صدى البلد:
2025-01-06@16:09:27 GMT

مشبعة ولذيذة.. طريقة عمل البطاطا بالبشاميل

تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT

تعتبر طريقة عمل البطاطا بالبشاميل، من وصفات المطبخ العربية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل بوصفة لذيذة ومشبعة وسهلة التحضير.

أهمية تناول مكملات فيتامين د خلال فصل الشتاء.. 4 فوائد رئيسيةماذا يحدث لجسمك عند تناول السحلب في الشتاء؟

قدم الشيف سنان بطرس طريقة عمل البطاطا بالبشاميل، وهي من الحلويات العربية، والتي يمكن تحضيرها في المنزل في أقل من ساعة ونصف، وتكفي هذه الوصفة لحوالي 6 أشخاص، وإليكم الوصفة بالتفصيل في السطور التالية.

.
 

طريقة عمل البطاطا بالبشاميلطريقة عمل البطاطا بالبشاميل

مقادير طريقة عمل البطاطا بالبشاميل:

لتحضير البطاطا:

1 كجم بطاطا حلوة

2 ملعقة كبيرة زبدة

3 ملاعق كبيرة سكر (اختياري)

1 ملعقة صغيرة قرفة (اختياري)


لتحضير البشاميل:

2 ملعقة كبيرة زبدة

3 ملاعق كبيرة دقيق

2 كوب حليب

1/4 كوب كريمة طهي (اختياري)

رشة جوزة الطيب

ملح وفلفل حسب الرغبة


للتزيين:

مكسرات مفرومة (اختياري)

طريقة عمل البطاطا بالبشاميل:

ـ تحضير البطاطا: قشري البطاطا وقطعيها إلى شرائح متوسطة السماكة.
ـ اسلقي البطاطا في ماء مغلي حتى تصبح طرية قليلاً (حوالي 10 دقائق).
ـ صفي البطاطا من الماء، ووزعيها في صينية مدهونة بالزبدة.

ـ تحضير البشاميل: في قدر على نار متوسطة، ذوّبي الزبدة.
ـ أضيفي الدقيق، وقلّبي حتى يتحمص ويصبح لونه ذهبياً خفيفاً.
ـ أضيفي الحليب تدريجياً مع التحريك المستمر لتجنب تكتل الخليط.
ـ أضيفي الكريمة (اختياري)، ورشي جوزة الطيب، الملح، والفلفل. استمري في التحريك حتى يتماسك الخليط.

ـ التجميع والخبز: صبي البشاميل فوق البطاطا في الصينية بحيث تغطيها بالكامل.
ـ رشي المكسرات المفرومة على الوجه (اختياري).
ـ أدخلي الصينية إلى فرن مُسخن مسبقاً على حرارة 180 درجة مئوية لمدة 20-25 دقيقة أو حتى يتحمر الوجه.

ـ تُقدم البطاطا بالبشاميل ساخنة كطبق رئيسي أو جانبي.

ـ يمكن إضافة القليل من القرفة أو السكر البني للتزيين لمذاق مميز.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: البطاطا الحلويات العربية طريقة عمل البطاطا بالبشاميل المطبخ العربية المزيد طریقة عمل البطاطا بالبشامیل

إقرأ أيضاً:

الخطيب: لا يمكن لطائفة أن تحمل عن كل العرب عبء القضية الفلسطينية

نظم "مركز الحضارة لتنمية الفكر الإسلامي" لقاء حواريا مساء أمس في مقره، مع نائب رئيس المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى العلامة الشيخ علي الخطيب، بعنوان "رؤيتنا في مواجهة المتغيرات الداخلية والخارجية"، شاركت فيه نخبة من الشخصيات الأكاديمية والسياسية والإعلامية والثقافية تجاوزت الستين ،وغصت بها قاعة المركز . وكانت كلمة للعلامة الخطيب استهلها بالتحية للحضور لمناسبة رأس السنة الجديدة وولادة الرسول عيسى بن مريم السيد المسيح، وقال: "بعد كل الذي جرى خلال أكثر من سنة من مواجهة في جنوب لبنان مع العدو الإسرائيلي نصرة للبنان ولقضية العرب الأولى ،القضية الفلسطينية،وإذا كان هناك من تنكر للقضية الفلسطينية ويرى أن الأوان قد حان للتخلص منها ،فإن حساباته خاطئة.وإن السير بحسب الظروف بحيث يتغير موقفنا ونكون مع القوى الطاغية، فهذا نفاق.وأنا من موقعي الوطني والقومي والإسلامي والإنساني والديني لا يمكنني أن أجاري هذه المواقف وأن أقبل بها.وهذا موقف ديني كما شهادة لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله..

وتابع: "القضية الفلسطينية هي موضوع إنساني وقومي ولبناني وديني ،وليس موقفا مذهبيا،فالمذاهب والطوائف ليست إلا نعمة من نعم هذا الشرق .وأخذ الموضوع القومي والإنساني والديني إلى الموضوع المذهبي هو مؤامرة على لبنان والعرب والقضية الفلسطينية وعلى العالم الإسلامي والإنسانية،وهي سياسة خبيثة يراد منها تعرية القضية الفلسطينية ،بحيث يقف الفلسطينيون وحدهم واللبنانيون وحدهم والعرب وحدهم،فيكون لبنان أولا وسوريا أولا ومصر أولا إلخ.. بما يعني تفريق العصي ليسهل كسرها جميعا".

واضاف: "بالنسبة للبنان لا يمكن أن يكون بمنأى عن تداعيات القضية الفلسطينية ،وقد رأينا ذلك بأم العين قتلا وتدميرا وتهجيرا واحتلالا. ولكن علينا كلبنانيين مراجعة سياستنا وعلاقاتنا بعضنا مع بعض.هل يريد اللبنانيون أن يعيشوا معا؟..نعم ،ماجرى في مواجهة موضوع النزوح واحتضان اللبنانيين في كل المناطق للنازحين يدل على أن اللبنانيين يريدون العيش معا،ويشعرون أنهم شعب واحد. إن التمايز الديني والمذهبي ليس مبررا ،ولا يعطي إمتيازا في الحقوق والواجبات.لكن استغلال المذهبية والطائفية والانتفاع من النظام السياسي هو الذي يعطي هذه الصورة عن اللبنانيين بأنهم جماعات متنافرة. نحن معنيون بالشأن الفلسطيني،لكننا معنيون به ككل العرب والمسلمين.لا يمكن لطائفة او لفئة واحدة في لبنان أن تحمل على ظهرها هذا الحمل الذي لا يستطيع أن يتحمله أحد.وما جرى مؤخرا مع العدو الصهيوني لم يكن مواجهة مع خمسة أو ستة ملايين إسرائيلي ،بل مع الغرب وكل الغرب،ولكن مع الأسف لم يكن كل العرب في هذه المواجهة ،بل لم يكن كل اللبنانيين إلى جانب المقاومة التي تدافع عن أرضهم .هذه المقاومة التي تحمل إسم علم كبير هو الإمام السيد موسى الصدر الذي قام بكل المحاولات لبناء وطن يدافع عن أرضه وشعبه ،وقد تم رفض هذا الموضوع. نحن مثل كل اللبنانيين ،بحاجة للدولة التي تحمي الجميع.الطائفة لا تحمي الدولة والبلد ،أما الدولة فتحمي الطوائف والبلد.نريد دولة تحمي أولادنا.فأولادنا ليسوا أرخص من أولاد الآخرين .نريد لأولادنا أن يعيشوا بأمان وأن يتعلموا وألا يهجروا بلادهم .غياب الدولة هو الذي ألجأنا الى حمل السلاح والدفاع عن أنفسنا وعن لبنان. من الذي ترك الجنوب للفوضى؟من الذي وقع اتفاق القاهرة ؟..لقد لجأنا الى السلاح للدفاع عن لبنان.ودفاع الشيعة عن جنوب لبنان كان دفاعا عن لبنان. إن انتماءنا إلى نفس المذهب الذي تنتمي اليه إيران ،لا يعني اننا نتخلى عن وطننا ولبنانيتنا.أعطونا أحدا في العالم وقف مع المقاومة بعد العام 1982 غير الجمهورية الإسلامية،من منطلق مواجهة الظلم والعدوان.ولو لم يكن احتلال إسرائيلي لجنوب لبنان هل كانت هناك مساعدة إيرانية؟ ولماذا يرى الآخرون في هذه المساعدة نقصا في وطنية من يدافع عن سيادة لبنان. حتى الآن لم تنته الحرب وما يزال الجنوب محتلا،فيما الأميركي هو الموجود في مطار بيروت وهو الذي يوجه الأوامر إلى السياسيين اللبنانيين والإدارة اللبنانية.أقول هذا لأن ما يجري في المطارلا يجري مع كل اللبنانيين.يجري التعامل مع الزوار الشيعة القادمين من إيران تعاملا غير إنساني. ونحن لن نسكت عن هذا الأمر،ولا يتعاملن أحد معنا تعامل المستضعف والمهزوم.لقد قاتلنا ودفعنا ثمنا كبيرا ولم نترك للإسرائيلي أن يتقدم في أرضنا. نحن ننتظر تطبيق وقف إطلاق النار.قلنا منذ اليوم الأول أن أميركا هي الخصم والحكم.هم يحاصرون طائفة مقاومة في لبنان وليس حزب الله.طائفة مخلصة لوطنها وتعتبر كل اللبنانيين أهلها. لبنان وطن نهائي للجميع ،وهذه هي قاعدتنا.ونريد بناء دولة قوية عادلة ،دولة المواطنة التي يرى فيها اللبناني كرامته،وإذا كان ثمة من يريد ويحلم بإعادة الطائفة إلى سابق عهدها والتعامل معها كجالية ،مع أنهم يتعاملون مع الجاليات بشكل أفضل،فهذا لا يبني وطنا".

وقال: "بالنسبة للوضع العربي ،نحن متأثرون بالعالم العربي،وهو مفكك. هناك ثلاث قوى في المنطقة هي السعودية وايران وتركيا ،ولطالما دعوناها وندعوها الى التعاون والتفاهم.كما ندعو لسوريا أن تقيم دولة حقيقية،وأن يوفق شعبها ،وأن تتفادى التقسيم والتقاتل بين قواها.ونأمل أن يكون هناك تعاون عربي إسلامي لكي نختصر الطريق ونحمي شعوبنا وارضنا ونحافظ على كرامتنا".

مقالات مشابهة

  • هل يمكن علاج انسداد الأنف من جهة واحدة في المنزل؟
  • طريقة عمل مهلبية اليوسفي بالجزر| سهلة ولذيذة
  • «التوطين»: الاشتراك في نظام الادخار اختياري لثلاث فئات
  • عشان تدفى .. طريقة عمل طاجن بطاطا حلوة
  • جديدة ولذيذة.. طريقة عمل الرقاق الحلو بالبرتقال
  • طريقة عمل صينية القرع بالبشاميل في الفرن
  • الخطيب: لا يمكن لطائفة أن تحمل عن كل العرب عبء القضية الفلسطينية
  • البيت الأبيض: وقف إطلاق النار في غزة أمر ضروري يمكن تحقيقه
  • سنضطر لإعلان الإضراب.. تحذيرٌ من رئيس تجمع مزارعي البقاع