الزائرة الفيتوري: أواجه تهديدات بسحب الثقة إذا لم أتنازل عن منصب عمادة بلدية زلطن
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
ليبيا – عميدة بلدية زلطن: أواجه تهديدات بسحب الثقة وأضع أولوياتي لخدمة الأهالي
توقعت عميدة بلدية زلطن، الزائرة الفيتوري، مواجهة تحديات كبيرة في منصبها، مؤكدة أنها أصبحت تتعرض لتهديدات بسحب الثقة، بسبب كونها امرأة، على حد قولها.
أولويات خدمية ومواجهة التحدياتفي تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد“، أكدت الفيتوري أن أولوياتها تتمثل في تشغيل محطة التحلية المتوقفة، تحسين الخدمات الصحية في المدينة، إصلاح الطرق المتهالكة، وتطوير البنية التحتية.
وأوضحت الفيتوري أن قرار ترشحها لمنصب عميدة البلدية جاء نتيجة لمعاناة أهالي المدينة من تردي البنية التحتية وفساد مالي وإداري مستشرٍ، بالإضافة إلى تدهور الخدمات الصحية.
دعوة لدعم المرأةوعبرت الفيتوري عن أملها في أن تظل المرأة الليبية قوية أمام التحديات، قائلة: “المرأة هي الأم المربية، الابنة البارة، الزوجة الصالحة، والزميلة المتعاونة. هي صانعة التغيير”.
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
الجمعية الوطنية الفرنسية ترفض قرار حجب الثقة عن الحكومة
رفضت الجمعية الوطنية الفرنسية قرار حجب الثقة عن الحكومة، الذي اقترحته المعارضة اليسارية، حسبما جاء في نتائج التصويت خلال جلسة الجمعية.
وصوت 128 نائبا فقط لصالح القرار، في حين يتطلب التصويت بسحب الثقة أصوات 289 على الأقل من أصل 577 عضوا في الجمعية الوطنية.
وقدم حزب "فرنسا المتمردة" اليساري مشروع قرار حجب الثقة عن الحكومة في الجمعية بعد أن اعتمد رئيس الوزراء فرانسوا بايرو ميزانية 2025 على مسؤوليته الخاصة، متجاوزا البرلمان.
وشهدت فرنسا خلال عام 2024 تغيير أربعة رؤساء وزراء، وهو رقم قياسي في التاريخ الفرنسي. بعد حل البرلمان وإجراء انتخابات برلمانية استثنائية في يوليو، والتي لم تحصل فيها أي كتلة على أغلبية مطلقة، حيث عجز الرئيس إيمانويل ماكرون عن تعيين رئيس وزراء جديد لمدة 50 يوما.
واستمرت آخر حكومة فرنسية لمدة ثلاثة أشهر فقط، قبل أن يتم إقالتها مع رئيس الوزراء ميشال بارنييه عبر تصويت بحجب الثقة من المعارضة – وهي المرة الأولى منذ عام 1962.