الجرام بـ 3222 جنيها.. انخفاض أسعار الذهب | رقم غير متوقع لعيار 21
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
تشهد أسعار الذهب منذ بداية عام 2025 حالة تراجع على مستوي جميع الأعيرة الذهبية، و سجلت أسعار الذهب خلال بداية التعاملات اليوم السبت 4 -1- 2025 حالة انخفاض وعليه يتوقع الخبراء أن هذا الوقت هو الأنسب للشراء.
ويهتم الكثير من المواطنين إلى معرفة أسعار الذهب علي مدار تعاملاتها اليومية إما بهدف شراء الشبكة أو من أجل الاستمرار فى المعدن الأصفر حيث سجل عيار 18 حوالى 3222 جنيها.
- استقر سعر الذهب اليوم عيار 24 في الصاغة، مستهل التعاملات، وسجل الآن 4297 جنيهًا.
- سجل سعر الذهب عيار 21 لينخفض إلى 3760 جنيهًا
- فيما استقر سعر الذهب اليوم عيار 18 بعد حركة الهبوط بالأمس وسجل 3222 جنيهًا.
- فيما سجل سعر الذهب عيار 14 حوالى 2506 جنيها.
- كما استقر سعر الجنيه الذهب اليوم و سجل 30080 جنيهًا.
سعر الذهب بالمصنعيةويختلف أسعار الذهب بالمصنعية من محل لآخر ومن منطقة لأخري حيث تترواح قيمة المصنعية مابين 30 و65 جنيهًا وتتراوح بين 7% و10% من سعر جرام الذهب، بحد أقصي من قيمة الجرام الواحد، وباختلاف محلات الصاغة ومن محافظة إلى أخرى ومن تاجر إلى آخر.
أسعار الذهب عالمياوعلى المستوي العالمي لامست أسعار الذهب، أعلى مستوى لها في ثلاثة أسابيع بفضل ضعف الدولار وعمليات شراء المعدن الأصفر في وقت ينصب فيه التركيز على بيانات اقتصادية أميركية وتغييرات في أسعار الفائدة نتيجة السياسات التي اقترحها الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب.
استقر الذهب في المعاملات الفورية عند 2658.11 دولار للأونصة ليصل إلى أعلى مستوى له منذ 13 ديسمبر.
وارتفع الذهب بنحو 1.5 بالمئة منذ بداية الأسبوع.
كما استقرت العقود الأميركية الآجلة للذهب عند 2672.20 دولار للأونصة.
وانخفض مؤشر الدولار 0.3 بالمئة عن أعلى مستوى له في أكثر من عامين الذي سجله في الجلسة الماضية مما يجعل أسعار الذهب المقوم بالعملة الأميركية معقولة إلى حد ما بالنسبة لحائزي العملات الأخرى.
ويرتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط في حالات عدم اليقين الاقتصادي والجيوسياسي، مع انخفاض أسعار الفائدة.
ويترقب المستثمرون صدور مجموعة من البيانات الأميركية الأسبوع المقبل، من بينها تقرير الوظائف غير الزراعية ومحضر اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي، لاستيضاح مسار السياسة النقدية.
وبعد أن خفض الفيدرالي أسعار الفائدة ثلاث مرات على التوالي في عام 2024، يتوقع المجلس الآن خفضها مرتين فقط في عام 2025 بسبب ارتفاع التضخم.
وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية 0.6 بالمئة إلى 29.75 دولار للأونصة، وصعد البلاتين 0.8 بالمئة إلى 930.09 دولار، وزاد البلاديوم 1.2 بالمئة إلى 922.58 دولار.
ويتجه البلاتين والبلاديوم لتحقيق مكاسب أسبوعية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسعار الذهب اليوم أسعار الذهب انخفاض أسعار الذهب اليوم المزيد الیوم السبت أسعار الذهب الذهب الیوم سعر الذهب جنیه ا
إقرأ أيضاً:
70 جنيها ارتفاعا في أسعار الذهب بالأسواق المحلية خلال أسبوع
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت أسعار الذهب بالسوق المحلية بنسبة 1.7 % خلال تعاملات الأسبوع الماضي مساء أمس السبت، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية بنسبة 1.8% ، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مساء الجمعة الماضية، بفعل ارتفاع الطلب، وسط ضعف الدولار، وتزايد التوقعات بخفض الفيدرالي الأمريكي لأسعار الفائدة خلال الفترة المقبلة.
قال سعيد إمبابي، عضو شعبة الذهب والمجوهرات إن أسعار الذهب بالأسواق المحلية ارتفعت بنحو 70 جنيها خلال تعاملات الأسبوع الماضي، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4050 جنيها، واختتم التعاملات عند 4120 جنيها، في حين ارتفعت الأوقية بالبورصة العالمية، بقيمة 52 دولار حيث افتتحت التعاملات عند مستوى 2858 دولار، واختتمت التعاملات عند 2910 دولارات.
وأضاف، إمبابي، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 4709 جنيهات، وجرام الذهب عيار 18 سجل 3531 جنيها، فيما سجل جرام الذهب عيار 14 نحو 2747 جنيها، وسجل الجنيه الذهب نحو 32960 جنيها.
فقد شهدت أسعار الذهب بالأسواق المحلية حالة من الاستقرار خلال تعاملات أمس السبت، حيث افتتح سعر جرام الذهب عيار 21 التعاملات عند مستوى 4120 جنيها، واختتم التعاملات عند نفس المستوى، وذلك تزامنا مع العطلة الأسبوعية للبورصة العالمية.
أشار، إمبابي، أن الأسواق المحلية شهدت تباطؤ في المبيعات خلال الأسبوع الأول من شهر رمضان المبارك، بجانب ارتفاع عمليات إعادة البيع، وتوجه تجار الذهب الخام للتصدير، لتوفير السيولة للأسواق.
أضاف، أن أسعار الذهب بالسوق المحلية مازالت أقل من السعر العالمي، حيث سجلت الفجوة بين السعرين نحو 33 جنيها، وهو ما يعد خصما من السعر وفرصة للشراء.
لفت، إلى أن تراجع الطلب خلال النصف الأول من رمضان المبارك طبيعيا، نتيجة توجه إنفاق المواطنين نحو شراء المواد الغذائية.
أوضح أن أسعار الذهب بالبورصة العالمية، استعادت نغمة الارتفاعات مرة أخر عقب أول تراجع في شهرين، وذلك بفعل ارتفاع الطلب، وسط تزايد التوقعات بخفض أسعار الفائدة، وضعف الدولار الأمريكي.
أضاف، أن حالة عدم اليقين الاقتصادي، وتباطؤ نمو الوظائف في الولايات المتحدة، عززت رهانات خفض أسعار الفائدة من الفيدرالي الأمريكي.
ولعبت التوترات التجارية دور رئيسي في موجات الارتفاعات الأخيرة للذهب، حيث فرضت الولايات المتحدة مؤخرًا تعريفات جمركية جديدة بنسبة 25٪ على الواردات من المكسيك وكندا، إلى جانب زيادة الرسوم الجمركية على السلع الصينية، في حين أضاف الإعفاء المؤقت من التعريفات الجمركية على السيارات لبعض الشركات المصنعة حالة من التعقيد، مما ترك الأسواق في حالة من الضبابية وعدم اليقين بشأن توقعات السياسة التجارية طويلة الأجل.
لفت، إلى أن انخفاض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر، جعل الذهب أكثر جاذبية للمستثمرين، إذ كان انخفاض الدولار مدفوع بتقرير الوظائف غير الزراعية، والتكهنات المتزايدة حول خفض أسعار الفائدة من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي.
وأظهر سوق العمل الأمريكي علامات على التباطؤ، حيث كشفت بيانات الوظائف غير الزراعية في فبراير عن إضافة 151 ألف وظيفة، وهو أقل من 160 ألف وظيفة متوقعة، وعزز هذا التقرير توقعات السوق بأن بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة بحلول يونيو المقبل.
ومع ذلك، تبنى رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول نبرة حذرة، حيث صرح بأن البنك المركزي يحتاج إلى "مزيد من الوضوح" قبل اتخاذ أي خطوات بشأن أسعار الفائدة، وتظل مخاوف التضخم قضية رئيسية، حيث من المتوقع أن تقدم بيانات مؤشر أسعار المستهلك المقبلة رؤية جديدة حول معدلات التضخم.
أشار، إمبابي، أن تحركات أسعار الذهب خلال الفترة المقبلة ستعتمد على معدلات التضخم عقب صدور تقرير أسعار المستهلك يوم الجمعة المقبل، بجانب إشارات توجهات سياسة بنك الاحتياطي الفيدرالي.
أضاف، أن مخاوف التوترات التجارية واستمرار تراجع الدولار، يعززان من قوة الذهب، لكن تعرض السوق لعمليات جني الأرباح، أو تغير توقعات بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يؤدي إلى توقف استمرار موجة صعود الذهب.
وفي سياق متصل، تترقب الأسواق إصدار مؤشر معنويات المستهلك لجامعة ميشيجان يوم الجمعة، بعد الانخفاض الحاد في فبراير بسبب المخاوف المتعلقة بالتعريفات وعدم اليقين الاقتصادي.