الإمارات تواصل توزيع الطرود الغذائية على النازحين في قطاع غزة
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تواصل دولة الإمارات العربية المتحدة، وفي إطار جهودها لدعم وإغاثة الأشقاء الفلسطينيين في الظروف الراهنة، وضمن "عملية الفارس الشهم 3" الإنسانية، إرسال المساعدات الإنسانية والإغاثية إلى قطاع غزة.
وأعلنت عملية الفارس الشهم 3، اليوم السبت، توزيع طرود غذائية على كافة العائلات النازحة في مخيم "شناتة" وسط قطاع غزة لمساندتهم وتزويدهم بالغذاء في ظل الظروف الصعبة.
كما أعلنت توزيع طرود غذائية على النازحين في مخيم "شناعة – الزوايدة"، والبالغ عددهم 120 أسرة، لإغاثتهم في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها قطاع غزة.
#الإمارات ومن خلال عملية #الفارس_الشهم3 تُوزع طروداً غذائية على كافة العائلات النازحة في مخيم "شناتة" وسط #قطاع_غزة لمساندتهم وتزويدهم بالغذاء في ظل الظروف الصعبة pic.twitter.com/grHN1i6U3e
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 4, 2025#الإمارات توزع الطرود الغذائية عبر عملية #الفارس_الشهم3 على النازحين في مخيم شناعة بالزوايدة، والبالغ عددهم 120 أسرة، لإغاثتهم في ظل الظروف الصعبة التي يعيشها قطاع #غزة pic.twitter.com/Vcjq9foJa8
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) January 4, 2025المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفارس الشهم 3 قطاع غزة الإمارات غزة الفارس الشهم 3 فی ظل الظروف الصعبة قطاع غزة فی مخیم
إقرأ أيضاً:
سوقٌ وسط الركام.. كيف يواجه الفلسطينيون في مخيم جباليا الحصار وغياب المساعدات؟
وسط أنقاض البيوت المدمرة وفي شوارع تغص بالركام، يحاول الفلسطينيون في مخيم جباليا شمال غزة التكيف مع تداعيات الحرب، حيث ظهرت أسواق شعبية بديلة توفر الخضروات والأغذية الأساسية لمن تبقى من السكان.
ومع إغلاق إسرائيل لجميع المعابر المؤدية إلى قطاع غزة ووقف دخول الإمدادات والمساعدات الإنسانية، ارتفعت الأسعار بشكل حاد، ما زاد من معاناة بعض الأهالي الذين يعتمدون على ما هو متاح للبقاء. ويؤكد فلسطينيون أن قرار حكومة بنيامين نتنياهوزاد من معاناة الناس الذين يواجهون ظروفاً معيشية صعبة.
وفي هذا السياق، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من تفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، معلناً أن مخزونه الغذائي المتبقي يكفي بالكاد لإبقاء المطابخ العامة والمخابز عاملة لأقل من أسبوعين.
في تقرير لصحيفة "فايننشال تايمز"، وصف جباليا بأنه كان "يحتل حيّزا هاما من حياة الفلسطينيين"، لكنه اليوم تحول إلى أكوام من الأنقاض، بعد أن فقد أسواقه المزدحمة ومعالمه الثقافية والاجتماعية.
ورغم الدمار والحصار، لا يزال سكانه يحاولون الصمود، متشبثين بما تبقى من سبل العيش وسط مدينة تحولت إلى كومة من الركام.
و أصبح المخيم، الذي كان يضم أكثر من 116 ألف لاجئ قبل الحرب، من أكثر المناطق تضرراً بعد عمليات عسكريةمكثفة شملت غارات جوية واجتياحات برية. ووفقاً لوزارة الصحة الفلسطينية، فقد أسفرت الحرب عن مقتل أكثر من 48,446 وإصابة 111,852 آخرين.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية زامير يؤدي اليمين رئيسًا لأركان الجيش الإسرائيلي خلفًا لهاليفي: "يجب الاستعداد لجميع السيناريوهات" هل تستأنف إسرائيل الحرب؟ آمال معلقة على ويتكوف وصبر حتى يستلم زامير رئاسة الأركان إسرائيل توقف المساعدات إلى غزة وحماس ترفض مقترح ويتكوف لهدنة في رمضان قطاع غزةقصفمخيم جبالياإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني المساعدات الإنسانية ـ إغاثة