خلال اتصاله بالرئيس الأوغندي ..السيسي يدعو لصياغة سياسات أفريقية تدعم الصناعات الزراعية
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ناقش الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال اتصال بالرئيس الأوغندي يوري موسيفني مسألة استضافة أوغندا المرتقبة لقمة الاتحاد الأفريقي الاستثنائية حول البرنامج الأفريقي الشامل للتنمية الزراعية، وأكد الرئيس على الحاجة إلى ضرورة صياغة سياسات أفريقية تدعم الصناعات الزراعية، وتعزز تمكين صغار المزارعين والنساء والشباب من خلال تسهيل حصولهم على التمويل والقروض الميسرة للوصول إلى الأسواق وتيسير التجارة، فضلاً عن تعزيز استخدام التقنيات الرقمية لمواكبة التطور المتزايد في هذا المجال
كان الرئيس عبد الفتاح السيسي، قد تلقى اليوم، اتصالاً هاتفياً من الرئيس الأوغندي "يوري موسيفني".
وصرح المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية أن الرئيسين أكدا على عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين الشعبين المصري والأوغندي
وشددا على أهمية تعزيز التعاون المشترك واستكشاف آفاق أرحب للعلاقات الثنائية في مختلف المجالات بما يحقق مصالح الدولتين الشقيقتين، وذلك في ضوء الدور المحوري للبلدين في القارة الافريقية، خاصةً في سياق تعزيز التعاون والتنسيق بين دول حوض النيل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الرئيس عبد الفتاح السيسي السيسي
إقرأ أيضاً:
وزير فرنسي يدعو شركات باريس إلى وقف استثماراتها فورا بأمريكا
حث وزير الصناعة الفرنسي مارك فيراتشي اليوم الأربعاء الشركات الفرنسية على تعليق استثماراتها في الولايات المتحدة في ظل الخلافات بين فرنسا وأوروبا وإدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن الرسوم الجمركية.
قال فيراتشي لإذاعة فرانس إنفو: “نقول لكم: ”أوقفوا استثماراتكم، في ظل هذه المرحلة الدقيقة.. نحن الآن في حالة من الارتباك الشديد. الاستثمارات التي كنا نتوقعها أصبحت الآن غير مؤكدة".
حذر الوزير الفرنسي من أن الرسوم الجمركية التي فرضتها الولايات المتحدة على الواردات الفرنسية قد تؤدي إلى تسريح عمال في الصناعات الأكثر تضررا .
وقال فيراتشي لإذاعة فرانس إنتر يوم الأربعاء، إن فقدان الوظائف "خطر".
وأضاف: "إذا طُبقت الرسوم الجمركية الأمريكية لفترة طويلة، فسيكون لها تأثير على الوظائف".
قال الوزير إن قطاعات، بما في ذلك مستحضرات التجميل والسلع الفاخرة والطيران، من بين الصناعات الفرنسية الأكثر تأثرًا بالرسوم الجمركية البالغة 20% على الواردات الأوروبية.