الحكومة المنتهية: سنعيد النظر في العلاقات الدبلوماسية مع الدنمارك
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
الوطن| متابعات
حمّلت الحكومة منتهية الولاية السلطات الدنماركية المسؤولية السياسية عن أي إضرار بالعلاقات بين البلدين، عبر استمرار تجاهلها لجرائم الكراهية والتحريض التي يقوم بها من سمتهم متطرفون إرهابيون بغرض الإساءة للدين الإسلامي والمسلمين، وذلك لحرق نسخة من القرآن أمام سفارتها في بكوبنهاجن، باعتبار تكرار السماح بهذه الجريمة سيدفعها لإعادة النظر في جدوى استمرار العلاقات الدبلوماسية والتعاون بين بلدينا.
وأكدت أنها لن تسمح باستفزاز الشعب الليبي وكافة المسلمين حول العالم وأن دولة ليبيا لا يمكن لها القبول بإدعاءات أن هذا العمل “الجبان” يُعد من ضمن أدوات التعبير عن الرأي، محذرة من مغبة السماح مرة أخرى بأنشطة معادية واستفزازية لمشاعر ومقدسات المسلمين حول العالم من أمام مقر سفارة دولة ليبيا بكوبنهاجن.
الوسوم#الحكومة منتهية الولاية الدبيبة السفارة الدنماركية المسلمين ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية الدبيبة السفارة الدنماركية المسلمين ليبيا
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يبدأ إجراءات نقل العاصمة المؤقتة من بورتسودان الى هذه الولاية
متابعات – تاق برس – قال مصدران حكوميان، إن قيادة الجيش السوداني، اتخذت خطوات تنفيذية لنقل العاصمة المؤقتة من بورتسودان بولاية البحر الأحمر إلى عطبرة بولاية نهر النيل شمالي السودان.
وانتقلت معظم المؤسسات الحكومية، بما في ذلك قيادة الجيش ومجلس السيادة، للعمل من داخل بورتسودان الواقعة على ساحل البحر حيث موانئ البلاد الرئيسية؛ بعد اندلاع الحرب في 15 أبريل 2023.
وقال موظف بوزارة الحكم الاتحادي، لـ “دارفور24″، إن قائد الجيش عبد الفتاح البرهان وافق على مقترح نقل العاصمة المؤقتة تدريجيًا من الساحل الشرقي إلى عطبرة.
وكشف عن قرار بنقل وزارات: التربية والتعليم، التعليم العالي، النقل والمعادن إلى عطبرة في المرحلة الأولى على أن تُنقل كافة المقار الحكومية إلى المدينة الواقعة شمال السودان تباعًا.
وتعتبر ولاية نهر النيل بمثابة معقل رئيسي لمعظم قادة وضباط الجيش.
وأفاد موظف في حكومة ولاية نهر النيل، لـ “دارفور24″، بأن عمليات صيانة وترميم تُجري لمقار تتبع لهيئة سكك حديد السودان وجامعة وادي النيل في عطبرة، تمهيدًا لنقل الوزارات الاتحادية.
واكد على استمرار عمليات صيانة وتوسيع مدرج مطار عطبرة وبناء صالات المسافرين، بغرض تهيئته لاستقبال رحلات الطيران المحلية والدولية.
وأبدى قادة أهليون من ولاية البحر الأحمر، خاصة شيبة ضرار الذي يتزعم جماعة مسلحة، رفضهم لاستمرار عمل مؤسسات الدولة من بورتسودان.
العاصمة المؤقتةبورتسودانعطبرة