الاحتلال ينفي وجود الدكتور أبو صفية في سجلاته
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
سرايا - أكدت منظمة أطباء لحقوق الإنسان أنها تلقت ردًا مشابهًا من جيش الاحتلال ينفي وجود اسم الدكتور أبو صفية في سجلاته.
أفاد مدير صحة غزة، أن الاحتلال الإسرائيلي رد على طلب معرفة مكان الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، بالقول إنه "ليس لديه معتقل بهذا الاسم".
وفي سياق متصل، أكدت منظمة أطباء لحقوق الإنسان أنها تلقت ردًا مشابهًا من جيش الاحتلال ينفي وجود اسم الدكتور أبو صفية في سجلاته، على الرغم من إعلان سابق عن نقله للاستجواب.
تأتي هذه التصريحات وسط حالة من الغموض حول مصير الدكتور أبو صفية، حيث دعت منظمات حقوقية، مثل أطباء بلا حدود، إلى توضيح ملابسات القضية وضمان سلامة الكوادر الطبية العاملة في غزة، خاصة في ظل العدوان الهمجي الذي يعاني منه القطاع على يد قوات الاحتلال.
وكان الاحتلال دمر مستشفى كمال عدوان واعتقل عددا من كوادره الطبية بزعم وجود مقاومين داخل المستشفى الذي حوصر وهوجم منذ بدء العدوان على القطاع.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
طباعة المشاهدات: 884
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 03-01-2025 08:17 PM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الدکتور أبو صفیة رد على
إقرأ أيضاً:
أسامة سرايا: الشرق الأوسط أولوية لترامب.. والضغوط العربية قد تسرّع حل القضية الفلسطينية
أكد الكاتب الصحفي أسامة سرايا، رئيس تحرير جريدة الأهرام الأسبق، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يجب أن يُؤخذ على محمل الجد، لكن ليس بالضرورة أن تُؤخذ تصريحاته بنفس الجدية.
وأوضح "سرايا" خلال لقاء خاص مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء اليوم الثلاثاء، أن سياسة ترامب قائمة على الصفقات المتبادلة، مما يجعل هناك فرصًا ومخاطر في آنٍ واحد.
وأضاف أن هناك فرصة سانحة إذا مارست الدول العربية، وعلى رأسها مصر، السعودية، الإمارات، وتركيا، بجانب إيران، ضغوطًا متواصلة لتحقيق اتفاق واضح ومحدد، يمكن أن يدفع الأطراف نحو حل نهائي.
وكشف أن هناك جناحًا داخل إسرائيل بدأ ينمو وقد يكون شريكًا في الضغط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو لإحداث اختراق سياسي، من خلال صفقة تفضي إلى السلام بين إسرائيل والفلسطينيين، والاعتراف الرسمي بإسرائيل مقابل قيام دولة فلسطينية، مؤكدًا أن هذه المرحلة تتطلب تحركًا عربيًا جادًا ومستمرًا للوصول إلى حل دائم.