الزيد لـ العوضي: ما أسباب عدم قيام «الصحة» ببناء رقمي متكامل؟
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
وجه النائب أسامة الزيد سؤالاً إلى وزير الصحة د. أحمد العوضي، في ما يلي نصه:
يرجى إفادتي وتزويدي بالآتي:
الفوزان يطالب الوزراء بإحصائية «إحالات شبهات التعدي» إلى الجهات الرقابية منذ 32 دقيقة المناصب القيادية في الجامعة على طاولة «التعليمية» البرلمانية منذ 14 ساعة
1- ما المستشفيات والمراكز والمستوصفات ومختلف الجهات التابعة لوزارة الصحة التي تعتمد على الأنظمة الرقمية في رفع فحوصات المرضى وحفظ ملفاتهم الطبية؟
2- ما المستشفيات والمراكز والمستوصفات ومختلف الجهات التابعة لوزارة الصحة التي تعتمد على النظام الورقي في استخراج فحوصات المرضى وحفظ ملفاتهم الطبية؟
3- هل يوجد ربط آلي ما بين المستشفيات والمراكز والمستوصفات ومختلف الجهات التابعة لوزارة الصحة التي تعتمد على الأنظمة الرقمية بحيث يسمح للأطباء في مختلف الجهات مراجعة السجل الخاص بالمرضى وتتبع التاريخ الطبي لهم؟
4- ما الأسباب التي تحول دون قيام وزارة الصحة ببناء رقمي متكامل ينهي الفوضى في نقل ملفات المرضى ما بين المستشفيات والمراكز ومختلف الجهات واللجان، علاوة على احتمالية إفشاء أسرارهم الطبية جراء نقل الملفات عبر طرق بدائية وبأيدٍ قد لا تكون مؤتمنة خصوصاً في ظل تذمر المواطنين من ضياع ملفاتهم الطبية في أروقة الجهات التابعة للوزارة وما يصاحبه من تأخير يؤثر سلباً على حالتهم الصحية ويؤول إلى تدهورها؟
.المصدر: الراي
كلمات دلالية: الجهات التابعة
إقرأ أيضاً:
«الصحة العالمية»: الاحتلال الإسرائيلي دمر 59% من الخدمات الطبية في غزة
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي في غزة يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
هجمات إسرائيل على القطاع الطبيوأضافت «هاريس»، خلال مداخلة مع الإعلامية منى عوكل، عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
وواصلت: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
نقص الوقود صعب توفير الطاقة اللازمة للمستشفياتواستكملت: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».