مندوب مصر بمجلس الأمن: إسرائيل تحاول تصفية القضية الفلسطينية عبر سياسة التهجير القسري
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مندوب مصر أمام مجلس الأمن، السفير أسامة عبد الخالق، اليوم الجمعة، أنه على إسرائيل ضمان توفير الخدمات الطبية والغذاء، لسكان قطاع غزة.
وقال مندوب مصر أمام مجلس الأمن، إن إسرائيل تحاول تصفية القضية الفلسطينية عبر سياسة التهجير القسري.
وطالب «عبد الخالق»، مجلس الأمن الدولي بإجبار إسرائيل على وقف هجماتها على المستشفيات في قطاع غزة.
وعقد مجلس الأمن الدولي، اليوم، جلسة طارئة لمناقشة الوضع في الشرق الأوسط، بما في ذلك القضية الفلسطينية، بناء على طلب من الجزائر، التي تتولى رئاسة المجلس خلال يناير الحالي.
وتتناول الجلسة، الاعتداءات الإسرائيلية على المنشآت الصحية في قطاع غزة، وآخرها العدوان على مستشفى كمال عدوان شمال القطاع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: إسرائيل الاعتداءات الاسرائيلية التهجير القسري الشرق الأوسط السفير أسامة عبد الخالق الخدمات الطبية فلسطين قطاع غزة مجلس الأمن الدولى مندوب مصر بمجلس الأمن مجلس الأمن
إقرأ أيضاً:
مندوب الجزائر بمجلس الأمن: يجب إطلاق عملية سياسية يقودها الشعب الليبي
شدد مندوب الجزائر الدائم لدى الأمم المتحدة، عمار بن جامع، على ضرورة إطلاق عملية سياسية يقودها الشعب الليبي، بهدف تهيئة الظروف لإجراء انتخابات شفافة وشاملة.
وأضاف في مؤتمر صحفي بشأن برنامج عمل مجلس الأمن الذي ترأسه الجزائر خلال شهر يناير الجاري: “لابد من ملكية وقيادة الليبيين للعملية السياسية، التي من شأنها أن تهيئ الظروف لإجراء انتخابات شفافة وتشمل الجميع”.
ونوه إلى دعم بلاده جهود الأمم المتحدة في ليبيا، وقلقون إزاء طول أمد الأزمة، بسبب زيادة التدخلات الأجنبية في الشأن الليبي، والتي يجب أن تتوقف دون تأخير.
وذكر أن هناك حاجة إلى عملية مصالحة في ليبيا، لتجاوز الانقسامات في المجتمع الليبي، وتعزيز حس الوحدة الوطنية.
وتابع: “لابد من عدم إساءة استخدام أصول ليبيا المُجمدة، أو الاستيلاء عليها، حتى يستفيد منها الشعب الليبي في المستقبل”.
وذكر أن نظام الجزاءات المفروض على ليبيا، يجب ألا يكون عقابيًا، بل يُنظر له كنظام حماية مصمم لتهيئة ظروف مواتية من أجل تحقيق السلام.
وبين أن تفعيل قرار حظر الأسلحة بشكل حقيقي، أمر بغاية الأهمية، كما ستستمر في الدعوة إلى الحفاظ على الأصول الليبية المجمدة وقيمتها.
الوسومليبيا