يمانيون/ صعدة دشن فرع المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة صعدة اليوم حملة 1-1 سأبدأ عامي بخير لدعم مرضى السرطان.

وفي التدشين، أكد محافظ صعدة محمد جابر عوض، أهمية استشعار الجميع للمسؤولية في مساندة هذه الشريحة من مرضى السرطان والذين يتزايدون بشكل كبير.

وأكد ضرورة الوقوف إلى جانب مؤسسة مكافحة السرطان رسمياً ومجتمعياً بالعلاج للمرضى وبمحاربة المبيدات الفتاكة والقاتلة ومقاطعة من يستوردها وتوعية المزارعين بخطورة استخدامها.

وأشاد المحافظ عوض بجهود قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى وحكومة التغيير والبناء وبجهود المساهمين مع المؤسسة والعاملين فيها، داعياً رجال المال والأعمال إلى المساهمة في إنجاح مشروع الرسول الأعظم لعلاج الأورام والذي أشرف على الاكتمال.

وأعلن عن مساهمة السلطة المحلية بمبلغ مليون و500 ريال شهرياً لمساندة جهود المؤسسة في علاج مرضى السرطان.

وفي التدشين الذي حضره عضو مجلس الشورى هادي الحمزي ورئيس جامعة صعدة الدكتور عبد الرحيم الحمران وأمين عام محلي المحافظة محمد العماد، أشار مدير فرع مؤسسة السرطان بصعدة حسن المتعيش إلى تزايد حالات المرضى وبلغت منذ تدشين العمل بالمؤسسة ألف و77 حالة.

وأكد حاجة المؤسسة لمساندة ودعم من رجال الخير والتجار بما يمكنها من مساندة مرضى السرطان وتخفيف معاناتهم، معتبرًا المؤسسة حلقة وصل بين المرضى ورجال الخير وما تقدمه من دعم للمرضى، ناتج عن المساهمات التي تصلها من الجهات الخيرة.

وأكد المتعيش أهمية المساهمات الشهرية الثابتة التي تأمل المؤسسة أن تصل من خلالها لتأمين احتياجات نحو 50 بالمائة من المرضى.

وثمن جهود الداعمين للمؤسسة من رجال المال والأعمال والتجار والخيرين سواء على المستوى الرسمي أو المجتمعي، مؤكداً أن المؤسسة لن تدخر جهداً في تخفيف معاناتهم قدر الإمكانات التي تتوفر لها.

تخلل التدشين بحضور عدد من وكلاء المحافظة ومدراء المكتب التنفيذي ورئيس شركة شفاكو للصناعات الدوائية وعدد من الأطباء الأخصائيين، فقرات إنشادية وفنية وشعرية.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: مرضى السرطان

إقرأ أيضاً:

علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع

حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط ​​حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.

وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اتفاقية لدعم مرضى السرطان بمحافظة ظفار
  • تدشين برنامج “تراحموا” للفقراء والمساكين في الجوف
  • تحت شعار “يد تحمي ويد تبني”.. تدشين موسم الحصاد الشتوي لمحصول القمح بمحافظة الجوف
  • محافظة حلب تطلق حملة “الطائفة السورية” لدعم أسر الساحل المتضررة جراء اعتداءات فلول النظام البائد
  • علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
  • "خيركم سابق".. "سدن" تطلق حملتها الرمضانية لدعم مرضى السرطان
  • البصرة تخصص 2.5 مليار دينار لدعم مرضى السرطان
  • أمير الحدود الشمالية يدشّن حملة “جسر الأمل” لدعم السجناء وأسرهم
  • “أوقاف دبي” تتعاون مع “الجليلة” لبناء وقف خيري يدعم مرضى مستشفى حمدان بن راشد للسرطان
  • تدشين فعاليات “البخنق” في محافظة القطيف