عين ليبيا:
2025-02-06@09:52:08 GMT

«زيادة الوزن» تهدد بأمراض خطيرة.. فكيف نتجنبها؟

تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT

لا شك ان التحولات في نمط الحياة مع تقدمنا ​​في العمر والتغيرات البيولوجية المرتبطة بالعمر تجعلنا نكتسب الوزن، ولتجنب ذلك، قدمت دراسة جديدة، “مجموعة من النصائح والخطوات التي يمكن اتباعها لتجنب السمنة”.

وفيما يلي 7 خطوات عملية لمنع زيادة الوزن:

1. تناول الوجبات الكبيرة في بداية اليوم:
احرص على تناول معظم طعامك في وقت مبكر من اليوم وتقليص حجم وجباتك لضمان أن يكون العشاء هو أصغر وجبة تتناولها، لذا فإن التركيز على وجبة الإفطار بدلاً من العشاء مفيد أيضًا لإدارة الوزن.

2. استخدم عيدان تناول الطعام أو ملعقة صغيرة أو شوكة: استخدم أدوات مختلفة تشجع على تناول الطعام ببطء، حيث يمنح هذا دماغك الوقت للتعرف على الإشارات الصادرة من معدتك والتي تخبرك بأنك ممتلئ والتكيف معها.

3. تناول الخضار والفواكه: املأ طبقك بالخضروات والفواكه أولاً لدعم تناول نظام غذائي غني بالألياف والعناصر الغذائية التي ستجعلك تشعر بالشبع والراحة، ويجب أن تكون الوجبات متوازنة أيضًا وأن تتضمن مصدرًا للبروتين والكربوهيدرات الكاملة والدهون الصحية لتلبية احتياجاتنا الغذائية، مثل البيض على الخبز المحمص المصنوع من الحبوب مع الأفوكادو.

4. تناول الأطعمة الطبيعة: كالخضراوات الطازجة والفواكه والعسل والمكسرات والبذور، مما يساعدك على تجنب السعرات الحرارية غير الضرورية والسكر والملح والدهون غير الصحية.

5. الحركة: مثل صعود السلالم بدلاً من المصعد، وتأكد من تضمين التنوع في نظامك اليومي، لأن القيام بنفس الأنشطة كل يوم غالبًا ما يؤدي إلى الملل والتجنب.

6. أعط النوم الأولوية: حدد لنفسك هدفًا بالحصول على ما لا يقل عن سبع ساعات من النوم المتواصل كل ليلة، وساعد نفسك على تحقيق ذلك من خلال تجنب الشاشات لمدة ساعة أو ساعتين قبل النوم.

7. زن نفسك بانتظام: إن اكتساب عادة وزن نفسك أسبوعيًا، هي طريقة مضمونة للمساعدة في تجنب زيادة الوزن.

هذا وبحسب الدراسة المنشورة في مجلة “ساينس أليرت” العلمية، فإن “زيادة الوزن تؤدي إلى السمنة ومشاكل صحية يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكتات الدماغية، ومرض السكري من النوع الثاني، وهشاشة العظام، والعديد من أنواع السرطان (بما في ذلك سرطان الثدي والقولون والمستقيم والمريء والكلى والمرارة والرحم والبنكرياس والكبد)”.

ووفق الدراسة، “يمكن أن تؤدي ساعات العمل الأطول والالتزامات العائلية إلى أن نصبح أكثر خمولاً ونحصل على وقت أقل لممارسة الرياضة، مما يعني أننا نحرق سعرات حرارية أقل”.

وبحسب الدراسة، “فإن الأطعمة الجاهزة والسريعة، محملة بالسكريات المخفية والأملاح والدهون غير الصحية، ويمكن أن يؤدي الوضع المالي الجيد في وقت لاحق من الحياة أيضًا إلى تناول المزيد من الطعام بالخارج، وهو ما يرتبط بإجمالي استهلاك أعلى للطاقة، كما أن الحياة المزدحمة واستخدام الشاشات، يجعلنا لا نحصل على قسط كافٍ من النوم، وهذا يزعج توازن الطاقة في أجسامنا، ويزيد من شعورنا بالجوع، ويثير الرغبة الشديدة ويقلل من طاقتنا”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: السمنة السمنة عند الأطفال زيادة الوزن عقار لعلاج السمنة زیادة الوزن

إقرأ أيضاً:

أنواع الصداع وأفضل العلاجات لكل منها

 لكن الحقيقة أن الصداع ليس نوعا واحدا فقط، بل هناك أنواع متعددة تختلف في أسبابها وطرق علاجها.

ويؤكد الصيدلاني عباس كناني أن موضع الألم في الرأس يمكن أن يكون مفتاحا لفهم السبب الأساسي للصداع، ما يساعد في علاجه بشكل أكثر فعالية.

أنواع الصداع وأفضل الطرق لعلاجها -

صداع الجبهة الأسباب المحتملة: التوتر: من أكثر أسباب الصداع شيوعا، خاصة في حالات القلق أو الإرهاق.

إجهاد العين: يحدث نتيجة القراءة لفترات طويلة أو التحديق في الشاشات.

مشكلات الجيوب الأنفية: تنتج عن التهابات أو حساسية، ما يسبب ضغطا وألما في مقدمة الرأس. أفضل العلاجات:

لتخفيف صداع التوتر: تناول الباراسيتامول مع تدليك الرأس والاستحمام بالماء الدافئ. لتقليل إجهاد العين:

أخذ فترات راحة من الشاشات وتحسين الإضاءة وفحص النظر عند طبيب العيون. لعلاج مشاكل الجيوب الأنفية: استخدام محلول الماء المالح واستنشاق البخار أو تناول مزيلات الاحتقان.

- صداع الصدغين الأسباب المحتملة: الإجهاد: يسبب شعورا بنبض أو ألم خفيف في الصدغين.

قلة النوم: تؤدي اضطرابات النوم إلى حدوث صداع نابض (يتميز بشعور بالخفقان أو النبض في الرأس).

الإفراط في الكافيين: تناول كميات كبيرة من الكافيين قد يؤدي إلى الصداع بسبب الاعتماد الزائد عليه.

أفضل العلاجات: تناول مسكنات الألم مثل الباراسيتامول أو الإيبوبروفين. تحسين عادات النوم بتحديد مواعيد منتظمة والاسترخاء قبل النوم.

تقليل استهلاك الكافيين تدريجيا لتجنب الصداع الناتج عن الانسحاب المفاجئ. 

صداع مؤخرة الرأس السبب المحتمل: التوتر العضلي: نتيجة للإجهاد أو وضعية الجلوس الخاطئة.

أفضل العلاجات: استخدام الكمادات الباردة على مؤخرة الرأس.

الراحة في غرفة هادئة ومظلمة. تمارين الرقبة والعلاج الطبيعي للمساعدة في استرخاء العضلات.

- صداع الجانب الأيمن من الرأس السبب المحتمل: الصداع النصفي: قد يكون مرتبطا بتغيرات هرمونية والتوتر وتخطي الوجبات، أو قلة النوم. أفضل العلاجات: تناول مسكنات الألم مثل الأيبوبروفين.

العلاج باستنشاق الأكسجين لتخفيف الأعراض

. استخدام البوتوكس أو العلاجات الوقائية مثل بروبرانولول في الحالات المزمنة.

- صداع خلف العينين السبب المحتمل: الصداع العنقودي: يتميز بألم حاد ومفاجئ حول العين، وغالبا ما يحدث في أوقات ثابتة من اليوم أو في مواسم معينة.

أفضل العلاجات: استخدام أدوية التريبتان الموصوفة طبيا. استنشاق الأكسجين لتخفيف الألم بسرعة. تجنب المحفزات، مثل التدخين والكحول والعطور القوية.

يحذر الصيدلاني كناني من أن بعض أنواع الصداع قد تكون مؤشرا لحالات صحية أكثر خطورة، مثل تمدد الأوعية الدموية والأورام أو السكتة الدماغية.

لذا، من الضروري مراجعة الطبيب إذا كان الصداع مستمرا لفترة طويلة أو مصحوبا بأعراض أخرى، مثل الدوخة والتقيؤ أو تغيرات في الرؤية

مقالات مشابهة

  • لفقدان الوزن بشكل فعال.. أفضل وأسوأ توقيت لتناول الغداء
  • أنواع الصداع وأفضل العلاجات لكل منها
  • مشاكل خطيرة في الفتيس تهدد 3 شركات سيارات عالمية
  • لخسارة الوزن بنجاح.. نصائح يجب اتباعها قبل الساعة 12 صباحا
  • خبير يحذر من خطورة تطور تقنيات الفبركة: تهدد الحياة الزوجية
  • خبير قانوني: قانون العفو العام يحتوي على ثغرات خطيرة تهدد الأمن
  • 9 نصائح لخفض مخاطر الإصابة بالسرطان
  • زيادة خطر إصابة الأم بأمراض القلب عند الحمل في توائم
  • القهوة الخضراء.. فوائدها الصحية وتأثيرها على خسارة الوزن
  • احذر سرقة بياناتك.. ثغرة خطيرة في «واتساب» تهدد خصوصيتك