ابين (عدن الغد) احمد النقطاء

   قام صباح اليوم السبت فريق من العنصر النسائي من جمعية البركة النسوية بعمل حملة  النظافة والكنس لمجمع هائل سعيد انعم للتعليم الآساسي والثانوي ،ومدرسة الميثاق للتعليم الآساسي بالكود ،مديرية خنفر ،محافظة ابين ،وبمجهود ذاتي وعمل طوعي.

ويتكون فريق عمل النظافة من ”  20 فتاة من العنصر النسائي “ قاما بعمل حملة لنظافة وكنس الفصول الدراسية،والساحات وكذا ترتيب مستودعات الكتب المدرسية في تلك المدارس .


      من جانب اخر اكدت الاستاذة/ الهام الشيبة رئيسة جمعية البركة النسوية بالكود عن سعادتها لما يقوم به فريق عمل من العنصر النسائي من عضوات الجمعية وبجهود ذاتية وطوعية اي عمل طوعي ،في حملة نظافة وكنس الفصول الدراسة ، والساحات، ومستودعات الكتب لتلك المدارس .

     وآضافت الاستاذة / الهام : إن العمل الطوعي الذي تقوم به جمعيتنا يآتي للتهيئة والآعداد لإدارات مجمع هائل سعيد انعم للتعليم الآساسي والثانوي ،ومدرسة الميثاق للتعليم الآساسي بالكود ،من آجل استقبال العام الدراسي الجديد 2024/2023م  ، وقد تمت نظافة الساحات والفصول الدراسية من الآتربة ،ومخلفات  آوراق الاشجار من الساحات العامة وكذا ترتيب مستودعات الكتب المدرسية لتلك المدارس .

    شاكرة بذلك إدارات المدرستين على تعاونها مع فريق الجمعية ،كما شكرت فريق العمل الطوعي من العنصر النسائي ،على هذة الجهود الطوعية والعمل بهمة ونشاط في نظافة وكنس هذه المدارس لآستقبال ابنائنا الطلاب بحيوية ونشاط .
 
من جانب اخرى عبرت إدارتي مجمع هائل سعيدانعم ممثلة بالاستاذ/ حسن الشحيري مدير المجمع ،ومدرسة الميثاق بالكود ممثلة بالاستاذ / عبدالله الشيبه مدير المدرسة- عن شكرهم وآمتنانهم لجمعية البركة النسوية ،لما تقوم به من حملة عمل نظافة وكنس للفصول الدراسية والساحات وترتيب مستودعات الكتب المدرسية في هذة المدارس وهذا عمل جبار وبجهود ذاتية وطوعية من قبل فريق جمعية البركة النسوية من آجل التهيئة والاعداد لاستقبال ابنائنا الطلاب لهذا العام الدراسي الجديد 2024/2023م بحلة جديدة في جانب النظافة .

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: للتعلیم الآساسی

إقرأ أيضاً:

خطر هائل.. أخبار سيئة لبوتين من السعودية

تواجه روسيا خطر الحرمان من الأموال اللازمة لتشغيل اقتصادها الحربي في حال نفذت السعودية خططها الرامية لزيادة إنتاجها من النفط وحماية مكانتها باعتبارها أكبر مصدر للخام في العالم، وفقا لصحيفة "بوليتيكو" الأميركية.

وكانت صحيفة "وول ستريت جورنال" ذكرت في وقت سابق أن الرياض تشعر بالإحباط من فشل الدول المنتجة الأخرى في التنسيق بشأن خفض الإمدادات لرفع أسعار النفط إلى حوالي 100 دولار للبرميل، مقارنة بالسعر الحالي البالغ 70 دولارا.

ويقول تجار النفط إن السعودية تستعد الآن للرد من خلال استعراض عضلاتها وقلب الطاولة على المنتجين الأصغر، حيث ستصدر المزيد من النفط لانتزاع حصة في السوق وزيادة الأرباح، حتى مع انخفاض الأسعار.

ومن شأن هذه الاستراتيجية أن تؤدي لانهيار أسعار النفط، وهي "أخبار سيئة" للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، الذي تعتمد بلاده بشكل رئيسي على النفط والغاز في تمويل ميزانيتها.

يقول محلل الطاقة الروسي المقيم في النرويج ميخائيل كروتيخين إن التحرك المحتمل للسعودية يشكل "خطرا هائلا" على ميزانية الدولة الروسية بسبب اعتمادها الكبير على إيرادات النفط، مضيفا "يجب علينا الآن أن ننتظر ونراقب".

تحرك سعودي يوجه "ضربة" لبوتين ذكرت مجلة "نيوزويك" أن السعودية تستعد لزيادة إنتاج النفط في ضربة لآلة الحرب للرئيس الروسي، فلاديمير بوتن، وغزوه لأوكرانيا.

وأشار كروتيخين إلى أن السعودية "تدرك تماما أن الشركات الروسية لا تلتزم بمطلب خفض الإنتاج، لذلك تقوم بوضع خططها الخاصة".

وترى الباحثة في مركز كارنيغي ألكسندرا بروكوبينكو أن المخاطر كبيرة بالنسبة للكرملين.

وقالت بروكوبينكو إنه في ظل "الأسعار الحالية، فإن أي انخفاض في أسعار النفط بمقدار 20 دولارا سيؤدي إلى انخفاض في الإيرادات الروسية بمقدار 1.8 تريليون روبل (20 مليار دولار)، وهذا يعادل حوالي 1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا".

وأضافت بروكوبينكو: "ستواجه الحكومة خيارا بين تقليص الإنفاق، وهو أمر غير مرجح خلال الحرب، أو مواجهة ضغط حصول تضخم وارتفاع في أسعار الفائدة بشكل خانق".

وكانت صحيفة "فايننشال تايمز" ذكرت الأسبوع الماضي أن السعودية قد تتخلى عن طموحاتها طويلة الأمد لتقييد إمدادات النفط من أجل دفع الأسعار إلى حوالي 100 دولار للبرميل.

ويؤكد خبراء سوق النفط أن السعودية لديها القدرة الهائلة على الإنتاج والتصدير لتغيير استراتيجيتها والسعي إلى الهيمنة على السوق من خلال زيادة حجم الإنتاج بدلا من التركيز على الأسعار.

ويشير مدير تحليلات أسواق النفط في شركة "آي سي آي إس" أجاي بارمار إلى أن "الاقتصاد العالمي بطيء نوعا ما، والطلب على النفط ليس بالقدر الذي تريده السعودية".

ويضيف بارمار أن "بعض المنتجين، بما في ذلك روسيا، يتجاوزون حصصهم باستمرار، والسعوديون يفقدون صبرهم".

ويتابع أن "الرسالة التي تريد السعودية إيصالها مفادها بأن على منتجي النفط أن يعملوا بجد أو سيكسبون إيرادات أقل".

ومع ذلك، حتى إذا اتخذت السعودية هذه الخطوة، فمن غير المرجح أن تتراجع روسيا المنهكة ماليا عن حربها ضد أوكرانيا.

ويقول الخبير الاقتصادي هيلي سيمولا إن "روسيا ستظل قادرة على تمويل الحرب لبعض الوقت.. لن تنتهي الحرب لأن روسيا لا تمتلك المال".

وجرى اتهام روسيا، إلى جانب دول مثل كازاخستان والعراق، بتصدير نفط أكثر مما تم الاتفاق عليه مع أوبك، وفقا لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال".

كذلك تجاوزت موسكو باستمرار حصتها الطوعية، التي تبلغ حاليا 8.98 مليون برميل يوميا، على الرغم من تعهداتها المتكررة بالالتزام.

وانخفضت الأسعار بنحو 6 في المئة حتى الآن هذا العام وسط زيادة الإمدادات من منتجين آخرين، وخاصة الولايات المتحدة، بالإضافة إلى ضعف نمو الطلب في الصين، بحسب وكالة "رويترز".

وكذّبت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، الأربعاء، ما ورد في تقرير صحيفة "وول ستريت جورنال" ووصفته بأنه غير دقيق ومضلل تماما حيث ورد فيه أن وزير الطاقة السعودي حذر من انخفاض أسعار النفط إلى 50 دولارا للبرميل إذا لم يلتزم أعضاء أوبك+ بقيود الإنتاج المتفق عليها.

مقالات مشابهة

  • أساتذة كليات الطب ينددون بحملة السب التي تستهدفهم ويعتبرون تقليص سنوات الدراسة لا يمس جودة التكوين
  • بدء توزيع الكتب المدرسية في بلدية الأبيار
  • الملك سلمان للإغاثة يوزع 646 سلة غذائية في مديرية زنجبار بمحافظة أبين
  • عقد هائل.. سان جيرمان عينه على حسم صفقة صلاح
  • محافظة بغداد: مستمرون بحملة التشجير بزراعة 60 ألف شتلة خلال عشرين يوماً
  • خطر هائل.. أخبار سيئة لبوتين من السعودية
  • أبين تغرق في الظلام: انقطاع الكهرباء المتكرر يشل الحياة ويفاقم معاناة المواطنين
  • الجهود الدعوية لمجمع البحوث الإسلامية في شهر سبتمبر
  • وفد يتفقد مدرسة البركة الثانوية بدلقو
  • دار الكتب يصدر ببليوجرافية عن البرلمان في الصحافة المصرية والأجنبية