ليلى زاهر: أنا مش مثقفة وباخد معلوماتي من "التيك توك"
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت الفنانة ليلى زاهر أنها لا تحب القراءة، وتمثل لها عائق كبير حتى في عملها بمجال التمثيل، كانت شقيقتها ملك تقرأ لها سكريبت العمل، لعدم رغبتها في قراءة الدور.
وقالت الفنانة ليلى زاهر خلال استضافتها في بودكاست "كلام عائلي"، تقديم الفنان صدقي صخر، أنها تشتري الكتب ولكن لا تقرأها، وأنها تحاول ولكن لا تستطيع.
وأضافت أن كل معلوماتها تستمدها من تطبيق "التيك توك"، حتى لو كانت خطأ فهي تحبه وتؤمن بكل ما يقدم فيه.
وأكملت الفنانة ليلى زاهر حديثها "أنا مش مثقفة، ومبحبش القراءة، وملك أختي بتهاجمني لما أشتري كتب على الفاضي ومفتحهاش".
وإختتمت حديثها أنها أصبحت الآن مضطرة لقراءة الأعمال الخاصة بها، وتذاكر الشخصيات لأنها أصبحت أدوار بمساحات أكبر وشخصيات أكثر تنوع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ليلى زاهر الفنانة ليلى زاهر تيك توك كلام عائلي صدقي صخر لیلى زاهر
إقرأ أيضاً:
هل ترك سجود التلاوة يُنقص من ثواب القراءة؟.. اعرف الموقف الشرعي
أكد الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن سجدة التلاوة سُنة فعلها النبي صلى الله عليه وسلم، وتركها أحيانًا حتى لا يُشق على أمته.
وأوضح أن من سجد نال أجر السنة وثوابها، ومن تركها فاته الثواب، لكن قراءته للقرآن صحيحة ولا إثم عليه.
من جهته، أشار الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إلى أن من شروط صحة سجدة التلاوة الطهارة من الحدث والنجاسة في الجسد والملبس والمكان، لذا لا يجوز السجود إن لم يكن القارئ على وضوء، رغم جواز التلاوة من دون مس المصحف.
وأضاف “عثمان”، في رده على سؤال ورد إليه: "هل تصح قراءة القرآن دون سجدة التلاوة؟"، أن السجود سُنة، واستدل بما وقع زمن الصحابة حين قرأ أحدهم آية سجدة فلم يسجدوا، وقالوا للقارئ: لو سجدت لسجدنا.
كما أورد موقفًا عن سيدنا عمر رضي الله عنه، حيث كان يخطب فنزل وسجد عند قراءة آية سجدة، وبيّن أنه لو لم يسجد فلا شيء في ذلك.
من جانبه، أوضح الدكتور مجدي عاشور، المستشار السابق لمفتي الجمهورية، أن سجدة التلاوة سنة مؤكدة داخل الصلاة وخارجها، ولا يُؤثم تاركها، لكنها مستحبة والأفضل أداؤها.
ونبّه إلى أن السجود يصبح واجبًا فقط عند الاقتداء بإمام سجد أثناء التلاوة، أما إن قرأ الإنسان بمفرده فهي سنة، يُثاب فاعلها ولا حرج على تاركها.
وأشار “عاشور” إلى ضرورة توفر بعض الشروط لسجود التلاوة، كأن يكون المسلم متوضئًا، مستقبلاً القبلة، في مكان طاهر، ومستور العورة، خاصة بالنسبة للنساء.