أحمد العوضي في ورطة بسبب مذيعة مصرية مشهورة.. محتاج الفلوس أكثر منك (ما القصة؟)
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
حالة من الجدل أثارها الفنان أحمد العوضي بعد رفضه منح جائزة مسابقته الأخيرة للفائزة التي أجابت إجابة صحيحة وتمكنت بالفعل من معرفة اسم مسلسله الجديد الذي من المقرر أن يخوض به ماراثون دراما رمضان 2025.
صرح أحمد العوضي بإنه رفض منح الفائزة الجائزة المالية، بعدما اكتشف إنها إعلامية مصرية مشهورة وحتمًا لا تحتاج إلى المال، ما اضطره للإعتذار منها لمنح المال لشخص آخر يحتاج إليه.
وقال العوضي في بث مباشر لإختيار الفائزين: "نهى حسني كسبت في مسابقة فهد البطل وقلت اسمها بس طلعت إعلامية، ولكن أنا آسف بستأذنك نخليها لحد محتاج الفلوس أكثر عشان متقولوش عليا ظالم".
تأتي جائزة العوضي بعد خروجه في فيديوهات بث مباشر عدة على مدار الأيام الماضية، لاختيار الفائزين بمسابقته، التي من المقرر أن يصل عدد الفائزين بها إلى 40 فائزاً.
على صعيد آخر، كان أحمد العوضي أعلن عن تفاصيل مسلسله الجديد الذي من المقرر أن يخوض به موسم دراما رمضان المقبل 2025، مشيرًا إلى إنه كان يحمل اسم "الملك"، ولكنه قرر تغيير الإسم إلى "فهد البطل" لأسباب تتعلق بحقوق الملكية الفكرية.
مسلسل فهد البطلمسلسل "فهد البطل" تدور أحداثه فى إطار شعبي مع خط درامي صعيدي، ويشاركه البطولة نخبة مميزة من نجوم ونجمات الوسط الفني وهم أحمد عبد العزيز، وميرنا نور الدين، ولوسي، وعصام السقا، ومحمود البزاوي، ويارا السكرى، وصفاء الطوخى، وصفوة، وعزت زين، وعايدة رياض، وحجاج عبد العظيم، وأحمد عبد الله محمود، وهو من تأليف محمود حمدان، وإخراج محمد عبد السلام.
آخر أعمال أحمد العوضيوكانت آخر أعمال النجم أحمد العوضي الدرامية، مسلسل "حق عرب"، والذي خاض به ماراثون دراما رمضان الماضي 2024، وحصد بسببه جوائز عدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد العوضي نهى حسني مسابقة أحمد العوضي مسلسل فهد البطل مسلسل الملك أخبار أحمد العوضي مسلسل حق عرب أحمد العوضي وياسمين عبد العزيز مسلسل ياسمين عبد العزيز في رمضان 2025 أحمد العوضی فهد البطل
إقرأ أيضاً:
انتحار بسبب تهمة مفبركة في عهد إمام أوغلو… القصة الكاملة على لسان الزوجة
اتهمت أرزو تورغوت أوتشار، زوجة موظف بلدية سابق، رئيس بلدية إسطنبول الموقوف أكرم إمام أوغلو، بالتسبب بشكل غير مباشر في انتحار زوجها بعد اتهامه زورًا باختلاس أموال خلال فترة عمله كأمين صندوق في بلدية بيليك دوزو، غرب إسطنبول.
وقالت أرزو، في تصريحات أثارت تفاعلاً واسعاً على وسائل التواصل الاجتماعي، إنها كانت من مؤيدي إمام أوغلو سابقًا، لكنها تراجعت عن ذلك بعدما “كشفت الحقائق”، مضيفة: “أعتقد أن تركيا تخلّصت من بلاء كبير”.
بداية القضية
وتعود تفاصيل الحادثة إلى 29 يناير/كانون الثاني 2019، عندما أقدم الموظف ياشار أوتشار على الانتحار بعد تعرضه لما وصفته عائلته بـ”الضغوط النفسية والتشهير الوظيفي”، على خلفية اتهامه باختلاس مبلغ قدره 160 ألف ليرة تركية. وتشير أرملته إلى أن زوجها تعرض لحملة تنكيل ومضايقات شديدة لدفعه للاعتراف بتهمة لم يرتكبها.
“تم إتلاف الأدلة عمداً”
أكدت أرزو أن الأدلة التي كانت من الممكن أن تثبت براءة زوجها قد تم التلاعب بها، مشيرة إلى أن تقرير الخبراء الفنيين كشف أن جهاز الكمبيوتر الخاص بزوجها تعرّض للتلف عمدًا من خلال تمرير تيار كهربائي أدى إلى احتراق القرص الصلب. وأضافت: “عندما تمت إعادة الجهاز إلى البلدية من قبل النيابة، تم إتلافه بشكل أكبر، كما تم محو بيانات جهاز آخر كان يستخدمه زميل زوجي بالكامل”.
بيض تركيا يغلي.. والسبب أمريكا
الثلاثاء 08 أبريل 2025ضغط نفسي للاعتراف
اتهمت أرزو بلدية بيليك دوزو آنذاك بممارسة ضغوط نفسية شديدة على زوجها لدفعه إلى الاعتراف بالجريمة، قائلة: “قالوا له: إذا لم تعترف، ستحاكم بالسجن من 13 إلى 15 عامًا، وسيفرض حجز على راتبك، وسيُلغى تقاعدك. أرادوا منه أن يعترف حتى تُغلق القضية قبل أن تظهر حقائق أخرى عند فحص الأجهزة”.