سرايا - أعيد الجمعة انتخاب الجمهوري مايك جونسون الذي يحظى بدعم دونالد ترامب رئيسا لمجلس النواب الأميركي، بعدما صوت لصالحه نائبان إضافيان من حزبه.

وكان النائب المنتخب عن لويزيانا والبالغ 52 عاما بحاجة إلى أغلبية بسيطة من الأصوات ليحظى مجدّدا بهذا المنصب الذي يعتبر ثاني أهمّ المناصب السياسية في الولايات المتحدة بعد الرئاسة.



غير أن ثلاثة جمهوريين من حزبه صوّتوا لمرشّحين آخرين ولم يتسنّ لجونسون الحفاظ على المنصب سوى بعد مفاوضات مطوّلة أفضت إلى عدول نائبين جمهوريين عن خيارهما.





تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا


طباعة المشاهدات: 1033  
1 - ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. 03-01-2025 11:51 PM

سرايا

لا يوجد تعليقات
رد على :
الرد على تعليق
الاسم : *
البريد الالكتروني :
التعليق : *
رمز التحقق : تحديث الرمز
أكتب الرمز :
اضافة
إمرأة باعت طفلتها بمساعدة حارسيّ مستشفى! عرّاف بريطاني يتبأ بنشوب الحرب العالمية الثالثة خلال 2025 ماليزيا تفرض قيودًا جديدة على منصات التواصل الاجتماعي اكتشاف آثار أقدام ديناصورات من العصر الجوراسي في إنجلترا الحكومة تكشف عن آلية العقود الجديدة والمكافآت... الملك يشارك في تشييع جثمان الأميرة ماجدة رعد - صور ارتفاع أسعار القهوة بنسبة 90% والهيل يقفز 3 أضعاف الأردن .. رفض 6 طلبات بقطاع النفط ومشتقاته الأمن العام : إصابة أحد رجال إدارة البحث الجنائي... قيادي في حماس: الحركة تسعى لاتفاق وقف إطلاق النار...مصادر: لم يتحدد موعد بعد للحوار الوطني السوري...إسرائيل تسلم حماس قائمة بـ34 محتجزًاوفد عسكري وأمني سوري يزور الأردن لبحث آليات التعاونالصفدي يشدد على وقوف الأردن الكامل مع سوريا وشعبها...هل العطل التقني في مطارات ألمانيا بسبب قرصنة؟مصادر: سوريا تفرض قيودا على دخول اللبنانيين عبر...حماس تعلن استئناف محادثات هدنة غزة الجمعة في قطرالاحتلال يعترض صاروخاً أطلق من اليمن وإصابة العشرات... أحمد العوضي يرد على طلب شريف دسوقي لبلبة تنهار في عزاء بشير الديك وتتحدث عن عادل إمام أحلام : صنع في السعودية "تيك توكر" معروفة تتحدث عن هروبها من سوريا هكذا اختتمت زوجة فنان لبناني شهير عام 2024 بالفيديو .. الشغب يفسد تتويج فرسان الأردن بدوري الناشئين محمد صلاح يثير الجدل مجددا بشأن مستقبله مع ليفربول سقط أثناء مباراة .. وفاة مدير فني لفريق كرة مصري الحارس أصيب بحالة ذهول من روعة الركلة انتخابات ريال مدريد .. هل ينتهي عصر فلورنتينو بيريز؟ العالم يتجاوز 8 مليارات نسمة في 2024 .. نمو في إفريقيا وتباطؤ عالمي اكتشاف أكبر موقع لآثار أقدام ديناصورات في بريطانيا شيشة في غرفة النوم .. حل لغز وفاة زوجين مصريين في سريرهما العثور على امرأة بعد 52 عاما من فقدانها خبير يُحدّد موعد بدء شهر رمضان .. وهذا ما كشفه عن عيد الفطر تشهد إقبالا كبيرا .. "غرف الغضب" تنتشر في هذا البلد حلّ لغز إشارة فضائية غامضة أثارت الجدل دولة خسرت 13500 متجر تجزئة بسبب السرقات! وفاة شاب وشقيقته في حادث سير مروّع 27 مهاجرا على الأقل قضوا في غرق قاربين للمهاجرين قبالة تونس

الصفحة الرئيسية الأردن اليوم أخبار سياسية أخبار رياضية أخبار فنية شكاوى وفيات الاردن مناسبات أريد حلا لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر(وكالة سرايا الإخبارية) saraynews.com
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...

المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية

إقرأ أيضاً:

في الأردن.. الأشعة السينية تُنطق شظايا زجاجية بأسرار الحضارات القديمة

القطع الأثرية ليست مجرد بقايا من الماضي، بل هي شواهد حية تروي قصصا لم تُسرد بعد عن حياة الشعوب وصناعاتهم وشبكاتهم التجارية والاقتصادية، وهذا ما كشفت عنه الدراسة المنشورة بدورية "جورنال أوف أركيلوجيكال ساينس"، والتي تناولت شظايا زجاجية مُكتشفة في موقع خربة الذريح الأثري بالأردن.

وخربة الذريح موقع أثري يقع في محافظة الطفيلة جنوبي الأردن شمال مدينة البتراء بنحو 70 كم، وكان يقع على طريق التجارة "طريق الملوك" بين البتراء وبصرى، وعُثر في هذا الموقع على مجموعة كبيرة من الآثار التي تعود إلى الحضارات النبطية والرومانية والبيزنطية والإسلامية، وكان من بين ما عثر عليه بعض الشظايا الزجاجية.

وخلال الدراسة التي أجريت بالتعاون بين باحثين من جامعة اليرموك الأردنية وباحثين من مؤسسات عدة في بريطانيا وفرنسا، تم توظيف تقنية "التحليل المجهري بالمسبار الإلكتروني المشتت للطول الموجي"، لتحليل 64 عينة زجاجية مختلفة الألوان والأشكال، ليصار إلى الكشف عن مجموعة من النتائج.

وكان أبرز تلك النتائج أن معظم العينات (57) كانت من نوع الزجاج المصنوع باستخدام الصودا أو ما يعرف بكربونات الصوديوم، المستوردة من مصر. كذلك ظهرت أدلة على إعادة تدوير الزجاج خاصة من نوع "أبولونيا"، وهو زجاج بيزنطي يعود إلى الفترة من القرن الرابع حتى الثامن الميلادي، وتظهر إعادة التدوير من خلال وجود بعض المكونات مثل "الأنتيمون" و"المنغنيز" في بعض القطع التي استخدمت لإزالة الألوان أو لتلوين الزجاج.

الدراسة تناولت بالفحص شظايا زجاجية مُكتشفة في موقع خربة الذريح الأثري بالأردن (وسائل التواصل الاجتماعي) كيف تتحدث الأشعة السينية؟

وتعتمد تقنية "التحليل المجهري بالمسبار الإلكتروني" المستخدمة بالدراسة على قذف الإلكترونات على سطح العينة، مما يسبب انبعاث الأشعة السينية المميزة للعناصر الموجودة في العينة، وهذه الأشعة تُحلل بدقة بناء على الطول الموجي الخاص بها لتبوح بالعناصر الكيميائية المكونة للزجاج، مثل الصوديوم والسيليكا والكالسيوم، مما يساعد على تحديد مصدر الزجاج وتقنيات تصنيعه.

إعلان

وتتميز التقنية بتحليل التركيب الكيميائي بدقة تصل إلى مستويات منخفضة جدا تصل إلى جزء من الألف، ولا تسبب أي إتلاف للعينة، ويمكن استخدامها لتحليل عينات صغيرة أو نادرة، وأخيرا تتيح تحليل أجزاء محددة أو مناطق صغيرة من العينة بدقة.

ويقول الدكتور إيان فريستون، من معهد الآثار بجامعة لندن والباحث المشارك بالدراسة، في تصريحات خاصة للجزيرة نت، "كشفت لنا تقنية التحليل المجهري بالمسبار الإلكتروني أنه على الرغم من انتشار إعادة التدوير، فإنه لم يكن لها تأثير كبير على جودة الزجاج المستخدم في خربة الذريح، وكانت التغيرات في التركيب الكيميائي الناتجة عن عملية إعادة التدوير صغيرة جدا، لكنها كانت مميزة بعض الشيء، وتمكنا من تحديدها".

ويوضح أن "إعادة تدوير الزجاج كانت جانبا مهما من الاقتصاد خلال العصر الروماني وما بعده في العصر البيزنطي. فمع ضعف الإمبراطورية الرومانية، تأثرت التجارة والإنتاج الزراعي والصناعي، وانخفضت إيرادات الدولة، وتراجعت القدرة على دعم الفخامة التي كانت تتمتع بها الطبقات الثرية، وهذا التراجع الاقتصادي أدى إلى انخفاض في الصيانة والبناء، وجعل القصور الرومانية الكبرى عرضة للتدهور والهجر، وعندما كانت تُهجر كان يتم تجريدها من المواد المفيدة مثل الزجاج والمعادن والطوب والبلاط، وكان بائعون متجولون يجمعون الزجاج المكسور مقابل أعواد الكبريت، ثم يبيعون هذا الزجاج المكسور إلى الحرفيين الذين يعيدون إذابته ونفخه لتشكيل أوعية جديدة، وكانت هناك عائلات تعتاش من جمع المواد القابلة للتدوير وبيعها".

استخدام الزجاج كان منتشرا في تلك العصور القديمة (متحف غيتي) هيمنة الزجاج المصري

وبينما تم تأريخ الزجاج المعاد تدويره بأنه ينتمي إلى الحقبة البيزنطية التي كانت أكثر انغلاقا واعتمادا على الموارد المحلية، فإن هناك أنواعا أخرى من الزجاج عثر عليها، كالزجاج المصري والزجاج المنتج في بلاد الشام، بما يُشير إلى نشاط تجاري واسع النطاق بين هذه المناطق خلال العصور الرومانية والإسلامية المبكرة.

إعلان

وعلى الرغم من توفر مصادر محلية لإنتاج الزجاج في بلاد الشام خلال الفترة الإسلامية المبكرة، فإن الزجاج المصري استمر في الهيمنة على السوق، وهو ما يرجعه فريستون إلى الميزات الفنية والتجارية التي كان يوفرها الزجاج المصري.

ويقول "كان صانعو الزجاج المصريون قريبين من مصدر الصودا (منطقة وادي النطرون)، وهي مادة تجعل الزجاج أسهل في الذوبان وأقل صلابة، ومن ثم أسهل في العمل، بينما كان زجاج بلاد الشام في تلك الفترة يحتوي على نسبة أقل من الصودا وكان أصعب في التشكيل، مما دفع الحرفيين إلى تفضيل الزجاج المصري متى كان متاحا".

ويضيف أن "الزجاج المكتشف في خربة الذريح يعتمد على التركيبة الأساسية نفسها التي نستخدمها اليوم في صناعة الزجاج، وهي زجاج (الصودا-الجير-السيليكا)".

ويوضح أنه "مع ذلك، كانت المواد الخام المستخدمة في ذلك الوقت أقل نقاء مما هي عليه اليوم، مما جعل كل قطعة زجاج تحمل بصمة كيميائية فريدة تشير إلى المكان الذي صُنعت فيه".

كذلك يبين أنه رغم تنوع المصادر، فإن تقنيات التصنيع كانت متشابهة بغض النظر عن مكان الإنتاج، مما يشير إلى "وجود انتشار واسع لطرق موحدة لصناعة الزجاج في العصور القديمة".

إعادة صياغة الفهم

وبذلك، فإن شظايا الزجاج المكتشفة أسهمت في إعادة صياغة الفهم للعلاقات التجارية والصناعية في العصور القديمة، فدراسة التركيب الكيميائي للزجاج وتقنيات التصنيع أوضحت مدى التعقيد والدقة في اقتصاد الزجاج في تلك العصور، سواء من خلال إعادة التدوير أو التجارة عبر المسافات الطويلة.

وكشفت بوضوح عن وجود نشاط تجاري مكثف بين مصر والشام خلال العصر الروماني والحقبة الإسلامية المبكرة، بدليل العثور على الزجاج المصري وزجاج بلاد الشام في الموقع نفسه، بينما كانت الحقبة البيزنطية تعتمد أكثر على الموارد المحلية، مما يعكس انغلاق الاقتصاد في ذلك العصر.

إعلان

مقالات مشابهة

  • وفاة والد سلامة داود رئيس جامعة الأزهر
  • «النواب الأمريكي» يوافق على تشريع جمهوري لإثبات الجنسية للتصويت في الانتخابات
  • رئيس حزب العدل لـ صدى البلد: أطالب بتعديل تشريعي لمد الإشراف القضائي على الانتخابات
  • برلماني يطالب بكشف الحقائق بشأن وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية
  • رئيس مجلس النواب يصل الى مطار شرم الشيخ الدولي عائدا من أوزباكستان
  • في الأردن.. الأشعة السينية تُنطق شظايا زجاجية بأسرار الحضارات القديمة
  • مطلوب تحقيق عاجل.. أول تحرك برلماني بشأن وفاة مدير إدارة الباجور التعليمية
  • ملك الأردن يؤكد حرص بلاده على دعم جهود سوريا بحفظ أمنها واستقرارها
  • رئيس ديوان “النواب” في اجتماع بأوزبكستان: البرلمان وفر فرص تدريب لـ 700 موظفاً
  • لمناقشة قرارات المصرف المركزي.. رئيس مجلس النواب يدعو إلى حضور جلسة رسمية