دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مع حلول العام الجديد، ستُتاح أمامك العديد من الفرص لمشاهدة مجموعة من الأحداث الفلكية التي ستُضيء عتمة الليل الحالك.

ما أبرزها؟

القمر المكتمل والقمر العملاق  

بحسب تقويم المزارعين، يرتبط اكتمال القمر في كلّ شهر باسم مُحدّد. لكنّ الأقمار المكتملة لها أسماء ومعانٍ متنوعة، وفقًا لقبائل السكان الأصليين المختلفة.

13 يناير/ كانون الثاني: قمر الذئب12 فبراير/ شباط: قمر الثلج14 مارس/ آذار: قمر الدودة12 نيسان/ أبريل: القمر الوردي12 مايو/ أيّار: قمر الزهرة11 يونيو/ حزيران: قمر الفراولة10 يوليو/ تموز: قمر الغزال9 أغسطس/ آب: قمر سمك الحفش7 سبتمبر/ أيلول: قمر الذرة6 أكتوبر/ تشرين الأول: قمر الحصاد5 نوفمبر/ تشرين الثاني: قمر القندس4 ديسمبر/ كانون الأول: القمر البارد

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: خسوف القمر ظواهر فلكية كسوف

إقرأ أيضاً:

هل يُنتخب الرئيس في 9 كانون الثاني؟

 
بينما تتّجه كافة الأنظار نحو جلسة انتخاب رئيس الجمهوريّة في 9 كانون الثاني، لم تُحدّد المُعارضة حتّى اللحظة هويّة مرشّحها، ولم تتوصّل إلى توافق مع "الثنائيّ الشيعيّ" أيضاً بشأن رئيس الجمهوريّة، ولم يُجمع النواب بعد على ترشيح قائد الجيش، وسط تهديد رئيس "التيّار الوطنيّ الحرّ" النائب جبران باسيل بإعلان دعمه لرئيس حزب "القوّات اللبنانيّة" سمير جعجع، إنّ اختارت أغلبيّة الكتل ومن ضمنها "الوفاء للمقاومة" و"التنميّة والتحرير" الإقتراع للعماد جوزاف عون.
 
وكما يبدو المشهد السياسيّ والرئاسيّ حاليّاً، ليس من المتوقّع أنّ تشهد جلسة 9 كانون الثاني انتخاب رئيسٍ، فالوقت يضيق فيما أسماء المرشّحين تزداد، ما قد يعني حكماً أنّ النواب ذاهبون إلى البرلمان للتصويت لرئيس تيّار "المردة" سليمان فرنجيّة ومرشّح المُعارضة الذي يُمكن أنّ يبقى جهاد أزعور، إضافة إلى الإقتراع لمرشّحين آخرين إنّ لم يحصل توافق خلال الأيّام المُقبلة بين الجميع من دون إستثناء.
 
وتجدر الإشارة إلى أنّ نواباً من المُعارضة اجتمعوا للمرّة الثانيّة يوم الخميس، ولم يُقرّروا من سيدعمون لرئاسة الجمهوريّة، ولا يزالون يطرحون صفات الرئيس القادم عوضاً عن تسميّة أحد الأشخاص للإقتراع له. ويتمّ التداول في الكواليس السياسيّة أنّ الكتل المُعارضة قد تُعلن عن مرشّحها عشيّة جلسة الإنتخاب، ما سيُشكّل مفاجأة لـ"الثنائيّ الشيعيّ" الذي من المُرجّح عندها أنّ يبقى مُؤيّداً لسليمان فرنجيّة.
 
ولأنّ ليس هناك من وضوحٍ بما يجري بين النواب وخصوصاً لدى المُعارضة التي تبدو ضائعة بين مُلاقاة كتلة "اللقاء الديمقراطيّ" للتصويت لقائد الجيش، وبين تأييد أقوى شخصيّة مسيحيّة فيها، أيّ سمير جعجع، وبين إيجاد إسم ثالثٍ قد يكون نعمة افرام أو غيره، كذلك، فإنّ موقف كتلة "التغيير" لم يتّضح أيضاً، وكانت على تباين في الجلسات السابقة مع "القوّات" و"الكتائب" و"تجدّد" و"التقدميّ الإشتراكيّ"، لا يبدو أنّ المُعارضة والنواب المستقلين سيتّفقون على مرشّحٍ واحدٍ، وستتوزّع أصواتهم.
 
وهناك مؤشّر جديد ومُؤثّر بقوّة على الإستحقاق الرئاسيّ يكمن في سقوط نظام بشار الأسد، ما يعني أنّ الإهتمام العربيّ والدوليّ الآن هو لسوريا الجديدة اولا ، بينما ليس من الواضح إذا سيستقرّ الوضع الأمنيّ في لبنان، جراء بقاء العدوّ الإسرائيليّ يتوغل في البلدات الجنوبيّة ويشنّ الغارات ويستهدف المدنيين، مع اقتراب انتهاء هدنة الشهرين، وتلويح "حزب الله" باستئناف الحرب إنّ لم تنسحب إسرائيل وفق المُتّفق عليه في اتّفاق وقف إطلاق النار.
 
وفي هذا السياق، فرملت الحرب الأخيرة الإستحقاق الرئاسيّ، وإمكانية عودة المُواجهة بين "حزب الله" والعدوّ ستُوقف البحث في الرئاسة مرّة جديدة، لذا، بحسب العديد من المراقبين، فإنّ جلسة 9 كانون الثاني قد لا تحمل رئيساً للبنانيين بانتظار توضّح الصورة في الجنوب.
 
ويقول المراقبون إنّ هناك في الداخل من يُراهن على تسلّم دونالد ترامب الرئاسة الأميركيّة، عندها يفرض الرئيس الذي يراه مناسباً وحليفاً للإدارة الجديدة في واشنطن، وقد لا يكون بالضرورة وسطيّاً، وربما قد يكون أحد المرشّحين السياديين المُعارضين، وهذا الأمر قد يكون السبب الفعليّ لتأخر المُعارضة في الكشف عن هويّة مرشّحها المُوحّد.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • هل يُنتخب الرئيس في 9 كانون الثاني؟
  • حظك اليوم الإثنين 6 يناير/ كانون الثاني 2025
  • مشاهد بالعين المجردة.. القمر يقترن بكوكب زحل
  • حظك اليوم الأحد 5 يناير/ كانون الثاني 2025
  • خسوف وكسوف.. أبرز ظاهرتين فلكتين بـ 2025
  • حظك اليوم السبت 4 يناير/ كانون الثاني 2025
  • مالية كوردستان تعلن جدول رواتب الموظفين لشهر تشرين الثاني
  • النجوم الشتوية وشهب الرباعيات.. الظواهر الفلكية خلال شهر يناير 2025
  • العملة الخضراء ترتفع واليورو عند أدنى مستوى منذ تشرين الثاني 2022