احتجز سجين 5 أشخاص كرهائن، اليوم الجمعة، في سجن آرل بجنوب فرنسا، حسبما أفادت مصادر في الشرطة والمنشأة لوكالة "فرانس برس".
وقالت المصادر إنّ سجيناً يحمل سلاحاً أبيض، ويعاني "اضطرابات نفسية كبيرة"، يحتجز 4 ممرضين وحارساً.
وأشار مصدر في السجن إلى أنّ الرجل ليس لديه أي "ملف إرهابي".
????????????ALERTE - Une prise d'otage est en cours à la prison d'#Arles.
وبدأت عملية احتجاز الرهائن قرابة الساعة 10.15 بتوقيت غرينيتش، في الوحدة الصحية التابعة للسجن في آرل، حسبما أضاف مصدر في السجن.
وقال مصدر مطلع على القضية، إنّ "الوضع لا يزال هادئاً".
La prise d’otage a débuté vers 11H15 ce vendredi 3 janvier 2025 dans l’unité sanitaire de la maison centrale d’Arles.
➡️ https://t.co/QcwVuo4ZR7 pic.twitter.com/TpSSJaNMuA
وكان الرجل، البالغ 37 عاماً، أوقف بتهمة الاغتصاب تحت تهديد السلاح. وهو قال إنه يرغب بـ"تغيير السجن"، بحسب ما أفاد مصدر مطلع على المسألة.
ونشرت السلطات عناصر من قوات التدخل.
وقال وزير العدل الفرنسي جيرار دارمانان على منصّة "إكس": "نريد أن نحشد كلّ الوسائل" لإنهاء عملية احتجاز الرهائن.
5 personnes sont retenues en otage à la maison centrale d’Arles, dont 4 personnels soignant et un agent pénitentiaire. Nous avons mobilisé tous les moyens pour y faire face. Je suis en temps réel l’évolution de la situation.
— Gérald DARMANIN (@GDarmanin) January 3, 2025وقال المصدر المطلع على القضية إنّ السجين كان مؤهّلا للإفراج عنه في سنة 2031.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الفرنسي فرنسا
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة مالك شركة وشقيقه في احتجاز مواطن بعابدين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أجلت محكمة جنايات القاهرة برئاسة المستشار وائل زهران، اليوم الثلاثاء، محاكمة عاطلين، في اتهامهم بإجبار مواطن على توقيع ايصالات أمانة بالإكراه، لجلسة ١١ مارس المقبل.
المتهمين أجبروا الضحية على توقيع إيصالات أمانةجاء في أمر الإحالة الصادر عن نيابة عابدين، أن أحد الأشخاص اجنبي الجنسية، يعمل بإحدى الشركات الكائنة بدائرة قسم عابدين بتضرره من مالك الشركة محل عمله، وشقيقه "شريك بذات الشركة"، لقيامهما بإجباره على توقيع 2 إيصال أمانة، وعقد بيع للسيارة خاصته وذلك حال تواجدهم بمقر الشركة خاصتهم لإكتشافهما وجود عجز بحسابات الشركة.
ونجحت الأجهزة المنيه في ضبطهما، وبحوزتهما الإيصالات المشار إليها وعقد بيع السيارة، وبمواجهتهما اعترفا بارتكابهما الواقعة، و عللا قيامهما بذلك لاعتقادهما بقيام المجنى عليه بسرقة المبلغ المالى، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.
اليوم ..أسعار صرف الدولار=151000 ديناراً