أسهل الخطوات لإنشاء مزرعة دواجن.. الأوراق والشروط
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
يتواصل قطاع الثروة الحيوانية والداجنة على مدار 24 ساعة مع أصحاب المزارع لمتابعة تنفيذ توجيهات وزير الزراعة بهدف دراسة مشاكل أصحاب المزارع، والعمل على التغلب عليها وإعادة تشغيل المزارع العالقة وأيضا زيادة استغلال المزارع الموجودة بها نسبة فائدة بسيطة وسهلة 5% متناقصة.
وقدمت وزارة الزراعة العديد من التسهيلات خلال الفترة الحالية لإنشاء مزرعة للدواجن ويهدف ذلك إلى زيادة عدد المزارع المنتجة للدواجن والبيض، وبالتالي زيادة الإنتاج وضبط الأسعار.
– الحصول على ترخيص تشغيل المزرعة.
– تحديد نوع الطيور التي سيتم تربيتها في المزرعة.
– أن يكون المبنى مطابقاً لمواصفات الصحة العامة.
– الالتزام الكامل بضرورة تنفيذ كافة متطلبات الأمن الحيوي.
الترخيص مؤقت ويجب تجديده بشكل دوري (مرة واحدة في السنة).
الأوراق المطلوبة ..– صورة من رخصة البناء.
– دراسة الأمن الحيوي للمشروع.
– نسخة من شهادة ملكية الأرض.
– دراسة الجدوى الاقتصادية للمشروع.
– شهادة تثبت خلو الأرض من الأمراض الحيوانية.
– التقدم بطلب للحصول على رخصة تربية الدواجن.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الزراعة الزراعة الدواجن الثروة الحيوانية قطاع الثروة الحيوانية مـزرعـة الـدواجــن المزيد
إقرأ أيضاً:
برنامج جديد لدعم المزارع العضوية في الشارقة
الشارقة: محمود محسن
دشّن الدكتور المهندس خليفة مصبح الطنيجي، رئيس دائرة الزراعة والثروة الحيوانية في الشارقة، بمركز خدمات المتعاملين، برنامج دعم المزارع العضوية في الإمارة، لتوفير حلول آمنة ومستدامة لأصحاب المزارع، والإسهام في تعزيز الأمن الغذائي العضوي، وفق أعلى المعايير العالمية، وذلك وفقاً لرؤية وتوجيهات صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، في توسيع منظومة الشارقة للأمن الغذائي العضوي المستدام، وفي إطار سعيها إلى تعزيز التنمية الزراعية المستدامة.
حضر حفل الإطلاق، سالم عبدالله الكعبي، مدير دائرة الزراعة وموظفو الدائرة من المهندسين والمرشدين الزراعيين، وعدد من المزارعين.
ويهدف البرنامج إلى الارتقاء بمنظومة الأمن الغذائي العضوي، ودعم المزارع العضوية، والراغبين من أصحاب المزارع في التحول إلى الزراعة العضوية، ويتمثّل الدعم في توفير مستلزمات الإنتاج وأدلة إرشادية شاملة، بما يسهم في الاستغلال الأمثل للموارد الطبيعية المتاحة، إضافة إلى البذور العضوية التي تتناسب مع الظروف المناخية والبيئية لدولة الإمارات مع بداية الموسم الزراعي، ومساعدة أصحاب المزارع في توفير منافذ لبيع منتجاتهم.
وأكد الطنيجي، حرص صاحب السموّ حاكم الشارقة، على تقديم الدعم لكل ما يسهم في استدامة القطاع الزراعي الآمن والعضوي، ويحقق التنوع واستدامة الغذاء، ويحافظ على الموارد الطبيعية، ويعزز صحة المجتمع، وينعكس إيجاباً على البيئة وجودة الحياة. وأضاف أن الزراعة العضوية تمثل نظاماً يشجع على إنتاج الغذاء في إطار بيئي واجتماعي واقتصادي، للحد من استخدام المدخلات الكيميائية، حيث تعتمد على استخدام الدورة الزراعية والأسمدة العضوية، لتحسين خصائص التربة، وعلى الرغم من التحديات التي تواجه الزراعة، فإن الشارقة تعمل على مواجهة هذه التحديات بالتقنيات الحديثة، وتوفير الدعم للمزارعين، وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص، للإسهام في تحقيق أهداف استراتيجيتها في الزراعة العضوية، وتعزيز استدامتها للعودة إلى الطبيعة.
أكدت رزان فهد الحمادي، مدير إدارة التنمية الخضراء بالدائرة، أن من أبرز التحديات التي تواجهنا هي صعوبة إقناع بعض المزارعين بالتحول من الزراعة التقليدية إلى العضوية، نظراً لاعتمادهم الطويل على الزراعة الكيميائية، إلى جانب ارتفاع كلفة المدخلات العضوية، والحاجة إلى عناية أكبر، خاصة في ظل محدودية استخدام المبيدات الكيميائية.
وبينت أن الدائرة بدأت في شهر مايو بتقديم دعم موجه للمزارع الحاصلة على شهادة الزراعة العضوية، بالإضافة إلى المزارعين المشاركين في برنامج التحول للزراعة العضوية، كما أن هناك دعماً آخر في شهر سبتمبر المقبل، مع بداية الموسم الزراعي، على أن يستمر الدعم سنوياً في التوقيت ذاته، موضحةً أن الدعم يشمل الإرشاد الزراعي الميداني، وتوفير أدلة إرشادية، وتنظيم ورش وزيارات ميدانية.