حاولوا التعرض للقوة المنفذة للواجب.. بيان أمني بشأن عملية استهداف في حمرين
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
حاولوا التعرض للقوة المنفذة للواجب.. بيان أمني بشأن عملية استهداف في حمرين.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي كركوك حمرين جهاز مكافحة الإرهاب
إقرأ أيضاً:
احمي ابنك.. 22 علامة جديدة تكشف التـ.ـحرش بالأطـ.ـفال ومدة التعرض له
يتسبب التحرش بالأطفال فى حدوث العديد من الآثار السلبية المختلفة، بما في ذلك الآثار الطبية والنفسية والجنسية وإيذاء النفس وغيرها.
يعاني الناجون من الاعتداء الجنسي على الأطفال مشاكل قد تستمر معهم للكبر إذا لم يتعلاجهم بشكل صحيح ، أبرزها: اضطرابات أو خلل جنسي، واكتئاب، وقلق.
ووفقا لموقع “bravehearts” وجدت الأبحاث أن القلق والخوف والأفكار والسلوكيات الانتحارية تكون أكثر احتمالاً في الحالات التي استخدم فيها الجاني القوة والتهديد بها.
يعد بداية الاعتداء ومدته ونتائجه من السمات المميزة لارتفاع مستويات أعراض الصدمة فعلى سبيل المثال كلما طالت مدة الاعتداء، زاد تأثيره على هوية الطفل.
تظهر مجموعة من علامات التحرش الجنسي على الأطفال على المدى القصير، أبرزها:
زيادة المرض وآلام الجسم أو الشكاوى الجسدية الأخرى
ضعف الحضور أو الأداء في المدرسة
صعوبة التركيز أو فقدان الذاكرة
تغيرات المزاج
السلوكيات الرجعيّة
اضطرابات النوم والأكل
عدم احترام الذات
كوابيس
إيذاء النفس أو الأفكار الانتحارية
كراهية الذات أو انخفاض احترام الذات
السلوك غير المقيد
الانعزال أو عدم الاستماع
نعرض فيما يلي أهم علامات التحرش الجنسي بالأطفال طويلة المدى التى تكشف تعرضهم للاعتداء لفترة طويلة، وهى:
مواجهة بعض الأفكار الانتحارية.
المعاناة من اضطراب ما بعد الصدمة.
عندما يبدأ الطفل يكبر يواجه بعض الصعوبات الجنسية نتيجة التحرش.
عدم القدرة على تكوين علاقات دائمة.
معاناة الطفل كلما كبر من صعوبات الهوية.
ظهور مشاكل في العلاقات سواء مع الأهل أو الأصحاب.
مواجهة الأهل لصعوبات جديدة فى التربية لم تكن موجودة من قبل.
إذا استمر التحرش حتى دخول الطفل فى سن المراهقة قد يقبل على تعاطي الكحول والمخدرات.
تطور السلوك العنيف لدى الطفل وزيادته.
تطور السلوك الإجرامي.