تركيا الآن:
2025-02-04@18:38:23 GMT

الإعلان عن أرقام البطالة لشهر ديسمبر في ألمانيا

تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT

تؤثر الأزمة الاقتصادية في ألمانيا وبدء فصل الشتاء سلبًا على سوق العمل في البلاد. فقد ارتفع عدد العاطلين عن العمل المعدل حسب الفصول في ديسمبر بمقدار 33 ألف شخص مقارنة بشهر نوفمبر، ليصل إلى 2 مليون و807 آلاف شخص. ووفقًا للبيانات التي نشرتها الوكالة الفيدرالية للعمل في ألمانيا، فقد بلغ عدد العاطلين عن العمل المعدل حسب الفصول 2.

87 مليون شخص في ديسمبر، بزيادة قدرها 10 آلاف شخص مقارنة بنوفمبر.

وكانت التوقعات في الأسواق تشير إلى زيادة عدد العاطلين عن العمل بمقدار 15 ألف شخص في أكتوبر. كما ارتفعت نسبة البطالة المعدلة حسب الفصول في ديسمبر بنسبة 0.1 نقطة لتصل إلى 6%.

وأشارت رئيسة الوكالة الفيدرالية للعمل أندريا ناهليس إلى أن الركود الاقتصادي الذي استمر العام الماضي بدأ يترك تأثيرات أعمق على سوق العمل، وقالت: “يبدأ موسم عطلة الشتاء في سوق العمل في ديسمبر. وكما هو الحال دائمًا في هذا الشهر، زادت البطالة وانخفض التوظيف الجزئي”.

أعلى معدل للبطالة في 10 سنوات

في العام الماضي، ارتفع متوسط ​​عدد العاطلين عن العمل بمقدار 178 ألف شخص ليصل إلى 2.787 مليون. كما ارتفعت نسبة البطالة في البلاد من 5.7% في 2023 إلى 6% في العام نفسه. في ديسمبر، انخفض عدد الوظائف الشاغرة بمقدار 59 ألف وظيفة مقارنة بالعام السابق ليصل إلى 654 ألف.

اقرأ أيضا

أيهم أكثر ربحًا هذا الأسبوع: الذهب أم الدولار أم اليورو؟

الجمعة 03 يناير 2025

من المتوقع أن يستمر ارتفاع عدد العاطلين عن العمل هذا العام بسبب الوضع الاقتصادي المتباطئ، مع توقعات بتجاوز العدد 3 ملايين شخص لأول مرة في 10 سنوات في الأشهر المقبلة.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: اخبار المانيا اقتصاد المانيا البطالة البطالة في المانيا معدل البطالة في المانيا عدد العاطلین عن العمل فی دیسمبر

إقرأ أيضاً:

علماء الفلك يراقبون كويكبا يمكن أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032

أعلن الفلكيون من مكتب الدفاع الكوكبي التابع لوكالة الفضاء الأوروبية أنهم يراقبون من كثب الكويكب "واي آر 4 2024" الذي اكتشف حديثا، ولديه فرصة ضئيلة جدا للاصطدام بالأرض في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032.

ويُقدر عرض الكويكب بين 40 مترًا و100 متر، ويعتقد العلماء أنه من المحتمل بنسبة تقترب من 99% أن يمر على مسافة آمنة من الأرض، لكن رغم ذلك يظل هناك احتمال قدره الباحثون من الوكالة بنسبة 1.2% أن يصطدم بالأرض، ويقدر العلماء أنه من السابق لأوانه تحديد المكان على الأرض الذي قد يحدث فيه اصطدام محتمل.

احتمال اصطدام الكويكب غالبًا ما يرتفع في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر بعد ملاحظات إضافية (ناسا) احتمالات مهمة

اكتشف الكويكب في 27 ديسمبر/كانون الأول 2024 بواسطة تلسكوب نظام الإنذار الأخير لتأثير الكويكبات على الأرض (أطلس) في ريو هورتادو بدولة تشيلي. ثم بعد وقت قصير من اكتشافه، حددت أنظمة الإنذار الآلي للكويكبات أن احتمال اصطدامه بالأرض في عام 2032 ضئيل للغاية.

نتيجة لذلك، ارتفع الكويكب إلى قمة قائمة وكالة الفضاء الأوروبية للمخاطر المرتبطة بالكويكبات.

ومنذ أوائل يناير/كانون الثاني كان علماء الفلك ينفذون عمليات رصد ومتابعة ذات أولوية باستخدام التلسكوبات في جميع أنحاء العالم، ويستخدمون البيانات الجديدة لتحسين فهمنا لحجم الكويكب ومساره.

إعلان

وبدءا من 29 يناير/كانون الثاني 2025، قدرت وكالة الفضاء الأوروبية احتمال اصطدام الكويكب بالأرض في 22 ديسمبر/كانون الأول 2032 بنسبة 1.2%، وتتوافق هذه النتيجة مع التقديرات المستقلة التي أجراها مركز دراسات الأجسام القريبة من الأرض التابع لوكالة ناسا.

وفي هذا السياق، صنف الكويكب في المستوى 3 على "مقياس تورينو" لخطر الاصطدام، وهو مؤشر يدلل على "لقاء قريب يستحق اهتمام علماء الفلك والجمهور".

وتوضح وكالة الفضاء الأوروبية أنه من المهم في هذا السياق أن نتذكر أن احتمال اصطدام الكويكب غالبًا ما يرتفع في البداية قبل أن ينخفض بسرعة إلى الصفر بعد ملاحظات إضافية.

علماء الفلك منذ أوائل يناير كانوا ينفذون عمليات رصد ومتابعة ذات أولوية باستخدام التلسكوبات في جميع أنحاء العالم (مواقع التواصل) ولكن ماذا لو حدث هذا الاصطدام؟

يعتمد تأثير كويكب يراوح حجمه بين 40 إلى 100 متر على الأرض على جملة عوامل، منها تركيبه وسرعته وزاوية دخوله وموقع الاصطدام، ولكن إذا كان الكويكب صغيرًا (40-60 مترًا) فقد ينفجر في الغلاف الجوي بدلا من ضرب الأرض.

لكن هذا الانفجار قادر على التسبب في أضرار جسيمة على مساحة واسعة بسبب موجة الصدمة، مثلما حدث في حالة نيزك تشيليابينسك في روسيا عام 2013 والذي كان بعرض 20 مترًا، وأطلق طاقة تعادل 30 ضعفًا من طاقة قنبلة هيروشيما، وتسببت موجة الصدمة في إتلاف أكثر من 7 آلاف مبنى وإصابة أكثر من 1500 شخص، ومعظم الإصابات كانت من الزجاج المحطم.

أما إذا كان الكويكب أكبر (80-100 متر) فقد ينجو جزئيا من دخول الغلاف الجوي ويصطدم بالسطح أو يخلق انفجارًا جويا أكبر، وإذا وصل الكويكب إلى الأرض فقد يخلق حفرة بعرض مئات الأمتار ويسبب دمارًا إقليميا، إذ يمكن أن يؤدي التأثير إلى تدمير كل شيء في نطاق 10-50 كم ويسبب حرائق في الغابات، مع قدر من الطاقة يعادل 15 ميغاطنا (ألف مرة من قنبلة هيروشيما).

إعلان

أما إذا ضرب المحيط فيمكن يمكن أن يتسبب كويكب بقطر 100 متر في حدوث تسونامي هائل (بارتفاع 10-50 مترًا) يؤدي إلى إغراق المدن الساحلية.

ولكن بعكس الكويكبات الأكبر حجمًا (أكبر من 1 كم)، لن يتسبب كويكب يراوح قطره بين 40 و100 متر في كارثة عالمية، ولكن فقط قد يؤدي الغبار والدخان الناتج عن حرائق الغابات أو الانفجار إلى تبريد المناخ المحلي مؤقتًا. ومع ذلك، ستكون التأثيرات إقليمية وليست عالمية.

مقالات مشابهة

  • غداً.. إطلاق استراتيجية وهوية الديوان العام للمحاسبة لتعزيز دوره في أعمال المراجعة على القطاع العام
  • الحرارة ترتفع بمقدار 4 درجات بالعراق والأمطار والغبار يباشران مهامهما غداً
  • محافظ بنى سويف| انطلاق قافلة إغاثية لدعم الفلسطينيين في غزة.. ويناقش تنفيذ خطة توفير السلع بالأسواق استعدادا لشهر رمضان
  • دورُ الشهيد الصماد في إخماد آثار فتنة ديسمبر
  • السفيرة نبيلة مكرم: لجان متخصصة لرصد احتياجات ودعم المواطنين خلال شهر رمضان
  • علماء الفلك يراقبون كويكبا يمكن أن يصطدم بالأرض في ديسمبر 2032
  • معدل البطالة في المغرب يرتفع إلى 13.3% في 2024..أغلبهم شباب ونساء
  • إيلون ماسك: الإدارة الأمريكية قادرة على خفض عجز الموازنة بمقدار تريليون دولار العام المقبل
  • إيلون ماسك: الإدارة الأمريكية قادرة على خفض عجز الموازنة بمقدار تريليون دولار
  • مناخ بورسعيد يواصل إعادة الانضباط بالشارع استعدادا لشهر رمضان