نورو.. فيروس جديد ينتشر عبر الملابس أعراضه الإسهال والقيء
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
نورو.. فيروس جديد ينتشر عبر الملابس أعراضه الإسهال والقيء.
المصدر: شفق نيوز
كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي
إقرأ أيضاً:
تجفيف الملابس في الشتاء.. معاناة موسمية تبحث عن حلول
فبراير 5, 2025آخر تحديث: فبراير 5, 2025
المستقلة/- مع دخول الأشهر الباردة وهطول الأمطار الغزيرة، يواجه الكثيرون صعوبة في تجفيف الملابس في الهواء الطلق، مما يدفعهم للبحث عن بدائل أكثر كفاءة. إذ تفرض العواصف الشتوية والغيوم المستمرة تحديات تجعل نشر الملابس في الخارج خيارًا غير مجدٍ، ما يضطر البعض للاعتماد على وسائل تجفيف داخلية قد لا تكون فعالة دائمًا.
في العديد من المنازل، يصبح نشر الملابس داخل الغرف أو قرب مصادر التدفئة الحل الأكثر شيوعًا، لكنه قد يؤدي إلى زيادة الرطوبة داخل المنزل، مما يساهم في تكوّن العفن والروائح غير المرغوبة. في المقابل، يلجأ آخرون إلى المجففات الكهربائية، لكنها تمثل عبئًا إضافيًا على استهلاك الطاقة وتكاليف الكهرباء.
ولتجاوز هذه المشكلة، ينصح الخبراء بزيادة التهوية داخل المنازل عند تجفيف الملابس، واستخدام رفوف التجفيف القابلة للطي، إضافة إلى اختيار دورات العصر القوية في الغسالات لتقليل نسبة الرطوبة قبل نشر الملابس. كما يمكن الاستفادة من مزيلات الرطوبة التي تساهم في تسريع عملية التجفيف داخل الغرف المغلقة.
في ظل استمرار التغيرات المناخية، يبدو أن تجفيف الملابس في الهواء الطلق خلال الشتاء أصبح تحديًا موسميًا يتطلب حلولًا مبتكرة تجمع بين الفعالية والكفاءة، لضمان الحفاظ على الملابس نظيفة وجافة دون التأثير على راحة المنزل.