على متنها 15 طنا.. طائرة مساعدات مصرية تصل دمشق
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
عرضت فضائية “القاهرة الإخبارية” خبرا عاجلا، أفادت فيه بأن طائرة مساعدات مصرية وصلت إلى مطار دمشق الدولي وعلى متنها 15 طنا من المواد الطبية والإغاثية.
وأوضح مراسل القاهرة الإخبارية، أن طائرة المساعدات المصرية لن تكون الأخيرة وسوف تتبعها شحنات أخرى.
.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمشق المساعدات المصرية القاهرة الإخبارية المزيد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تستنكر موقف إسرائيل من مساعدات غزة
عارض السفير الألماني في تل أبيب شتيفن زايبرت، وقف إسرائيل إدخال مساعدات إلى غزة.
وقال زايبرت في تصريحات لصحيفة "راينيشه بوست" الألمانية: "وفقاً لقناعاتنا، فإن إغلاق الحدود مرة أخرى أمام المساعدات الإنسانية الدولية لا يتماشى مع التزامات إسرائيل المنصوص عليها في القانون الدولي".
حماس تحذر من مقتل رهائن إسرائيليين حال العودة للتصعيد العسكري - موقع 24قال المتحدث باسم الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم الخميس، إن أي تصعيد عسكري إسرائيلي ضد الفلسطينيين سيؤدي على الأرجح إلى قتل بعض الرهائن وإن التهديدات الإسرائيلية بالحرب والحصار لن تؤدي إلى إطلاق سراح الرهائن.وأضاف زايبرت: "لا يمكن أن يكون من الصواب أن ندع سكان غزة المأزومين يدفعون ثمن الجرائم المروعة لحماس"، محذراً من مساواة سكان قطاع غزة بحماس، مؤكداً في المقابل ضرورة ألا يكون هناك أي تفهم للتنظيم الإسلاموي، و"إخراجه الساخر والسادي" لإطلاق سراح الرهائن، مضيفاً أن حماس تستقطع جزءاً من إمدادات المساعدات، وتستفيد منه، وقال: "يتعين التصدي لذلك، لكن الناس يحتاجون إلى الدعم".
وبعد انتهاء المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس، قررت إسرائيل وقف إدخال المساعدات بشكل كامل، من أجل الضغط على حماس.
مقترح أمريكي جديد لحماس.. وهذه تفاصيله - موقع 24قال مصدر فلسطيني، اليوم الخميس، إن واشنطن عرضت على حماس الإفراج عن 10 رهائن أحياء مقابل تمديد الهدنة بغزة لمدة 60 يوماً وفتح المعابر واستئناف إدخال المساعدات الإنسانية.وتريد إسرائيل أن توافق حماس على تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق، بينما ترفض حماس ذلك، وتريد الانتقال إلى المرحلة الثانية من الاتفاق، والتي تنص أيضا على إنهاء الحرب.
وبحسب زايبرت، فإن الفضل يعود إلى حد كبير إلى المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، في التوصل إلى الاتفاق بين إسرائيل وحماس، موضحاً أن "الدفعة الحاسمة" التي أعدها مفاوضون في الحكومة الأمريكية في عهد الرئيس السابق جو بايدن جاءت من ويتكوف، مؤكداً أهمية إبقاء وقف إطلاق النار وأن يتمكن جميع الرهائن من مغادرة غزة في أقرب وقت ممكن.