وائل جمعة يفتح النار علي كولر: متعمد يخسر الفريق
تاريخ النشر: 4th, January 2025 GMT
فتح وائل جمعة نجم النادي الأهلي النار علي السويسري مارسيل كولر المدير الفني لفريق الأهلي بعد الخسارة أمام شباب بلوزداد في الجولة الرابعة من بطولة دوري أبطال أفريقيا.
وقال وائل جمعة في تصريحات تلفزيونية: "هل أنت بتحاول تثبت وجهة نظرك صح أنت غلطت في تأخير التبديلات هل أنت متعمد إنك تعمل كده عشان تبين للإدارة إنك معندكش لاعبين؟
وأضاف :"أنت ساعدت بلوزداد فى خسارة الفريق باختياراتك الخاطئة من البداية ومن ثم توقيت التغييرات كل دي أخطاء وجهة نظري إنه بيبعث رسالة إنه معندوش لاعبين غير مفهوم اللي بيعمله مع الفريق لا فيه شكل ولا طريقة ولا سيستم لعب".
وتابع: الهدف بدايته من خالد عبدالفتاح أساسيات الدفاع إني أنظر لما وراء ظهري واختار أسوأ الحلول والشناوي يتحمل 50% من الهدف كرة سهلة جدا كوكا وردة فعل غريبة منه.
وتطرق للحديث عن وسام أبو علي قائلًا : وسام معذور جدا مش كل مباراة هو من سينقذ الفريق وهزيمة مستحقة لفريق خاض المباراة للدفاع فقط لم يلعب للهجوم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شباب بلوزداد وائل جمعة خسارة الاهلي الاهلي المزيد
إقرأ أيضاً:
هل يطيح السوداني بمحافظي نينوى والأنبار وصلاح الدين؟.. سلامي يفتح النار!
فبراير 5, 2025آخر تحديث: فبراير 5, 2025
المستقلة/- في خطوة جريئة ومثيرة للجدل، أعلن النائب هادي السلامي مطالبته رئيس الوزراء محمد شياع السوداني بإقالة محافظي نينوى وصلاح الدين والأنبار، متهمًا إياهم بتجاوز صلاحياتهم وتعطيل الدوام الرسمي بشكل غير قانوني.
وجاءت هذه الدعوة بعد إصدار المحافظين قرارات تعطيل الدوام في محافظاتهم احتجاجًا على الأمر الولائي الصادر عن المحكمة الاتحادية العليا، وهو ما اعتبره السلامي خرقًا للدستور وتحديًا لسلطة القضاء.
وأوضح السلامي أن تصرف المحافظين يعد خرقًا للمادة (94) من الدستور العراقي، التي تنص على إلزامية قرارات المحكمة الاتحادية، مشيرًا إلى أن ذلك يمثل تجاوزًا على مهامهم الوظيفية وتأليبًا للرأي العام ضد القضاء العراقي.
كما شدد على أن قانون العطلات الرسمية الجديد لم يمنح المحافظين أي صلاحية لتعطيل الدوام الرسمي، مما يضع قراراتهم في إطار المخالفات القانونية الواضحة.
الكرة الآن في ملعب رئيس الوزراء السوداني، فهل يستجيب لهذه المطالب ويفتح باب التغييرات في المحافظات، أم أن نفوذ هؤلاء المحافظين سيكون أقوى من قرارات الإقالة؟!