الحزب المكردي يستعد للقاء دميرطاش
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
أنقرة (زمان التركية) – يستعد وفد من حزب المساواة الشعبية والديمقراطية صلاح الدين دميرطاش، في سجن أدرنة المعتقل به منذ ما يقرب من 9 سنوات.
ولم يتم تحديد موعد الزيارة بشكل نهائي. وذكرت مصادر حزب المساواة الشعبية والديمقراطية أن اللقاء سيُعقد في أقرب وقت ممكن.
وقالت مصادر في الحزب إنه سيتم إبلاغ دميرطاش بالمحادثات مع أوجلان والأحزاب السياسية وسيتم التشاور مع دميرطاش.
يأتي ذلك بعد أن التقت بيرفين بولدان وسرية أوندير من حزب المساواة الشعبية والديمقراطية عبد الله أوجلان في إمرالي في 28 ديسمبر لمدة 3 ساعات.
بعد ذلك، التقت بولدان وأوندر، إلى جانب أحمد تورك، مع نعمان كورتولموش، رئيس البرلمان التركي، وزعيم حزب الحركة القومية دولت بهتشلي، وذلك في إمرالي.
بعد الاجتماع التاريخي مع بهتشلي، قرر حزب المساواة الشعبية والديمقراطية الاجتماع مع الأحزاب السياسية الأخرى في البرلمان، لكن في الوقت الراهن، لا يخطط حزب المساواة الشعبية والديمقراطية للاجتماع مع حزب هدى بار.
Tags: - بيرفين بولدانالمساواة الشعبية والديمقراطيةدميرطاشسجن أدرنةصلاح الدين دميرطاشالمصدر: جريدة زمان التركية
كلمات دلالية: المساواة الشعبية والديمقراطية دميرطاش صلاح الدين دميرطاش حزب المساواة الشعبیة والدیمقراطیة
إقرأ أيضاً:
برلمانية: الحشود الشعبية في العريش تأكيد على رفض مصر تهجير أهالي غزة
قالت النائبة ايفلين متى ، عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب أن الحشود الشعبية التي احتشدت خلال زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مدينة العريش تريد أن تبعث برسالة مفادها تضامن الشعب المصري مع الشعب الفلسطيني الشقيق ورفضه تهجير أهالي غزة من أراضيهم ، وتأكيده على أن يظلوا في أراضيهم.
وأشارت متى في بيان صحفي لها إلى أن كل هذه الحشود الشعبية التي احتشدت في مدينة العريش تمثل دروع بشرية لمصر ، ويؤيدون الرئيس السيسي في اتخاذ أي قرار للحفاظ على أمن وسلامة مصر.
وأكدت عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب أنها تؤيد موقف الدولة المصرية في حماية حدودها وأمنها القومي وأن تدافع عن حقوق الدولة المجاورة لها وهي فلسطين ، وفي نفس الوقت تدافع مصر عن نفسها بعدم مساس أي دولة آخرى بحدودنا وأمننا القومي.
وأشادت عضو لجنة الصناعة بمجلس النواب بموقف الرئيس السيسي الداعم للقضية الفلسطينية وذكاءه ، وعلاقاته القوية والعالمية التي ساهمت في نجاح زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إلى مصر وجولاته في خان الخليلي في عقر دار الزحام ، مما يؤكد على الأمن والأمان في مصر ، وذلك لكي يتم نقل الصورة عن طريق فرنسا للعالم كله بالأمن والأمان الموجود في مصر .