محافظ أسوان يتفقد رافع المياه حى الصداقة الجديدة
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
قام اللواء دكتور إسماعيل كمال محافظ أسوان بتفقد رافع حى الصداقة الجديدة لمياه الشرب للإطمئنان على تشغيل الرافع بكامل قدرته والتى وصلت إلى 186 لتر / ثانية، وهو أعلى من المعدل المطلوب للرافع بقدرة 175 لتر / ثانية مما ساهم فى إنتظام ضخ مياه الشرب ووصولها بشكل تدريجى للأدوار العليا لتغذية العمارات السكنية بحى الصداقة لإنهاء مشكلة عدم إنتظام وصول المياه إلى الحى خلال الأيام الماضية
وأثناء تفقده لمكونات المحطة برفقة المهندس عمرو لاشين نائب المحافظ، والمهندس ممدوح رسلان رئيس الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحى، والمهندس طارق رفاعى مساعد وزير الإسكان، أكد الدكتور إسماعيل كمال على أن الأيام الماضية شهدت ملحمة من العمل والجهود المكثفة للتغلب على مشكلة ضعف وإنقطاع مياه الشرب عن أحياء المحمودية والصداقة الجديدة واللوتس، والمناطق الواقعة على طريق السادات
مؤكدًا على أنه يتم مراقبة ضخ المياه بشكل مستمر من خلال الأطقم الفنية للإطمئنان على إنتظامها بشكل كامل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشركة القابضة لمياه الشرب والصرف الصحي العمارات السكنية المهندس ممدوح رسلان خلال الأيام الماضية مساعد وزير الاسكان
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة: الدولة بذلت قصارى جهدها لاستصلاح الأراضي الجديدة خلال السنوات الماضية
قال وزير الزراعة واستصلاح الأراضي علاء فاروق إن الدولة بذلت قصارى جهدها لاستصلاح الأراضي الجديدة سواء في الدلتا الجديدة أو الصعيد وتوشكى والوادي، وذلك خلال السنوات الأخيرة بفضل توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي.
جاء ذلك في كلمة وزير الزراعة خلال منتدى توطين زراعة النباتات الطبية والعطرية العضوية بمحافظة الوادي الجديد، والذي استضافته ونظمته جامعة هليوبوليس، بحضور وزير الموارد المائية والري الدكتور هاني سويلم، ومحافظ الوادي الجديد محمد الزملوط، ومحافظ بني سويف الدكتور محمد هاني غنيم ورئيس مجلس أمناء جامعة هليوبوليس الدكتور حلمي أبوالعيش وبعض العلماء والخبراء والمتخصصين والمزارعين.
وأضاف فاروق "أننا نشجع المزارعين على إتباع الأساليب الحديثة في الزراعة والري حتى تكون هناك فرصة لزيادة الإنتاجية، بالإضافة إلى تحقيق عائد اقتصادي كبير من خلال التصدير أيضًا".
وأوضح أن التفتت الحيازي من أهم التحديات التي تواجه الزراعة المصرية حيث تتجاوز حوالي 3.2 مليون مزارع، وبالتالي تمثل عبئًا كبيرًا على الاقتصاد، قائلًا "نحن نحاول التغلب عليه من خلال توسيع منظومة الزراعات التعاقدية وتوفير تمويل ميسر بنسبة 5%، لتحقيق طفرة كبيرة في القطاع الزراعي".
وتابع "أن الدولة من أولوياتها دعم صغار المزارعين والاهتمام بالقيمة المضافة وسلاسل الإمداد"، مشيرا إلى تطلعه في انضمام جميع صغار المزارعين إلى منظومة الزراعة التعاقدية، وبالتالي نضمن زيادة مساحة الأراضي الزراعية لأكثر من 10% مساحة مهدرة في الحدود والترع والمصارف والطرق بين الحيازات الصغيرة المفتتة.
ولفت إلى أن الزراعة التعاقدية تضمن أيضًا عودة الدورة الزراعية اختياريًا دون إجبار المزارعين عليها، مؤكدًا اهتمام الدولة بالممارسات الحديثة، وكذلك الزراعات الأورجانيك، بما يضمن تكويد هذه المزارع والتصدير مباشرة دون الدخول في تعقيدات وإجراءات إدارية.
وأشار وزير الزراعة إلى أن الحكومة حاليًا تعمل كلها مع بعضها بروح الفريق والمستثمر أصبح من أهم أولوياتها، مؤكدًا دور مركز البحوث الزراعية في استنباط أصناف جديدة من التقاوي والبذور للمحاصيل الاستيراتيجية عالية الجودة والإنتاجية، وكذلك دور الإرشاد الزراعي الذي يستعيد مكانته مرة أخرى في دعم المزارعين.. منوهًا بأنه يوميًا تصدر الوزارة بيانات وتوصيات وإرشادات حول ما يجرى على أرض الواقع، بجانب التواجد الميداني مع المزراعين في الحقول والمزارع.
وفي ختام كلمته، أشاد وزير الزراعة بالمزارعين والمصدرين المصريين الذين حققوا هذا العام رقمًا غير مسبوق في الصادرات الزراعية تجاوز الـ10.6 مليار دولار بزيادة تقترب من الـ17% عن العام السابق للصادرات الزراعية الطازجة والمصنعة.
وفي نهاية المنتدى، كرم الوزراء والمحافظون ورئيس مجلس أمناء جامعة هليوبوليس، المزراعين المتميزين أصحاب الزراعات النظيفة من مختلف المحافظات.
اقرأ أيضاًللسيطرة على أسعار بيض المائدة.. إجراء عاجل من وزير الزراعة
وزير الزراعة لـ «بسمة وهبة»: 17% زيادة في صادراتنا الزراعية منذ عام 2023
وزير الزراعة يبحث مع الفاو الاستعدادات للدورة الـ 92 من معرض زهور الربيع