إيرادات مذهلة.. فيلم "الحريفة 2" يتخطي 101 مليون خلال 32 ليلة عرض
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
نجاح هائل يلاحق أسرة فيلم “الحريفة”، فبعد نجاح الجزء الأول وعرض الجزء الثاني بعنوان "الريمونتادا"، حقق العمل إيرادات ضخمة خلال عرضه.
وحقق فيلم "الحريفة 2" إيرادات أمس مليون و557 ألف جنيه، ليحصد إجمالي إيرادات تبلغ 101 مليون و875 ألف جنيه، خلال 32 ليلة من عرضه حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
تفاصيل أحداث الحريفة 2
يأتي الجزء الثاني من فيلم "الحريفة" بعنوان "الريمونتادا" ليستكمل رحلة أبطال الفيلم بعد تحقيقهم الفوز بإحدى البطولات الرياضية.
و تدور الأحداث حول انتقال الأبطال إلى عالم الجامعة لأول مرة، حيث يواجهون تحديات جديدة ويكتشفون أجواء مميزة في هذه البيئة.
بالإضافة إلى ذلك، يعودون لممارسة كرة القدم، ولكن هذه المرة مع انضمام لاعبين جدد من الجنسين إلى فريقهم، مما يضيف مزيدًا من الإثارة والتشويق إلى القصة.
أبطال الحريفة 2
الريمونتادا" من بطولة نور النبوي، كزبرة، أحمد غزي، عبد الرحمن محمد، سليم الترك، خالد الذهبي، ومن تأليف إياد صالح وإخراج كريم سعد، ويدور الجزء الثاني حول الحريفة بعد فوزهم بالبطولة، يتفقوا على استكمال الحلم سويًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحداث الحريفة 2 الجزء الثاني من فيلم الحريفة الحريفة 2 الريمونتادا الموزع السينمائي محمود الدفراوي خالد الذهبي ريمونتادا سليم الترك فيلم الحريفة 2 فيلم الحريفة نور النبوي الحریفة 2
إقرأ أيضاً:
802 ألف جنيه إيرادات فيلم الدشاش لمحمد سعد في دور العرض خلال يوم واحد
مازال فيلم الدشاش يتصدّر المركز الأول بين الأفلام الأخرى المنافسة بدور العرض، إذ أنَّه ينافس بقوة شديدة منذ بداية طرحه بدور السينما، خاصة أنَّه يضم كوكبة كبيرة من النجوم منهم زينة، نسرين أمين، باسم سمرة، وأحمد الرافعي.
إيرادات فيلم الدشاش بدور العرضوأكّد الموزع محمود الدفراوي أنَّ فيلم الدشاش حقق نجاحاً كبيراً في دور السينما، ووصلت إيرادات الفيلم إلى 802 ألف جنيه، واستطاع أنَّ يحافظ على المرتبة الأولى بين الأفلام الأخرى المنافسة حالياً بدور العرض.
محمد سعد يتحدث عن نجاح فيلم الدشاشوعبّر الفنان محمد سعد عن سعادته الشديدة برد فعل الجمهور وإقبالهم الكبير على دور السينما من أجل الاستمتاع بفيلم الدشاش، الذي قدمه للجمهور من أجل الخروج من عباءة تقديم الشخصيات التي اشتهر بها على مدار مشواره الفني .
حاول محمد سعد خلال الفيلم الخروج من نمط التكرار، مؤكّداً أنَّ السبب في ذلك هو طلب الجمهور منه بأنّ يقدم نوعًا جديدًا من أشكال التمثيل، بعيداً عن شخصياته الشهيرة اللمبي، كتكوت، كركر، بوحة، وعدد آخر من الشخصيات المهمة التي قدمها على مدار مشواره الفني.