فستان مايان السيد يتخطى الربع مليون بتوقيع ماركة عالمية (صور)
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
نجحت الفنانة الشابة مايان السيد في مواكبة أحدث صيحات الموضة لتتربع على عرش الموضة بجاذبيتها وشقاوة شخصيتها التى تعكسها بإطلالاتها المتنوعة والجاذبة.
وظهرت مايان السيد في أحدث ظهور لها بعدما خضعت لجلسة توصير جديدة شاركت متابعيها ببعض صورها عبر الإنستجرام.
وبدت مايان السيد بإطلالة عصرية مواكبة لأحدث صيحات الموضة لعام 2025، حيث ارتدت فستانًا قصيرًا، مجسمًا، حمل توقيع علامة فيرساتشي وبلغ سعره 311ألف جنيهًا مصريًا.
صمم الفستان من قماش الكريب الفرنساوي باللون الأسود وزين ببعض بحبات الخرز وتزينت ببعض المجوهرات المرصعه بحبات الألماس.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة شعر جذابة على طريقة الويفي الواسع ووضعت مكياجًا ناعمًا مرتكزًا على الألوان الترابية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون النود في الشفاه لتعكس جمال ملامحها.
مايان السيد
مايان السيد (9 نوفمبر 1997 - ) هي ممثلة مصرية. ولدت في القاهرة، بحي السيدة زينب.
مشوارها الفني
في عالم الدراما التليفزيونية بدأت مايان التمثيل، شاركت في المسلسل الدرامي كأنه إمبارح، حيث تم التصوير في إحدى الفيلات بمنطقة 6 أكتوبر، قدمت مشاهد جمعتها بالفنانة وفاء سالم، ومحمد سليمان والفنانة رانيا يوسف، وأحمد وفيق، وأحمد خليل، العمل من تأليف وإشراف الكاتبة مريم ناعوم، ومن إخراج حاتم علي.
جاء ترشيحها من المخرج حاتم عليً بعد بروزها في مسلسل ظل الرئيس، بطولة ياسر جلال، ومحمود عبد الغني، هنا شيحة، وكان دورها عبارة عن فتاة ابنة رجل الأعمال الذي خدم كضابط حراسات، وخرج من الخدمة بإرادته بعد نجاحه في التصدي لمحاولة اغتيال رئيس الجمهورية، وأصبح رجل أعمال ناجح بعد استلامه شركات والده، يتعرض لمحاولة اغتيال غامضة، ماتت فيها زوجته وابنه، وتبقى من عائلته ابنته، وبدأ رحلة الانتقام والبحث عن القاتل، ثم يجد نفسه متورطا في مخطط كبير، بسببه تتعرض ابنته الوحيدة، لحالة نفسية صعبة بسبب والدها وابتعاده عنها فترة كبيرة، وارتدت السلسلة الخاصة بوالدتها.
في عام 2021 لعبت دور البطولة الرئيسية في مسلسل إلا أنا ج2 (حكاية حلم حياتي) الحكاية الثامنة من مسلسل إلا أنا ج2، الذي تسبب بضجة بسبب نجاح الجزء الأول من المسلسل، وقد لعبت مايان السيد دور (خديجة) وهي فتاة تعاني من التوحد، تتطمح أن تدخل عالم التمثيل وتصبح ممثلة مشهورة، ولكن يقابلها العديد من العقبات، وقد لاقت العديد من المدح والثناء من قبل الجمهور نتيجة لإتقانها دروها ببراعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحدث صيحات الموضة الإنستجرام الموضة فيرساتشي الكريب المجوهرات الألماس مايان السيد مایان السید
إقرأ أيضاً:
تراجع مبيعات «بورشه» في الربع الأول
شتوتجارت(د ب أ)
سجلت شركة «بورشه» الألمانية لصناعة السيارات انخفاضاً جديداً في مبيعاتها من السيارات الرياضية وسيارات الدفع الرباعي في بداية العام، وهو ما يرجع جزئياً إلى ضعف أعمالها في الصين.
وأعلنت الشركة في مقرها بمدينة شتوتجارت اليوم الثلاثاء أنه خلال الفترة من يناير حتى مارس الماضي تم تسليم 71 ألفاً و470 سيارة إلى جميع أنحاء العالم، بتراجع قدره نحو 8% مقارنة بالربع الأول من عام 2024.
وفي العام الماضي بأكمله، انخفضت مبيعات الشركة بنسبة 3% إلى حوالي 310 آلاف و700 سيارة. وفي الصين سلمت الشركة 9471 سيارة في الأشهر الثلاثة الأولى من هذا العام، بتراجع قدره 42% عن العام السابق.
وعزت الشركة السبب الرئيسي في ذلك إلى استمرار الوضع الاقتصادي المتوتر في البلاد. ولم يتوقع رئيس الشركة، أوليفر بلوم، مؤخراً أي تحسُن سريع في أعمال الشركة بالصين، وقال خلال مؤتمر صحفي في مارس الماضي إن التغييرات في السوق لها أثر طويل الأمد من منظور اليوم، مضيفاً أن حجم الأعمال التجارية في الصين لا يزال عند نصف المستوى الذي خططت له بورشه في السابق.
وفي ألمانيا وبقية دول أوروبا أظهرت أرقام مبيعات الشركة أيضاً اتجاهاً هبوطياً كبيراً، لكن الأعمال كانت أفضل في أميركا الشمالية بتسجيل 20 ألفاً و698 عملية تسليم. ومع ذلك، فإن الزيادة الكبيرة لمبيعات الشركة هناك، والتي بلغت 37% ترجع جزئياً إلى الأداء الضعيف الذي سجلته الشركة هناك في الربع الأول من 2024، بسبب تأخر تسليم السيارات.
وسجلت بورشه أيضاً زيادة في أعمالها في أسواق خارجية وأسواق نامية مثل أفريقيا وأميركا اللاتينية وأستراليا واليابان وكوريا. وقامت بورشه بتجديد العديد من سلاسل الطرازات العام الماضي.
وحظيت سيارة «ماكان» الرياضية متعددة الاستخدامات المدمجة بشعبية خاصة في بداية العام.
وقامت الشركة المملوك أغلب أسهمها لمجموعة «فولكس فاجن» بتسليم 23 ألفاً و555 وحدة من هذا الطراز في الربع الأول من 2025، بزيادة قدرها 14% على أساس سنوي. وكان أكثر من نصف هذه التسليمات يتعلق بطراز جديد كهربائي بالكامل. وسجلت سيارة «باناميرا» أيضاً نمواً. وشهدت مبيعات طراز «كايين»، الطراز الأكثر مبيعاً حتى الآن، انخفاضاً كبيراً.
وبالإضافة إلى ذلك، انخفضت عمليات تسليم السيارة الكلاسيكية «911» والسيارة الكهربائية بالكامل «تايكان»، من بين سيارات أخرى. وكانت حوالي واحدة من بين كل أربع سيارات باعتها بورشه في الربع الأول عبارة عن سيارة كهربائية بحتة.
وقال مدير المبيعات ماتياس بيكر: «حققت سيارة ماكان أداء جيداً للغاية في الربع الأول، وبإصدارها الكهربائي البحت تسهم ماكان بشكل كبير في زيادة حصة مبيعاتنا من السيارات الكهربائية».
وبالنظر إلى العام الحالي، قال بيكر: «تتميز بورشه بمجموعة منتجات حديثة وجذابة للغاية. ويظل طلب العملاء قوياً»، مضيفاً أن الشركة تعمل بشكل وثيق مع مناطق مبيعات مختلفة لمواءمة العرض والطلب.