تصدر خبر تعيين الممثلين السوري عبد الحكيم قطيفان نقيباً للفنانين السوريين ترند منصات التواصل الاجتماعي، ولكن سرعان ما جاء النفي في مقطع فيديو نشره قطيفان عبر فيس بوك.
وأكد قطيفان أن هذه الأخبار لا أساس لها من الصحة وأن لا علاقة له بهذا المنصب، مؤكداً أنه تفاجأ بالخبر والمباركات والأمنيات على مواقع التواصل.
وأضاف "شكراً على هذه المحبة وهذا الدفء ولكن للأمانة لا يوجد أي شيء من هذا على الإطلاق، لم يتصل بي أحد ولم يقم أحد بتعييني في هذا المنصب، والجميع يعلم أن النقابات في سوريا هي بالانتخاب وليس بالتعيين".
واختتم "لكم كل المحبة والشكر والامتنان الذي رأيته من جانبكم".
ويشار إلى أن قطيفان يعتبر من أشهر الممثلين في سوريا، وكان من أبرز المعارضين للنظام السوري السابق.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
سقوط الأسد
حصاد 2024
الحرب في سوريا
عودة ترامب
خليجي 26
إيران وإسرائيل
إسرائيل وحزب الله
غزة وإسرائيل
الإمارات
الحرب الأوكرانية
سوريا
سقوط الأسد
إقرأ أيضاً:
بعد الضجة.. خبر يكشف حقيقة العثور على مقبرة جماعية في الكرنتينا!
ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام"، اليوم الجمعة، أنّه لا صحة للأخبار المتناقلة عن العثور على مقبرة جماعية في منطقة الكرنتينا بالقرب من جامع الخضر أثناء حفر الجرافات لبناءٍ قديم. وأوضحت الوكالة أن المعنيين في محافظة
بيروت أكدوا إرسال مندوبي المحافظة ومصلحة الآثار وقوى الأمن الداخلي، وتبيّن بعد الكشف خلو المكان من أي أثر لجماجم أو هياكل عظميّة. من ناحيتها، أعلنت "الهيئة الوطنية للمفقودين والمخفيين قسراً" في بيان، أن "وفداً منها عاين، بعد ظهر اليوم، موقع أعمال الحفر في منطقة الكرنتينا في بيروت، بعد التداول في الإعلام افتراضية وجود
رفات بشرية تعود الى الحرب الأهلية". وأوضحت أنه "لم يتبين لأعضاء
الهيئة الذين زاروا الموقع وجود رفات ظاهرة بالعين المجردة"، مشيرة إلى أنها "ستتابع الأمر مع السلطات القضائية والأمنية، إضافة إلى مديرية الآثار واللجنة الدولية للصليب الأحمر من أجل القيام بالإجراءات الفنية العلمية للتأكد من وجود أي رفات بشرية. وتألف الوفد من رئيس الهيئة بالإنابة الدكتور زياد عاشور، إضافة الى العضوين وداد حلواني وكارمن أبو جودة". وأشارت إلى أن "النيابة العامة التنفيذية في بيروت طلبت وقف أعمال الحفر وتطويق الموقع بالشرائط، تمهيدا لاستكمال التدقيق من قبل الجهات المعنية باشراف الهيئة الوطنية وبناء على صلاحياتها استنادا للقانون 105\2018". وتمنت "الهيئة الوطنية" من وسائل الاعلام والمواطنين "عدم التداول بأخبار غير دقيقة حول العثور على مقابر أو رفات بشرية من دون العودة اليها، مراعاة لمشاعر أهالي المفقودين والمخفيين قسراً". وأكدت "متابعتها الملف مع مطالبتها السلطات المختصة، بالتنسيق معها في حالات تتعلق بولايتها الانسانية في الكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسراً".