أكدت وزارة الطيران المدني الأردني، أنهم سيرسلون  وفدا فنيا لتقييم حالة مطار دمشق قبل استئناف رحلاتنا إلى سوريا، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.

 

مطار "دمشق" يبدأ تشغيل الرحلات الدولية اعتبارًا من 7 يناير الجارى سفيرنا في سوريا: المساعدات المصرية تأتي تلبية لاحتياجات الشعب السوري بتلك المرحلة

 

وفي إطار آخر، أفادت وسائل عراقية، بأن الحكومة في بغداد أعلنت عن استئناف تصدير النفط الخام إلى سوريا خلال الأيام المقبلة، وفق آلية أكثر تنظيماً ودقة قياساً بما كان معمولاً به سابقاً، وذلك عقب تلقي إشارات من واشنطن وأنقرة إلى أهمية تنظيم ملف تصدير النفط إلى سوريا باعتباره جزءاً من دعم الإدارة السورية الجديدة في تسيير شؤونها.

 

وتعتزم بغداد الآن اعتماد آلية جديدة أكثر تنظيماً ودقة لإيصال النفط إلى سوريا، بعد توقفها عن تصدير النفط إلى سوريا منذ خلع نظام بشار الأسد.
 

وفي سياق منفصل، أكد أسامة خضر، السفير المصري في سوريا، أنه وصلت صباح اليوم أول طائرة مساعدات مصرية موجهة من الشعب المصري إلى الشعب السوري، عن طريق الهلال الأحمر المصري إلى الهلال الأحمر السوري، مشددًا على أن هذه طائرة المساعدات تأتي بناءً على احتياجات الشعب السوري من المساعدات في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها سوريا.

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الطيران الأردني الطيران المدني الأردني مطار دمشق دمشق إلى سوریا

إقرأ أيضاً:

وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه

 

المناطق_متابعات

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورة ومقطع فيديو يظهران وزير الداخلية السوري السابق، اللواء محمد إبراهيم الشعار، خلال تسليم نفسه لقوات الأمن العام السورية.

وفق لسكاي نيوز: يظهر الشعار داخل سيارة برفقة مجموعة من الأشخاص، تحدث أحدهم عن عملية التسليم، مؤكدًا عدم تعرضه لأي مضايقات.

من هو اللواء محمد إبراهيم الشعار؟

بحسب تلفزيون “سوريا”، وُلد محمد الشعار في مدينة الحفة بريف اللاذقية عام 1950، وانتسب إلى الجيش والقوات المسلحة عام 1971، حيث تدرج في الرتب العسكرية.

خلال فترة حكم النظام السابق، تقلد الشعار عدة مناصب، من بينها وزير الداخلية، وقائد الشرطة العسكرية، ورئيس فرع المنطقة 227 في دمشق عام 2006، إضافة إلى رئاسته فرعي الأمن العسكري في حلب وطرطوس، كما خدم في لبنان ضمن شعبة المخابرات العسكرية.

وفي 2012، نجا الشعار من تفجير استهدف مكتب الأمن الوطني في دمشق، وهو الهجوم الذي أسفر عن مقتل شخصيات أمنية بارزة، من بينهم وزير الدفاع العماد داوود راجحة، ونائبه العماد آصف شوكت، وغيرهما.

ومنذ منتصف عام 2011، أُدرج اسم محمد الشعار على قوائم العقوبات الغربية، حيث فُرضت عليه قيود مشددة بسبب دوره في قمع الاحتجاجات، وما يزال يخضع لهذه العقوبات حتى اليوم.

مقالات مشابهة

  • آلية عودة تصدير نفط إقليم كردستان عبر ميناء جيهان
  • ممثل الرئيس بوتين يلتقي وفد البرلمان العربي ويؤكد دعم روسيا للموقف المصري الأردني الرافض لتهجير الشعب الفلسطيني
  • وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
  • وزارة النفط تمنح تعبئة وخدمات الغاز شهادات تقديرية لحصولها على مراتب متقدمة لتقييم الشركات المتناظرة في القطاع النفطي
  • جلالة الملك مهنئاً الشرع بتوليه رئاسة سوريا: المغرب يدعم الشعب السوري لتحقيق الحرية والإستقرار
  • سوريا تحظر مرور الطيران الإيراني عبر أجواء دمشق
  • مكون من 61 طبيباً ومختصاً.. فريق طبي سعودي يصل إلى مطار دمشق
  • الرئيس الشرع: مساعينا الخارجية هي لمصلحة الشعب السوري وإعادة سوريا إلى موقعها وروابطها العربية والدولية
  • العراق ينفي شراء أو إعادة تصدير النفط الإيراني
  • نشأت الديهي: إحنا مع اختيارات الشعب السوري ولا نتدخل في شأن داخلي