالمي على المزيد من القوة التصويتية في صندوق النقد الدولي؟
عندما استضاف المجلس الأطلسي وزيرة المالية الهندية، نيرمالا سيثارامان، في مراكش في 2023، قالت إن الهند والجنوب العالمي لن يقبلوا باتفاق غير عادل آخر في مؤسسات بريتون وودز فيما يتعلق بحقوق التصويت، وسيتم اختبار إنذارها هذه السنة. ولكن ليس واضحًا كيف ستتغير توزيع القوى إذا تم إعادة تخصيص الأصوات أخيرًا في صندوق النقد الدولي.
وذكر الموقع أن الولايات المتحدة والصين سيحصلان على أصواتًا إذا تم توزيع الأصوات وفقًا لحصة كل دولة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي. وستكسب الهند القليل من الأصوات، بينما سيفقد معظم مجموعة السبع، بما في ذلك أوروبا التي خسارتها تعني خسارة للولايات المتحدة أيضًا.
وأضاف الموقع أنه لا يوجد مسار واضح للمستقبل، ومن غير المرجح أن يوافق ترامب على ما يفيد الصين. كما أنه من غير المتوقع أن يستسلم رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي أو شي، مما يعني أن معركة جديدة قد تلوح في الأفق بشأن نظام بريتون وودز.
ما التالي بالنسبة للعملات المستقرة المدعومة بالدولار الأمريكي؟
في سنة 1971، قال وزير الخزانة الأمريكي جون كونالي لمجموعة من وزراء المالية الأوروبيين إن الدولار "عملتنا، لكن مشكلتكم". وفي 2025، ستفكر أوروبا في هذا بشكل أكبر بسبب تزايد شعبية العملات المستقرة المرتبطة بالدولار عالميًا.
وذكر الموقع أن السنة الماضية شهدت ارتفاعًا كبيرًا في قيمة بيتكوين، فقد وصل إلى مائة ألف دولار في كانون الأول/ ديسمبر، بينما سيتحول التركيز في سنة 2025 إلى العملات المستقرة، حيث يبلغ إجمالي قيمتها 170 مليار دولار، 98 بالمائة منها مرتبطة بالدولار.
وقال الموقع إن حوالي 80 بالمائة من تدفق العملات المستقرة المرتبطة بالدولار يحدث خارج الولايات المتحدة. ويظهر هذا التبني بشكل رئيسي في أوروبا (مع روسيا في المقدمة)، وفي الهند، وفي دول جنوب شرق آسيا مثل فيتنام وسنغافورة وإندونيسيا، حيث تُستخدم العملات المستقرة في مدفوعات التحويلات المالية وكوسيلة للوصول إلى الدولارات.
واختتم الموقع تقريره بالإشارة إلى أن النتيجة هي أنه بينما أنشأت الولايات المتحدة أخيرًا إطارًا تنظيميًا لهذه الأصول، سيسأل البنوك المركزية ووزراء المالية في الدول الأخرى إدارة الخزانة الأمريكية القادمة عن خطة التعامل مع هذه الدولارات الجديدة المنتشرة في اقتصاداتهم.