الحوثيون: نفذنا عمليتين في يافا المحتلة / فيديو
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
#سواليف
المتحدث العسكري باسم #أنصار_الله:
نفذنا #عمليتين #عسكريتين ضد هدفين للعدو الإسرائيلي في منطقة #يافا_المحتلة. العملية الأولى نفذت بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع فلسطيني 2 أصاب هدفه بدقة. العملية الثانية أصابت هدفا عسكريا للعدو في يافا المحتلة بطائرة مسيرة.قال المتحدث العسكري باسم جماعة #الحوثيين في اليمن، العميد يحيي سريع، إنهم نفذوا عمليتين عسكريتين ضد هدفين للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة.
وأوضح المتحدث باسم الحوثيين أن “العملية الأولى نفذت بصاروخ باليستي فرط صوتي من نوع فلسطيني 2 أصاب هدفه بدقة”، بحسب شبكة الجزيرة نت الإخبارية.
مقالات ذات صلة فلسطينية لنتنياهو .. مخليين أولادنا للمقاومة ولو آخر نفس ما بنسيب فلسطين / فيديو 2025/01/03وأضاف أن “العملية الثانية أصابت هدفا عسكريا للعدو في يافا المحتلة بطائرة بدون طيار”.
ويوم الثلاثاء، أفادت صحيفة “تايمز” البريطانية بأن إسرائيل تستعد للحرب على الحوثيين، موضحة أنه في حين ساءت أوضاع حركة حماس وحزب الله اللبناني، يستعد جيش الاحتلال الإسرائيلي لتكثيف هجماته على آخر جماعة موالية لإيران.
وأضافت الصحيفة البريطانية أنه لفترة قصيرة، بينما وقع لبنان وإسرائيل اتفاق لوقف إطلاق النار قبل أكثر من شهر، بدا أن الشرق الأوسط ابتعد عن حافة حرب شاملة.
ومع ذلك، تدرس إسرائيل الآن معركتها التالية ضد آخر جماعة موالية لإيران، ألا وهي جماعة الحوثيين في اليمن.
ونقلت صحيفة التايمز عن مصدر أمني إسرائيلي قوله “ندخل الآن بشكل كامل في حرب مع الحوثيين”، وأكد أن هناك خطة بخطوات تصعيدية ضد الحوثيين، وتحدث عن “نية مؤكدة من جانب إسرائيل وشركائها الدوليين لمواجهة الحوثيين بشكل كامل”
البيان من فم #العميد_يحيى_سريع في ميدان السبعين له طعم ثاني ????⚡️ pic.twitter.com/YaEUJ6zdcd
— Dr.Mohammed Aljammal (@Mohamme97589880) January 3, 2025المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف أنصار الله عمليتين عسكريتين يافا المحتلة الحوثيين یافا المحتلة
إقرأ أيضاً:
قصة “إسرائيلي” غادر “حيفا” فقصفت شقته في “يافا” المحتلة
الجديد برس|
هرب احد المستوطنين الصهاينة، من مدينة “حيفا المحتلة” أواخر العام الماضي ليتجنب صواريخ حزب الله لكن ما حصل هو ان شقته التي هرب اليها في “يافا” المحتلة تعرضت لأضرار بالغة بسبب صاروخ أُطلق من اليمن.
وبحسب وسائل الإعلام العبرية، فإن الكثير من “الإسرائيليين” الذين فروا من مدن الغلاف وشمال “كيان الاحتلال” الى “العمق الإسرائيلي” وجدوا باتوا عرضة للنزول اليومي الى الملاجئ هرباً من الصواريخ التي غيّرت نمط حياتهم.