تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال الدكتور أحمد سيد أحمد خبير العلاقات الدولية، إن الحضارة اليمنية لم تكن فقط قاصرة على النطاق الجغرافي اليمني بل كانت لها امتدادات خارجية وتأثيرات بسبب تشابك هذه الحضارة تجاريًا واقتصاديًا مع الحضارات الأخرى وكان هناك طريق القوافل الذي ينطلق من اليمن ويمتد حتى الشام وكان يتجه إلى مناطق في شبه الجزيرة العربية.

وتابع «سيد»  خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، اليوم السبت، وأن الحضارة اليمنية كان لها تأثيرًا في منطقة البحر الأحمر وباب المندب والمنطقة القرن الأفريقي بسبب التجارة وبين الحضارة اليمنية والممالك اليمنية المختلفة وبين الممالك اليمنية المختلفة وبين الممالك المختلفة في أفريقيا والصومال في بلاد الحبشة ولذلك كانت تأثير الحضارة اليمنية تأثيرًا من كل النواحية التجارية والثقافية والإقتصادية.

وأشار خبير العلاقات الدولية إلى أن اليمن في الأعوام الخارجية فرضت طبيعة محددة للنظام الحكم والنظام السياسي، وأنها في عام 1839 تعرضت إلى الإحتلال البريطاني، وفرض نمط معين من النظام السياسي حول أقامة الممالك والشيوخ مواليًا إلى الجانب البريطاني.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الإعلامية أمل الحناوي الجزيرة العربية الصومال القوافل جزيرة العرب علاقات دولية منطقة القرن

إقرأ أيضاً:

تعليم الغربية ينظم ندوة أثرية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» لتنمية الوعي الحضاري لدى الطالبات

نظّمت مدرسة الزهراء الإعدادية بنات بإدارة شرق طنطا التعليمية، ندوة تثقيفية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة»، في إطار توجيهات محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، و اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية، وناصر حسن، وكيل وزارة التربية والتعليم بالغربية، حرصاً على تنشيط الوعي الأثري وتعزيز الانتماء للحضارة المصرية لدى طلاب المدارس.

شهدت الندوة حضور 40 طالبة، وألقى المحاضرة الأستاذ حسام الدين محمد السقا، مفتش الآثار ومأمور الضبط القضائي بوزارة السياحة والآثار، حيث تناول خلالها عدة محاور من أبرزها: أهمية العلم في الحضارة المصرية القديمة، أدوات الكتابة المستخدمة، الألوان، ونبات البردي، إضافة إلى الفرق بين الكتابة على الحجر والكتابة على البردي.

كما استعرض المحاضر ملامح من عظمة الحضارة المصرية القديمة، مشيراً إلى حجر رشيد، وقصة اكتشافه، ودوره في فك رموز اللغة الهيروغليفية، مما أسهم في كشف أسرار الحضارة الفرعونية المدونة على جدران المعابد والبرديات.

تأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من الفعاليات الثقافية التي تنظمها تعليم الغربية، بهدف ربط الطلاب بتاريخهم العريق، وتوسيع مداركهم حول حضارة أبهرت العالم ولا تزال حتى اليوم مصدر فخر واعتزاز لكل مصري.

مقالات مشابهة

  • ميدو: لم تحًدث أي مشادات بيني وبين زيزو.. وتهرب مني أثناء المفاوضات
  • نشرة الفن| مى القاضي تكشف حقيقة وجود خلاف بينها وبين هدى الإتربي .. موعد حفل جينفير لوبيز فى مصر
  • مى القاضي تكشف حقيقة وجود خلاف بينها وبين هدى الإتربي
  • العرابة المدفونة.. أبيدوس مدينة الأسرار ومهد الحضارة المصرية القديمة بسوهاج
  • الأرشيف والمكتبة الوطنية ينظم ندوة «الإمارات ملتقى الحضارة والحداثة»
  • السوداني يرعى مراسم توقيع 3 مذكرات تفاهم في مجال الكهرباء وبين غرفتي التجارة العراقية والأمريكية
  • تعليم الغربية ينظم ندوة أثرية بعنوان «الكتابة المصرية القديمة» لتنمية الوعي الحضاري لدى الطالبات
  • مفاهيم الإصلاح والتغيير في الرؤية الإسلامية.. مشاتل التغيير (13)
  • أستاذ علاقات دولية: زيارة ماكرون للعريش تعكس عدة دلالات هامة
  • صراع الممالك.. خريطة الأطماع الإسرائيلية - التركية فوق أنقاض الدولة السورية