#سواليف
#وفيات السبت .. 4 / 1 / 2025
عوني خلف المجالي
عبدالحافظ سليمان علي أبو رمان
خليل “عيسى” رضوان المطلق الحليق
الحاجة صباح مصطفى طلال فريحات
الحاجة لمياء شكري جبريل
زوجة نقيب الأطباء الحاجة نوال فالح الزعبي
الحاجة غادة داود محمد العباسي
عبطان عبدالكريم مناور العوايشه
الشقيقان موسى وعلي السكر العداون
الحاجة عائشة محمد نوريران العمايره
التربوي أكرم أحمد الزعبي
أمجد عیسی فرحان مرجي
مقالات ذات صلة وفيات الجمعة .. 3 / 1 / 2025 2025/01/03
احمد محمد المغاري
انصاف محمد أمين الحجي
باسم صبري الشيخ أحمد البوسطة
حامد مفلح القرالة
حميدة محمد سليمان التعمري البستنجي
حياة خليل إبراهيم غياضة
رجائي سعيد نعمان حداد
رسميه علي حسان ابو كاشف
رفيقه محمد محمود البلبيسي
روز بشير البسطامي
سامي ناجي ابراهيم الفانك
ساير ساري سواقد
عبلة داوود خليل النجار
عزالدين صبحي العمايرة
غالب محمد روحي سعيد القريني
غالية عبدالرحمن الرقب
فاطمة داود أحمد أبو جرادة
فاطمة محمد سالم الشافعي
نزيه صايل هيشان ريحاني
نصرة موسى خليل عابودي
وجيهه عبدالله درويش خلف الرنتيسي
المصدر: سواليف
إقرأ أيضاً:
الاثنين.. معرض لكتب جبران خليل جبران في مكتبة المستقبل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظم مكتبة المستقبل يوم الاثنين المقبل، معرض يضم كتب ودواوين شعرية للشاعر جبران خليل حبران، الذى يعد واحدًا من رواد النهضة في المنطقة العربية، ومن كبار الأدباء الرمزيين، وذلك بمناسبة ذكرى ميلاده والتي تحل يوم السادس من يناير من كل عام.
يأتي المعرض لتعريف الأجيال الحالية بالرواد العرب الذين اثروا العالم بإنجازاتهم وتفردهم في شتى المجلات الأدبية والثقافية.
وجبران خليل جبران شاعر وقاص وفنان، وأديب لبناني، ولد في بلدة بشري بشمال لبنان عام 1883، لعائلة مارونية فقيرة. سافر منذ صغره مع عائلته إلى الولايات المتحدة عام 1895، وهناك تفشى داء السل في أسرته، فماتوا الواحد يلو الآخر، وعلى إثر ذلك عانى جبران معاناة نفسية ومادية كبيرة، إلى أن تعرف على سيدة تدعى ماري هاسكل؛ حيث أعجبت بفنه فتبنته ومنحته الكثير من مالها وعطفها.
التف حول جبران العديد من الأدباء والشعراء السوريين واللبنانيين، كميخائيل نعيمة، وعبد المسيح حداد، ونسيب عريضة، وأنشئوا معا ما سموه «الرابطة القلمية»، التي أرادوا من خلالها تجديد الأدب العربي وإخراجه من مستنقعه الآسن، وقد أسست هذه الرابطة في منزله عام 1920، وانتخبوه عميدا لها.
توفي جبران خليل جبران في نيويورك عام 1931، بسبب مرض السل وتليف أصاب الكبد، وقد تمنى جبران أن يدفن في لبنان، وتحققت له أمنيته عام 1932؛ حيث نقل رفاته إليها، ودفن هناك فيما يعرف الآن باسم متحف جبران.