ميغان ماركل تعود إلى الشاشة الصغيرة..مع حبي.. ميغان
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
(CNN)-- أعلنت منصة نتفليكس عن موعد ظهورها الأول في مسلسل "مع حبي.. ميغان"، وهو مسلسل عن أسلوب الحياة من إنتاج ميغان ماركل.
وبحسب وصف نتفليكس للمسلسل: "من خلال الجمع بين الإرشادات العملية والمحادثات الصريحة مع الأصدقاء الجدد والقدامى، تشارك ميغان النصائح والحيل الشخصية، وتحتضن المرح على الكمال وتسلط الضوء على مدى سهولة خلق الجمال، حتى في غير المتوقع.
كما أعلنت نجمة مسلسل "Suits" السابقة عن علامة تجارية خاصة بأسلوب حياتها، وهي "American Riviera Orchard"، ويتم إنتاج مسلسلها الجديد جزئيًا بواسطة "Archewell Productions"، وهي شركتها مع الأمير هاري.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الأمير هاري مسلسلات مشاهير
إقرأ أيضاً:
كيفية استخراج الوثائق من الشاشة التلامسية لذوي الهمم
أتاح قطاع الأحوال المدنية لذوي الهمم استخراج الوثائق من خلال الشاشة التلامسية، وذلك عن طريق الضغط عليها بالملامسة واختيار أنواع الوثائق وسداد المبلغ ثم اعطاء أوامر الطباعة لاستخراج الاوراق.
الشاشة التلامسية، أحدث وسائل الأحوال المدنية، لتقديم خدمات جديدة لذوي الهمم، عن طريق استخراج الأوراق الثبوتية من خلال هذه الشاشة الموجودة بمقر الأحوال المدنية دون الحاجة للتعامل مع العنصر البشري، في إطار عملية التطوير والتحديث التي تنتهجها وزارة الداخلية.
يذكر أن هناك ثورة تطوير حقيقية يشهدها قطاع الأحوال المدنية، حيث يتيح للمواطن الحصول على الخدمات بسهولة ويسر، بناءً على توجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، بتخفيف الأعباء عن المواطنين وتقديم الخدمات بشكل حضاري يليق بالمواطن.
في لحظاتٍ تنبض بالحياة، تجتمع الجهود الأمنية في وزارة الداخلية لتكتب فصولًا جديدة من الأمل في سجلات المواطنين، في قسم المرور، لا تقتصر المهمة على إصدار الرخص، بل تتحول تلك الوثائق إلى رموزٍ للأمان في طرقاتنا المزدحمة، فكل رخصة تقف شاهدًا على مسؤولية، وتعبيرًا عن انضباط لا يُستهان به في شوارع تتشابك فيها الأرواح.
أما في الأحوال المدنية، حيث تتجسد الهوية في وثائق تُسجّل برفقٍ وشغف، يبرز الدور الإنساني لوزارة الداخلية في استخراج بطاقات الرقم القومي التي لا تُعدّ مجرد ورقة، بل هي جواز مرور لكل مواطن إلى عالم الحقوق والواجبات، فكل بطاقة تحكي قصة انتماء، وتمنح صاحبها دفعة من الأمل والتقدير.
وفي قسم الجوازات، تُفتح أبواب العالم بأيدي موظفين لا يتعاملون مع الأوراق فقط، بل مع أحلام الناس بالسفر إلى آفاق جديدة، بينما تصاريح العمل، التي تخرج من بين يدي الوزارة، ليست مجرد أوراق رسمية، بل بوابات للرزق وفرص جديدة، تكتب فيها الوزارة على وجه كل مواطن قصة سعيه نحو المستقبل.
مشاركة