بعد أحداث رأس السنة.. حديث عن حظر الألعاب النارية في ألمانيا
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تحدث المستشار الألماني أولاف شولتس، الجمعة، عن فرض حظر محتمل على الألعاب النارية في البلاد، قائلا إن هناك حاجة إلى سن لوائح جديدة واضحة في أعقاب الإصابات والوفيات الناجمة عن استخدام الألعاب النارية خلال احتفالات رأس السنة الجديدة في ألمانيا.
وقال شولتس خلال زيارة لفرقة الإطفاء المحلية في ضاحية كلاينماشنو في برلين: "ينبغي أن تكون لدينا قواعد واضحة بشأن الألعاب النارية التي يمكن استخدامها واتخاذ إجراءات صارمة ضد جميع من لا يمتثلون للقانون.
ودعت إيريس سبرانغر، وزيرة الداخلية في برلين، إلى فرض قيود جديدة كبيرة على مستوى البلاد على استخدام الألعاب النارية من شأنها أن تسمح للحكومات المحلية بالحد من عمليات التفجير في "مناطق تصاريح تصاريح الألعاب النارية " المخصصة على وجه التحديد.
وقال متحدث باسم وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر، من الحزب الاشتراكي الديمقراطي الذي ينتمي إليه شولتس في برلين الجمعة، إن فيزر تواصل الضغط من أجل فرض لوائح أكثر صرامة ومناطق خالية من الألعاب النارية لكنها تعارض حظرا عاما على الألعاب النارية.
وكان أكثر من ربع مليون ألماني وقعوا على عريضة على الإنترنت، تطالب بحظر كامل على الألعاب النارية بجميع أنحاء البلاد، للاستخدام الخاص، بعد ليلة رأس السنة الجديدة التي شابها سقوط قتلى وجرحى.
وبحلول ظهر الجمعة، كان حوالي 270 ألف شخص قد أيدوا العريضة، التي أطلقها فرع برلين لاتحاد الشرطة الألماني، قبل عامين.
وقال متحدث باسم الشرطة: "بحلول 30 ديسمبر الماضي، كان لدينا حوالي 90 ألف توقيع"، مضيفا أن الرقم ارتفع بعد ذلك، بشكل حاد مع مطلع العام.
وكان خمسة أشخاص على الأقل قد لقوا حتفهم وأصيب العشرات، خلال احتفالات رأس السنة الجديدة في ألمانيا، حيث يمكن شراء الألعاب النارية، على عكس الكثير من الدول الأخرى، في الأيام التي تسبق ليلة رأس السنة للاستخدام الخاص.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات شولتس برلين الألعاب النارية الإنترنت رأس السنة ألمانيا أخبار ألمانيا رأس السنة احتفالات رأس السنة الألعاب النارية شولتس برلين الألعاب النارية الإنترنت رأس السنة ألمانيا أخبار العالم الألعاب الناریة رأس السنة
إقرأ أيضاً:
تقرير حديث: الكشف عن عدد الضحايا في اليمن خلال 3600 يوم
وأكد المركز استشهاد وجرح (51196) مواطنا . موضحا أن عدد الشهداء بلغ(18581) بينهم (4143) طفلا و(2495) امرأة، و(11945) رجل، فيما بلغ عدد الجرحى (32616) بينهم (5137) طفلا و(3071) امرأة (24407) رجال.
وفيما يتعلق بالمنشآت الخدمية فأوضح مركز عين الإنسانية أن تحالف العدوان الأمريكي السعودي دمر (616661) منزلا، و(186) منشأة جامعية و(1881) مسجدا و((393) منشأة سياحية و(429) مستشفى ومرفق صحي و(1388) مدرسة ومركزا تعليميا .
وأضاف أن العدوان دمر (146) منشأة رياضية و(273) موقعاً أثريا و(66) منشأة إعلامية و(13361) حقلاً زراعيا.
أما ما يتعلق بالبنية التحتية فأوضح مركز عين الإنسانية أن العدوان الأمريكي السعودي دمر (15) مطارا و(16) ميناء و (386) محطة ومولد كهرباء و(8382) طريقا وجسرا و(655) شبكة ومحطة اتصال و (3423) خزان وشبكة مياه بالإضافة لاستهداف (2231) منشأة حكومية.
وكشف مركز عين الإنسانية أضرار العدوان على الجانب الاقتصادي، مؤكدا أن العدوان استهدف (424) مصنعا و(446) ناقلة وقود و(12822) منشأة تجارية و (495) مزرعة للدجاج والمواشي و (11099) وسيلة نقل و (1271) شاحنة غذاء .
وأكد تقرير مركز عين الإنسانية أن العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي استهدف (714) سوقا و (529) قارب صيد و(1053) مخزنا للأغذية و(506) محطات وقود.