حملة مكبرة لإزالة الإشغالات بالدلنجات فى البحيرة
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
شن محمد مسعود رئيس مركز ومدينة الدلنجات، وشرطة المرافق، حملة موسعة لإزالة الإشغالات التي تعيق الحركة المرورية وتسبب إزعاج للمواطنين بقرية طيبة بمركز الدلنجات، وذلك تنفيذاً لتوجيهات الدكتورة جاكلين عازر محافظ البحيرة، بتكثيف حملات الإشغالات بجميع مدن ومراكز المحافظة لتقديم خدمات أفضل للمواطنين.
أسفرت جهود الحملة عن ازالة عدد ٢٠٠ اشغال طريق الدلنجات البستان، وقرية طيبة "ثابت ومتحرك"، كما تم رفع الإعلانات المخالفه بدون ترخيص، كما تم رفع البلدورات من أمام الباعة الجائلين، وتم التاكيد علي الباعة عدم التعدي علي المساحة المحددة لتسهيل حركة السير وتسهيل الحركة المرورية، فيما تم التحفظ على الإشغالات لإتخاذ الإجراءات القانونية حيالها، وذلك من خلال قسم الإشغالات بالوحدة بتأمين من وحدة شرطة مرافق الدلنجات .
وشدد رئيس المدينة على رفع كافة الاشغالات التي تعوق حركة السير والحركة المرورية بشوارع المدينة سواء ثابت او متحرك، وأكد علي استمرار الحملات بصفة دورية لعودة الانضباط لشوارع المدينة والقري التابعة واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخالفين .
حملة إشغالات مكبرة بكافة الشوارع الرئيسية و المتفرعة بأبو حمص
وتمكنت الوحدة المحلية لمركز ومدينة أبو حمص برئاسة اللواء مدحت الزغد، من تنفيذ حملة إشغالات مكبرة اليوم بكافة الشوارع الرئيسية و المتفرعة منها والميادين وتم رفع الاشغالات لتسهيل حركه المرور للمواطنين.
وشدد رئيس المدينة بضرورة متابعة حملات الاشغالات على مدار اليوم لتقديم خدمات أفضل للمواطنين .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: محافظ البحيرة مدن ومراكز المحافظة الوفد
إقرأ أيضاً:
مجلس مدينة حلب يبدأ حملة لإزالة البسطات العشوائية في حلب
حلب-سانا
بدأ مجلس مدينة حلب صباح اليوم حملة تنظيمية لإزالة البسطات العشوائية من عدة شوارع رئيسية، ضمن خطة تهدف إلى تنظيم الشوارع العامة، وتخفيف الازدحامات، وبناء مجتمع آمن.
وجاءت البداية من شارع باب جنين في حلب ثم امتدت إلى مناطق حيي الجميلية والفرقان، على أن تشمل لاحقاً أحياء أخرى.
وأوضح مسؤول ضابطة مجلس المدينة علي محمد المرة في تصريح لمراسلة سانا، أن الحملة تأتي استجابة لشكاوي متكررة من المواطنين حول إعاقة الحركة المرورية وتشوه المظهر الحضاري، مشيراً إلى أن الإشغالات العشوائية على الأرصفة تسببت باختناقات وعرقلة لحركة المشاة والمركبات.
ورداً على مخاوف الباعة المتضررين، أكد المرة تخصيص أسواق منظمة مزودة باستاندات مرقمة ولوحات تحمل أسماءهم، لضمان استمرار نشاطهم دون التعدي على الشوارع، وقال: “وفرنا أماكن بديلة مُجهزة، وربطنا كل بائع بموقع محدد لمنع العشوائية”، معتبراً أن هذه الخطوة تحقق توازناً بين حقوق الباعة وحاجة المدينة للتنظيم.
وبالنسبة للشوارع المستهدفة، حددت الحملة شوارع رئيسية في المرحلة الأولى، مثل شارع باب جنين، بسبب كثافة الإشغالات فيه مع خطة للتوسع لاحقاً إلى أحياء أخرى، وأشار المرة إلى أن المعيار الأساسي هو تأثير الإشغالات على الحركة اليومية للمواطنين، وأن الحملة ستشمل مناطق أخرى بعد ضبط مركز المدينة.
ولضمان عدم عودة البسطات، شدد المرة على تطبيق نظام المتابعة الصارم مع تنبيه الباعة عبر إنذارات مسبقة، وتحويل المخالفين إلى المسار القانوني، مشيراً إلى نية المجلس تكثيف الجولات الرقابية، وإشراك الأجهزة الأمنية عند الحاجة.
من جهته، عبّر أحمد نبهان البائع المتجول في شارع باب جنين عن تفهمه لأهداف الحملة، مؤكداً أهمية تنظيم البسطات في أماكن محددة لتسهيل عملهم كباعة وضمان حقوقهم واستمرار مصدر رزقهم، إضافة إلى توفير مكان مناسب دون الإضرار بالمارة أو الممتلكات العامة، قائلاً: “نحن نريد العمل لكن بشكل منظم وبما لا يسبب الضرر لأحد”.