بأفلام "سوبر هيرو" شرقية.. بشرى تبرم شراكة مع "مارفل" العالمية
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
كشفت الفنانة المصرية بشرى عن إبرام اتفاقية بين شركتها و"مارفل" العالمية، بالتعاون مع الموسيقار إسلام صبري، لتكون هذه الخطوة أولى مفاجآت الساحة الفنية المصرية في عام 2025.
ويعد هذا التعاون هو الأول من نوعه في مصر والعالم العربي، حيث تثمر هذه الشراكة مجموعة أفلام مشتركة، بين الشركتين، لكن ببصمة شرقية
وأوضحت بشرى أن النجم محمد رمضان أول النجوم المرشحين للمشاركة في هذه الأفلام التي تنتمي لنوعية "سوبر هيرو"، لكن بطابع شرقي.
ومن المقرر الكشف عن باقي التفاصيل خلال الفترة المقبلة، حول طبيعة العمل والأبطال المشاركين.
وأكدت بشري أن التعاون يتم بشكل مباشر بين الشركتين، لافتة إلى عدم وجود شركات توزيع من الوطن العربي، مشيرة إلى أنه لم يتم الاتفاق مع أي شركة توزيع حتى الآن، نظراً لملكية شركتها لحقوق هذه الأفلام.
إسلام صبري هو موسيقار ومنتج مصري، ولد بالإسكندرية، ودرس الموسيقي بالأكاديمية الملكية للموسيقى ببريطانيا، وقدم موسيقى العديد من الأعمال المصرية، من بينها "مسلسل شديد الخطورة، ومسلسل سرايا حمدين، ومسلسل طبيبة شرعية لبشرى، وفيلم ليه تعيشها لوحدك، وغيرها.
وبجانب الأعمال المصرية، سبق له العمل في هوليوود بأكثر من عمل مثل "The Bourne Ultimatum، وJoker وThe Mummy".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية نجوم السينما محمد رمضان بشرى
إقرأ أيضاً:
لتعزيز فرص التوظيف.. شراكة بين وزارة العمل ومعاهد أمجاد
وقع وزير العمل مصطفى بيرم مذكرة تفاهم بين الوزارة ومعاهد "أمجاد" الجامعية ممثلة بمديرها العام حسن أحمد تتعلق بتبادل الخبرات في مجالات التدريب وتطوير مهارات وكفاءات الشباب وزيادة فرص التوظيف في القطاعات المختلفة، خصوصا في ظل التحديات الإقتصادية والاجتماعية المستمرة.وأشارت معاهد "أمجاد" إلى أن "هذه الخطوة النوعية تهدف إلى دعم الشباب وتطوير مهاراتهم المهنية".
وقالت: "بناء عليها، ستنطلق مجموعة كبيرة من الورش والدورات التدريبية في مختلف المحافظات والمناطق اللبنانية، وضمن عناوين مختلفة تواكب حاجات سوق العمل اللبنانية والقطاعات الانتاجية المختلفة".
واعتبرت أن "هذه الشراكة تشكل خطوة مهمة نحو تمكين الشباب اللبناني ومساعدتهم على بناء مستقبلهم المهني بقدرات تنافسية تلبي حاجات سوق العمل المحلية والدولية، لا سيما في المهارات والكفاءات المختلفة المتعلقة بإعادة الإعمار وتعزيز مقومات صمود هذا الشعب عموما، والشريحة الشبابية خصوصا".