أعلنت الجمعية العمومية للاتحاد الليبي لكرة القدم، السبت، انتخاب عبد المولى المغربي، رئيسًا للاتحاد العام الليبي لكرة القدم، اليوم السبت، وذلك خلال الجلسة الانتخابية التي عُقدت في جامعة قاريونس بمدينة بنغازي، لانتخاب مجلس إدارة الاتحاد الجديد.
وشهد الاجتماع حضور 100 عضو من أصل 125 عضوًا يمثلون رؤساء الأندية والمكلفين رسميًا بالمشاركة.

وجرى التصويت على القائمة الوحيدة المترشحة، حيث حصلت على 95 صوتًا مؤيدًا، مقابل 5 أصوات معارضة.
وأسفرت الانتخابات عن اختيار عبدالمولى المغربي، الرئيس السابق للاتحاد الفرعي لكرة القدم بطرابلس، رئيسًا للاتحاد العام الليبي لكرة القدم.

وتضمنت القائمة الفائزة، فوزي جعودة، نائبًا أول، وعبدالله عمر، نائبًا ثانيًا، وإيناس العوامي، ممثلة للمرأة، وبعضوية علي المهدي، وعبدالهادي حربي، وعزالدين بريدان، وطلال الشريف، وعلاء عبدالرازق، ومحمد بومليانة، ورياض الحمروني.

أما قائمة الاحتياط فشملت، عبدالله بوزريبة، وصالح سعيد، فوزي المدني، وحنان الشوقي.
لجنة الانتخابات أكدت اعتماد القائمة الفائزة بعد استيفاء جميع الأوراق المطلوبة، مع الإشارة إلى أن فترة الترشح أُغلقت

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: الاتحاد الليبي لكرة القدم بنغازي اللیبی لکرة القدم

إقرأ أيضاً:

إعادة انتخاب الجمهوري جونسون رئيسا للنواب الأميركي

تمكن رئيس مجلس النواب الأميركي الجمهوري الحالي مايك جونسون من الاحتفاظ بمنصبه في الجولة الأولى من الاقتراع بعد أن فاز بتأييد منتقدي الحزب مدعوما من الرئيس المنتخب دونالد ترامب.

وشهدت عملية التصويت امتناع 6 أعضاء جمهوريين من إعطاء أصواتهم لجونسون، غير أنه بعد مفاوضات حثيثة تمكن من الحصول على الأصوات اللازمة، للفوز بالمنصب لمدة عامين إضافيين.

وجلست مجموعة من "النواب الجمهوريين المتشددين" في المقاعد الخلفية لمجلس النواب خلال عملية النداء على الأسماء التي شابها التوتر في اليوم الأول لاجتماع الكونغرس الجديد، حيث كان النواب واحدا تلو الآخر يرفضون التصويت أو يختارون نائبا آخر.

وأثارت تلك المواجهة اضطرابات جديدة تنذر بحدوث مشاكل في المستقبل في ظل سيطرة الحزب الجمهوري الموحدة على واشنطن، لكن رغم ذلك، تمكن جونسون في النهاية من تحويل اثنين من معارضيه لدعمه، وهذا دفع بالجمهوريين إلى التصفيق له، وجاءت نتيجة التصويت لصالحه بواقع 218 مقابل 215 صوتا.

واحتاج النائب المنتخب عن ولاية لويزيانا والبالغ 52 عاما إلى أغلبية بسيطة من الأصوات ليحظى مجددا بهذا المنصب الذي يعتبر ثاني أهم المناصب السياسية في الولايات المتحدة بعد الرئاسة.

إعلان

وتعهد جونسون في خطابه الأول بعد احتفاظه بمنصبه "برفض العمل كالمعتاد" وقطع على نفسه وعدا بقوله "سنخفض بشكل كبير حجم ونطاق الحكومة".

وبصفته أحدث رئيس للمجلس حاليا، فإن وضع جونسون الضعيف على مقعد رئاسة المجلس لا يهدد بقاءه فحسب، بل يهدد أجندة الرئيس المنتخب ترامب الطموحة المتمثلة في التخفيضات الضريبية والترحيل الجماعي للمهاجرين مع اكتساح الجمهوريين للسلطة.

يشار إلى أن جونسون من أكبر الداعمين لإسرائيل في عدوانها الغاشم على قطاع غزة واعتبر أن مساندتها "واجب ديني إنجيلي"، كما دعا الأميركيين صراحة إلى "الصلاة من أجل إسرائيل" بعد الهجوم الإيراني عليها.

مقالات مشابهة

  • هل ينتخب قائد الجيش اللبناني رئيساً للبلاد؟
  • 9 أحداث وبطولات للاتحاد الأفريقي لكرة القدم في 2025
  • ريفي: بعد زيارة الموفد السعودي ارتفعت نسبة انتخاب جوزيف عون رئيساً
  • المغربي: أسعى لتوفير مناخ ملائم لتطوير الكرة الليبية
  • عبد المولى المغربي رئيسا للاتحاد الليبي لكرة القدم لأربع سنوات قادمة
  • حركة خجولة خلال الأعياد في لبنان... وآمال معقودة على انتخاب رئيس
  • مجلس النواب الأميركي يعيد انتخاب الجمهوري مايك جونسون رئيسا له
  • ثاني أهم منصب.. انتخاب رئيسا لمجلس النواب الأميركي
  • إعادة انتخاب الجمهوري جونسون رئيسا للنواب الأميركي