الثورة نت/..

أكدت وكالة عالمية ان هجمات اليمنيين المستمرة على اسرائيل  كسرت الصورة النمطية المرسومة ومثلت  تحديا كبيرالها كقوة عسكرية إقليمية.
وقالت وكالة أسوشيتد برس الأمريكية “إسرائيل” تكافح لردع الهجمات المتصاعدة من “اليمنيين” العدو البعيد في اليمن الذي يشكل تهديدا لـ”إسرائيل” مع هدوء الجبهات الأخرى.


واضافت الوكالة الامريكية “إسرائيل” قصفت مرارا وتكرارا الموانئ والبنية التحتية النفطية في اليمن ومطار صنعاء ورغم ذلك يواصل “اليمنيون” هجماتهم
وتابعت ” إطلاق الصواريخ اليمنية يشكل تهديا للاقتصاد “الإسرائيلي” ويمنع العديد من شركات الطيران الأجنبية من السفر إلى البلاد وانتعاش صناعة السياحة المتضررة بشدة.
وقالت ” هجمات “اليمنيين ” على الشحن في البحر الأحمر أدت إلى إغلاق ميناء “إيلات” ودفعت السفن المتجهة إليه إلى اتخاذ طريق أطول وأكثر تكلفة.
مشيرة الى ان هجمات اليمنيين المستمرة تتحدى صورة “إسرائيل” كقوة عسكرية إقليمية.
من جانبه قال الباحث في معهد دراسات الأمن القومي الإسرائيلي داني سيترينوفيتش: “اليمنيون ” هم الوحيدون النشطون الآن ويشكلون تحديا من نوع مختلف.

المصدر: الثورة نت

إقرأ أيضاً:

“الصحة العالمية” تطالب إسرائيل بالسماح للمرضى والجرحى بالسفر لخارج غزة

#سواليف

طالب مدير منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبرييسوس إسرائيل بزيادة معدل #السماح #بسفر #المرضى والجرحى إلى #خارج #قطاع #غزة، بما في ذلك عدم رفض الحالات المرضية للأطفال، والسماح باستخدام جميع الممرات والمعابر الحدودية التي يسيطر عليها الاحتلال الإسرائيلي بالكامل.

مقالات مشابهة

  • إضافة خصائص جديدة إلى ساعة “وان بلس ووتش3” الذكية (صورة)
  • تحت شعار “دخول اليمنيين الإسلام”.. فعالية لقطاع التعليم في محافظة صنعاء بجمعة رجب
  • “لفرض الأمن وبسط الاستقرار”.. عملية عسكرية تطلقها المنطقة العسكرية الساحل الغربي في الزاوية ومناطق الساحل
  • أسوشيتد برس: اليمن كشف هشاشة اسرائيل
  • أسوشيتد برس: إطلاق الصواريخ من اليمن يشكل تهديدا للاقتصاد “الإسرائيلي” 
  • أسوشيتد برس:هجمات اليمنيين المستمرة تتحدى صورة إسرائيل كقوة عسكرية إقليمية
  • إعلام عبري: “الحوثيون رفضوا مقترحاً أمريكياً للتفاوض ويهددون بتصعيد المواجهة مع إسرائيل”
  • “الصحة العالمية” تطالب إسرائيل بالسماح للمرضى والجرحى بالسفر لخارج غزة
  • الفئران تغزو مدينة “غلاسكو البريطانية” وتثير الذعر بين السكان