تقوية البصر.. ماذا يحدث لجسمك عند تناول التوت الأزرق؟
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
التوت الأزرق من الفواكه المفضلة للعديد من الأشخاص، ويحتوي التوت الأزرق على العديد من الفوائد التي يحتاجها الجسم، ويوفر تناوله العديد من العناصر المهمة للجسم.
1- يمكنك تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة
يحتوي التوت الأزرق على نسبة كبيرة من الأنثوسيانين، والتي من المعروف أنها تساعد في تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، ووفقًا لمراجعة أجريت عام 2020 في مجلة Advances in Nutrition ، فإن هذه المركبات تقاوم الإجهاد التأكسدي والالتهابات - وهما عاملان مهمان في الإصابة بالأمراض المزمنة.
2- خفض ضغط الدم والكوليسترول
قد تعمل المركبات النباتية القوية الموجودة في التوت الأزرق على خفض ضغط الدم أيضًا، أظهرت دراسة أجريت عام 2023 في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية أنه عندما تناول المشاركون ما يعادل حوالي 3/4 كوب من التوت الأزرق يوميًا، انخفض ضغط دمهم.
3- قد تتمكن من تحسين رؤيتك
يحتوي التوت الأزرق على فيتامينات C و A، والتي تعتبر ضرورية للحفاظ على الرؤية الجيدة وتقليل خطر الضمور البقعي المرتبط بالعمر، وفقًا لمراجعة أجريت عام 2019 في مضادات الأكسدة .
يحتوي التوت الأزرق على نسبة عالية من الفلافونويد، والتي ترتبط بانخفاض خطر الإصابة بإعتام عدسة العين والتنكس البقعي.
المصدر eatingwell
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض المزمنة ضغط الدم التوت التوت الأزرق المزيد التوت الأزرق على
إقرأ أيضاً:
لطالبى تأشيرة دخول أمريكا.. إجراء جديد يثير الجدل | ماذا يحدث؟
أفادت نقارير إعلامية ، بأن الحكومة الأمريكية ستباشر بفحص صفحات المهاجرين وطالبي التأشيرات على وسائل التواصل الاجتماعي لرصد ما وصفته بـ"النشاط المعادي للسامية".
واشارت التقارير الي ان القرار خلًف ردود فعل سريعة من قبل مدافعين عن الحقوق المدنية وحرية التعبير، بمن فيهم أشخاص ينتمون للطائفة اليهودية، إذ حذروا من تبعات تمس بالحريات الشخصية وتضع الأفراد تحت رقابة متواصلة.
وتأتي هذه الخطوة في أعقاب تشديد إدارة الرئيس دونالد ترامب إجراءاتها بحق المظاهرات المؤيدة لفلسطين الرافضين للحرب في غزة.
وفي بيان لها قالت هيئة خدمات الهجرة والجنسية الأمريكية التابعة لوزارة الأمن الداخلي " ستنظر الهيئة في نشاط الأجانب المعادي للسامية على منصات التواصل الاجتماعي وأي تحرش جسدي بالأفراد اليهود، باعتبارهما أسبابا لرفض طلبات الهجرة".
وأضافت الهيئة أن هذه السياسة ستطال فورا المتقدمين بطلبات الإقامة الدائمة، فضلا عن الطلاب الأجانب والمنتسبين إلى مؤسسات تعليمية يرتبط نشاطها بما تصفه الإدارة بـ"معاداة السامية".
ولفتت الهيئة أن الولايات المتحدة لن تمنح أي مساحة لباقي المتعاطفين مع الإرهاب في العالم، مؤكدة أن الأصوات المؤيدة للفلسطينيين تعتبر في نظرها ذات ميول معادية للسامية وداعمة لمجموعات مصنفة إرهابية مثل حماس وحزب الله والحوثيين.
وتعمل الإدارة على ترحيل بعض الطلاب الأجانب وإلغاء العديد من تأشيرات الدخول، في وقت تواجه فيه الجامعات الأمريكية تهديدا بتقليص تمويلها الاتحادي بحجة السماح باحتجاجات مساندة للفلسطينيين. ويرى محتجون من جماعات يهودية أنهم يتعرضون للخلط بين انتقاداتهم للعمليات الإسرائيلية في غزة وبين اتهامهم بمعاداة السامية أو التطرف.