هاندا ارتشيل تتهرّب من سؤالها حول الحمل.. هل تصبح أمّاً قريبًا؟
تاريخ النشر: 19th, August 2023 GMT
تحدّثت النجمة التركية الشهيرة "هاندا ارتشيل" الى الصحافة خلال تواجدها في مدينة ترابيا حيث أجابت عن العديد من الأسئلة حول حياتها العملية والخاصة.
اقرأ ايضاًهاندا ارتشيل تتعرّض لانتقادات بسبب شكل يديها.. والجمهور: "كسيدة عجوز"هاندا ارتشيل تتحدّث حول حياتها الخاصةوأجابت هاندا حول سؤالها عن آخر اعمالها الذي يحمل اسم غريبان والمقرر عرضه قريبًا وماهي المستجدات حول العمل المرتقب الذي يجمعها بزميلها بوراك دينيز، وكشفت الفنانة التركية إن كل شيء يسير على ما يرام وأن طاقم العمل قرروا استئناف التصوير قريبًا.
أما حول حياتها العاطفية فسألها الصحفي حول زوجة شقيق حبيبها الحالي رجل الأعمال التركي هاكان التي استقبلت طفلها مؤخرًا وفيما أذا تواجدت ارتشيل في هذه الأجواء العائلية لتجيب: "نعم ليجعله الله يكبر مع والديه بصحة وعافية".
وفي تلك اللحظة وجه لها الصحافي سؤالًا صادمًا حيث قال: "هل نقول الآن أن الدور عليك؟"، مما فاجأ هاندا التي ردت بكل لطف مع ابتسامة: "شكراً لكم"، وسألها الصحفي: "كيف تسير علاقتك مع السيدة أرزو وهي ام حبيبها هاكان"، فأجابتها هاندا: "لقد امسكتم بي أمام الباب" رافضة الدخول في أي تفاصيل.
اقرأ ايضاًهاندا ارتشيل تُطيح بجورجينا رودريغز وتسرق الأضواء منها.. ما القصة؟وبالرغم من تهرب نجمة مسلسل انت اطرق بابي من الإجابة حول الحمل ورغبتها بالأمومة، إلا أن الجمهور اعتبر أن ابتسامة هاندا كانت توحي بأنه لا مانع لديها من ان تصبح أمًا قريبًا، وانها تقبلت السؤال بطريقة إيجابية.
#HandeErçel röportajı ????
(GazeteMagazin) pic.twitter.com/RvMHalgMsY
ويشار بان هاندا ارتشيل أعلنت علاقتها العاطفية برجل الاعمال "هاكان صابانجي" خلال الأشهر السابقة وذلك بعد أن أثارت العديد من الشائعات حولها، وظهرت معه في اكثر من مناسبة علنية.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ هاندا ارتشيل اخبار المشاهير هاندا ارتشیل قریب ا
إقرأ أيضاً:
دراسة تكشف تأثير حبوب منع الحمل على حجم الدماغ
أظهرت أكبر دراسة تصويرية للدماغ حتى الآن أن استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية قد يؤدي إلى انخفاض حجم الدماغ. ومع ذلك، لا يزال تأثير هذا التغير على وظائف الدماغ غير واضح. على الرغم من وجود وسائل منع الحمل الهرمونية منذ الستينيات، إلا أن العلماء بدأوا مؤخرًا في دراسة تأثيرها المحتمل على الدماغ في العقدين الماضيين. أظهرت الدراسات السابقة وجود اختلافات في حجم الدماغ بين النساء اللواتي يتناولن وسائل منع الحمل الهرمونية واللواتي لا يتناولنها. ومع ذلك، لم يسبق لأحد دراسة الدماغ قبل وأثناء وبعد تناول وسائل منع الحمل الهرمونية. خضعت كارينا هيلر، البالغة من العمر 30 عامًا وقت بدء الدراسة، لفحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI) خمس مرات في الأسبوع، في نفس الوقت كل يوم، لمدة خمسة أسابيع بينما كانت متوقفة عن استخدام وسائل منع الحمل. ثم بدأت في تناول حبوب منع الحمل التي تحتوي على أشكال صناعية من الإستروجين والبروجسترون - أحد أكثر أشكال وسائل منع الحمل شيوعًا في العديد من البلدان، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة. بعد ثلاثة أشهر، خضعت هيلر لـ25 فحصًا إضافيًا على مدار خمسة أسابيع. ثم توقفت عن استخدام حبوب منع الحمل، وبعد ثلاثة أشهر، كررت إجراءات الفحص لمدة خمسة أسابيع أخرى، ليصل إجمالي عدد فحوصات الدماغ إلى 75. كجزء من الدراسة، قاست هيلر درجة حرارة جسمها وأخذت عينة دم قبل كل فحص لتحديد مرحلة دورتها الشهرية. كما أكملت استبيانات يومية لتعقب مزاجها ومستويات القلق وسجلت نومها وتناول الماء والكحول والكافيين يوميًا. حاولت هيلر الحفاظ على نشاطها البدني ونظامها الغذائي ثابتًا طوال الدراسة. كانت النتيجة صورة مفصلة لكيفية تغير دماغها عبر دورتها الشهرية الطبيعية ومع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية. وقدمت النتائج في 7 أكتوبر في اجتماع جمعية علوم الأعصاب في شيكاجو. كان حجم القشرة الدماغية - الطبقة الخارجية للدماغ - أقل بنسبة 1٪ أثناء تناول هيلر لحبوب منع الحمل مقارنة بفترة توقفها عن تناول الدواء. يتماشى هذا مع الدراسات السابقة التي أشارت إلى أن وسائل منع الحمل الهرمونية قد تقلل الحجم في مناطق معينة من القشرة الدماغية. تقول هيلر: إن انخفاض حجم القشرة الدماغية ليس بالضرورة شيئًا سيئًا. على سبيل المثال، يحدث أيضًا أثناء البلوغ والحمل عندما يعدل الدماغ المسارات العصبية لجعلها أكثر كفاءة. «قد يحدث هذا للدماغ الذي يتناول حبوب منع الحمل عن طريق الفم»، كما تقول هيلر. «لكننا لا نعرف حتى الآن ماذا يعني هذا، ولهذا السبب من المهم جدًا إجراء المزيد من الأبحاث حول هذا الموضوع». تقول هيلر: إن وسائل منع الحمل الهرمونية تؤثر على الأشخاص بشكل مختلف، لذلك فإن حقيقة أنها عانت من انخفاض في حجم القشرة الدماغية لا تعني أن الجميع سيعانون من ذلك. ومع ذلك، فإن العمل يعد خطوة حاسمة نحو فهم سبب معاناة بعض الأشخاص من آثار جانبية سلبية، مثل الاكتئاب، على وسائل منع الحمل الهرمونية بينما لا يعاني البعض الآخر، كما تقول ناتالي ترونسون من جامعة ميشيجان. |