كرر الاتحاد الكويتي لصيادي الاسماك مناشدته لوزير المالية جراء العجز المستمر في حصة الديزل، موضحا أن الديزل نفد من محطتي الشملان والفحيحيل، ومطالبا بضرورة إعادة حصة الصيادين كما كانت قبل قرار تخفيض الحصة إلى النصف.

وقال الاتحاد في بيان له، اليوم السبت، إن لجنة الدعوم في وزارة المالية لم تستمع لمناشدات اتحاد الصيادين وتعيد الحصة الشهرية كما كانت بالموسم السابق، مما يجعل المعاناة مستمرة كل شهر بسبب نفاد كمية الديزل.

العساف: لمسنا من وزير الشؤون تفهما ودعما لـ«التمريض» منذ 16 دقيقة «الرحمة العالمية»: العمل الخيري الكويتي نافذة أمل للمحتاجين حول العالم منذ 24 دقيقة

وأشار الاتحاد إلى ان لنجات الصيد الكويتية لن تستطيع الخروج للصيد بسبب نقص المحروقات، رافضا توجيه الاتهامات بالإضراب او عدم الرغبة بالخروج للصيد.

وبين أن الاتحاد أوضح الامر منذ شهر يوليو الماضي بأن حصة الديزل المخفضة إلى النصف لن تكون كافية، ولم نترك بابا إلا وطرقناه لإعادة الحصة كما كانت لكن للأسف لم نجد آذانا صاغية لتسمعنا ولم ينصت لنا أحد، وبقينا بلا ديزل آخر ايام الشهر الماضي وتكرر المشهد هذا الشهر.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يبحث عن بدائل للغاز الروسي قبل نهاية العام

روسيا – أظهر تحليل أجرته وكالة “نوفوستي” الروسية لبيانات المكتب الإحصائي Eurostat أن الاتحاد الأوروبي يحاول إيجاد موردين جدد للغاز تحسبا لمنع أوكرانيا ترانزيت الغاز الروسي إلى أوروبا.

ووفقا لبيانات Eurostat فقد استورد الاتحاد الأوروبي خلال شهر أكتوبر الماضي الوقود من المكسيك للمرة الأولى، واستأنف شراء الغاز من مصر وإندونيسيا.

وأشارت وكالة “نوفوستي” استنادا إلى تحليلاتها للبيانات السابقة إلى أن الموردين الجدد لا يستطيعون تعويض الغاز الروسي من حيث الكم والجودة.

وأوضحت الوكالة أن الاتفاق الحالي حول نقل الغاز الروسي إلى أوروبا عبر أوكرانيا ينتهي بحلول العام 2025، أي أواخر الشهر الجاري، وقد صرحت السلطات الأوكرانية مرارا بأنها لا تخطط لتمديده تفاق التوريد.

وأضافت الوكالة أن التصريحات الأوكرانية المتواصلة بهذا الصدد دفعت لاتحاد الأوروبي للبحث عن مصادر بديلة للغاز، ففي شهر أكتوبر الماضي استورد الاتحاد للمرة الأولى الغاز الطبيعي المسال من المكسيك بقيمة تقارب 35 مليون يورو، كما تم استئناف الشراء من مصر بعد انقطاع دام عدة أشهر بقيمة 32 مليون يورو، ومن إندونيسيا بقيمة 3 ملايين يورو.

وفي شهر سبتمبر الماضي استأنف الاتحاد الأوروبي استيراد الغاز الطبيعي المسال من أنغولا بقيمة تقدر بـ 119 مليون يورو على مدار شهرين، ومن جهة أخرى، ظهرت الكونغو خلال العام الجاري من بين الموردين الجدد للغاز للاتحاد الأوروبي  بقيمة مشتريات تقدر بقيمة 109 مليون يورو.

ومع ذلك، إذا توقفت أوكرانيا عن عبور الغاز، فلن تكون هذه المصادر كافية لتعويض الكميات المفقودة من الغاز الروسي.

وفقًا لحسابات الوكالة استنادا إلى بيانات شركة التحليل Bruegel سيخسر الاتحاد الأوروبي حوالي 5% من إجمالي وارداته من الغاز، بينما توفر البلدان المذكورة سابقا حوالي 0.5% فقط من إجمالي الغاز الذي تم شراؤه من الخارج.

المصدر:نوفوستي

مقالات مشابهة

  • اتحاد المرأة يعزز ممارسة الرياضة الجماعية
  • أوكسفام: 12 شاحنة فقط وزعت المساعدات شمال غزة خلال 75 يوما
  • إضراب عمال ستاربكس يتسع في مدن أمريكية
  • أستاذ علوم سياسية: نهاية نظام الأسد كانت مأساوية وغير متوقعة
  • اتحاد المصارعة يطلب استضافة بطولة العالم للشاطئية 2025
  • عاملون في "ستاربكس" يوسعون إضرابهم في مدن أميركية
  • موظفو "ستاربكس" يوسعون إضرابهم في 4 مدن أمريكية
  • الاتحاد الأوروبي يبحث عن بدائل للغاز الروسي قبل نهاية العام
  • عزيز الشافعي: “أنا من غيرك كانت نهاية سعيدة لعام 2024"
  • رئيس اتحاد جدة يحسم حقيقة مواجهة الزمالك ودياً