فتح: الانتهاكات الإسرائيلية تسببت في زيادة التكاليف الفلسطينية المالية والاجتماعية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أكد الدكتور أياد أبوزنيط، أستاذ العلوم السياسية، المتحدث باسم حركة فتح، أن الانتهاكات الإسرائيلية تسببت في زيادة التكاليف الفلسطينية المالية والاجتماعية وعرقلت النواحي السياسية، بحيث أي شي يقدم في الساحة الفلسطينية لايكفي لإغاثة المصابين أو ذوي الإعاقة في غزة، ولا لإيجاد فرص عمل لمن منهم في الضفة.
وأضاف «أبو زنيط» خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الانتهاكات الإسرائيلية أرهقت كاهل السياحة الفلسطينية، والقيادة الفلسطينية والمواطن الفلسطيني، موضحا أن الموازنات المالية لفلسطين قليلة للغاية وهذه الانتهاكات عرقلت الحياة بشكل كبير.
وأشار المتحدث باسم فتح، إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي صعّد الموضوع أكثر بعد اقتناصه للأموال الفلسطينية وسيطرته عليها، لافتا إلى أن هذه السرقة عرقلت الموضوع المالي الفلسطيني أكثر وأكثر وارتفعت المستوى الفقري والبطالة بنسبة عالية للغاية، وزادت التعقيدات الاجتماعية، وأصبحت غزة أكبر مكان فيه أناس مبتوري اليدين والرجلين وفيه ذوي احتياجات خاصة.
اقرأ أيضاًمتحدث فتح: نتنياهو يستغل ضعف المنظومة الدولية والهيمنة الأمريكية للعدوان على غزة
متحدث حركة فتح: القضية الفلسطينية علي مفترق طرق ومنعطف خطير
متحدث «حركة فتح»: الاحتلال الإسرائيلي يريد قتل أكبر عدد ممكن من الشعب الفلسطيني
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الانتهاكات الإسرائيلية جيش الاحتلال الإسرائيلي القيادة الفلسطينية المتحدث باسم فتح ذوي الإعاقة في غزة
إقرأ أيضاً:
مش خايف | تعليق ناري من محمد عطية عن المساكنة.. فيديو
علق الفنان محمد عطية، على الهجوم عليه بشأن تصريحاته عن المساكنة، قائلا: "الآراء في هذا الموضوع تتغير من سنة لأخرى".
وأضاف محمد عطية، خلال حواره مع برنامج "سابع سما"، المذاع عبر قناة "النهار"، تقديم الإعلامية راغدة شلهوب،: وصلت لمرحلة من التصالح النفسي أنني لا اتضايق من أحد ولا أزعل من أحد".
وتابع: "موضوع المساكنة قتل بحثا، وبالنسبة لي الموضوع بيتغير، ولو قولت رأيي دلوقتي أنا مش قدوة ومش عايز حد يمشي وراء رأيي"، لافتا: "رأيي بيتغير من سنة لأخرى".
وأشار الفنان محمد عطية،: "أنا مش بخاف من حاجه لأن في الآخر دي شخصيتي، وبشوف حاجات المجتمع ممكن يكون رافضها أو أنا رافضها".