سجّل الدولي الجزائري، أمين شياخة، لاعب نادي كوبنهاغن الهولندي، حضوره اليوم الجمعة، في مباراة الكأس التي نجمع شبيبة القبائل، بمضيفها ترجي قالمة.

وأمام حضور جماهيري كبير، سجل شياخة، تواجده بملعب “سويداني بوجمعة”، بقالمة، لحضور مباراة الدور الـ32 من كأس الجزائر  بين ترجي قالمة، والضيف شبيبة القبائل.

وقبل انطلاق هذه المباراة، حرصت إدارة فريق ترجي قالمة، على تكريم لاعب الخضر، بالإضافة للدولي الجزائري الأسبق عبد المالك زياية.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

إلى المسيرية بعد فقدان أبيي لقد خاب المسعى فأين المرعى؟

وأخيراً سوقت عصابة دقلو المشتراه بالكامل لصالح الأجنبي الدستور وانكشف المستور:
** اشترت حزب الأمة برشوة كبيرة حرام بالخائن برمة ناصر الذي ادعى أنه يملك هذا الحزب الوطني الكبير (الهامل) ويملك قياد المسيرية الغافلة حتى يتضخم نصيبه من الصفقة والمال الحرام.

** وتحت وطأة الترغيب والترهيب باع الشماليون الخونة دينهم وعقيدتهم ورسولهم فأعلنوا فشل الدين في قيادة الحياة وجهروا بفصل الدين عن الدولة واعلان العلمانية الالحادية، ووقع على ذلك برمة الأنصاري والميرغني الختمي والحلو المسلم المزيف والنور حمد الجمهوري مفتي الزندقة الجديد والخارج عن الدين والوطن.

** نعم لقد انكشف المستور واشترى حميدتي ولاء ودعم حكومة الجنوب بالتنازل عن منطقة أبيي كاملة والتي سيطر عليها الآن جحافل جيش الجنوب الشعبي أرضا وادارة وموارد وأقصوا رعاة المسيرية والقاطنين إلى الأطراف والهامش، وقد تم هذا مقابل المرتزقة الجنوبيين الذين اكتسحوا شمال السودان بكثافة مخيفة، وتبقى بيعة أبيي (صفقة الذي لا يملك للذي لا يستحق)

** وتواصلت الصفقة المشؤومة فباعوا غرب كردفان كاملة لصالح مقاطعة كاودا المعزولة وأميرها الانقسامي الحلو وأخرجوا كل القبائل العربية بالدستور اللقيط خالية الوفاض من الأرض والعرض والكبرياء القديم.

** لقد خانت عصابة دقلو دون خلق أو حياء كل المواثيق التي وقعوها مع بعض القبائل الجاحدة بأحلام السؤدد الكذوب والامبراطورية الشيطانية السراب واغتالوا بدمٍ بارد سرا وجهرا وعبر الخديعة كل شباب قبيلة المسيرية وقادوهم كالقطط العمياء إلى معارك عدمية قضت على أغلبهم في هذه المحرقة المشئومة، وطالت الاغتيالات قياداتهم بالمليشيا جلحة مثالا وبرشم الذي يقف الآن بجرحه على حافة السكرات وما خفي كان أعظم.

** واذا كانت هنالك رسالة أخيرة يمكن أن تُقال في الزمن الضائع للمتبقي لاهلنا المسيرية الذين كان يدخرهم السودان الموحد الكبير ذخرا للعقيدة والوحدة والتنمية والكفاية والعدل فهي ثوروا على المؤامرة والبيع الخاسر فإنكم لن تفقدوا شيئا سوى الأغلال.

وتظل المحصلة الرماد بقيادة (محتار) بابو نمر هي لقد كسب السمسار وخسر الأطهار وخاب المسعى فأين (المرعى) ..!!

حسين خوجلي

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • اتجاه لتأجيل نهائي الكأس بين الزمالك وبيراميدز وموقف قيد زيزو مع الأهلي
  • البنك الوطني الجزائري يرفع رأسماله الاجتماعي ب100 بالمائة
  • جميع الأرقام القياسية التي حققها لامين جمال جوهرة برشلونة
  • الإيجار القديم حاضر في البرلمان.. نائب يطالب الحكومة بالإسراع في تعديل القانون
  • “سوسطارة” تواصل الغرق.. شبيبة القبائل تُطيح بـ”السياربي” و ترتقي لوصافة الترتيب
  • مولودية البيض تفرض التعادل أمام “العميد” و ترجي مستغانم يستعيد نغمة الإنتصارات
  • رياض محرز يواصل كتابة التاريخ في دوري أبطال آسيا للنخبة
  • إحصائيات دي بورغوس حكم كلاسيكو نهائي الكأس هذا الموسم
  • 10 حقائق مثيرة عن كلاسيكو نهائي الكأس بين ريال مدريد وبرشلونة
  • إلى المسيرية بعد فقدان أبيي لقد خاب المسعى فأين المرعى؟