تحسن في خدمة الكهرباء.. أبناء عدن يشكرون مأرب ومحافظها اللواء سلطان العرادة
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
شهدت كهرباء عدن اليوم السبت تحسنًا في الخدمة، بعد وصول كميات إسعافية من نفط مأرب الخام، بجهود قادها المحافظ سلطان العرادة، أثمرت عن عودة تشغيل محطة الرئيس "بترومسيلة" في العاصمة عدن المتوقفة منذ أكثر من شهر.
وكانت ساعات الإنطفاء، في العاصمة عدن وصلت الى 13 ساعة في اليوم الواحد مقابل ساعتين تشغيل فقط، لتنخفض إلى 6 ساعات انقطاع وساعتين إضاءة، بعد تشغيل محطة الرئيس مساء الجمعة.
أبناء عدن توجهوا بالشكر لمأرب ومحافظها اللواء العرادة، وكتب الصحفي فتحي لرزق: "بخصوص مستجدات كهرباء عدن وبعد تنصل الجميع قاد محافظ مأرب الشيخ سلطان العرادة جهوداً افضت الى توفير كميات من النفط الخام لتشغيل محطة الرئيس، وضمان استمرارها خلال الفترة القادمة. ونيابة عن أهالي عدن نقول شكرا للشيخ سلطان العرادة ومأرب الخير والجود''.
والقدرة الإنتاجية لمحطة الرئيس "بترومسيلة" التي تعمل بالنفط الخام القادم من مأرب، تقدر بنحو 300 ميجاوات، في حال شُغِّلَت بطاقتها الكاملة (الثلاثة التوربينات).
المصدر: مأرب برس
كلمات دلالية: سلطان العرادة
إقرأ أيضاً:
اليمن تستهدف محطة كهرباء إسرائيلية بصاروخ فرط صوتي
صنعاء -الوكالات
أعلنت جماعة أنصار الله -اليوم الأحد- أنهم استهدفوا محطة كهرباء إسرائيلية جنوب حيفا بصاروخ فرط صوتي، في حين قالت وسائل إعلام تابعة لهم إن التحالف الأميركي البريطاني نفذ غارات شمالي اليمن.
وأصدر الحوثيون بيانا بهذا الشأن بعد ساعات من إعلان الجيش الإسرائيلي أن دفاعاته اعترضت صاروخا قادما من اليمن.
وفي بيان عبر التلفزيون، قال الناطق العسكري باسم جماعة الحوثي يحيى سريع إن قواتهم نفذت عملية عسكرية استهدفت محطة الكهرباء "أوروت رابين" بصاروخ فرط صوتي نوع "فلسطين 2"، مؤكدا أن العملية حققت هدفها بنجاح.
وأضاف سريع أن العمليات المساندة لغزة ستستمر بالتزامن مع التطوير المستمر للقدرات العسكرية.
وتابع الناطق العسكري أن "القوات المسلحة" (التابعة للحوثيين) تعمل على تطوير قدراتها العسكرية حتى تلبي متطلبات المرحلة وتجبر إسرائيل على وقف عدوانها ورفع الحصار عن غزة.
وفي الفترة الماضية، تواترت هجمات الحوثيين على إسرائيل بالصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة، وذلك على الرغم من تعرض اليمن لـ4 ضربات جوية إسرائيلية خلال أسابيع.
تطور صناعة المحمول في مصر.. من الاستيراد إلى التصنيع المحلي