سجين يحتجز رهائن في فرنسا
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
أقدم سجين اليوم الجمعة، على إحتجاز 5 رهائن في سجن آرل جنوبي فرنسا، حسب موق وكالة فرانس برس.
ونقلت الوكالة عن مصدر في السجن قوله إن سجينا يحمل سلاحا أبيضا يحتجز 4 ممرضين وحارسا. مضيفا أن الرجل لديه سجّلا من الأزمات النفسية.
كما أفاد موقع “بي إف إم” الفرنسي بأن فرق الطوارئ توجهت لمكان الحادث.
وكشف أن أحد السجناء احتجز عدة أعضاء من موظفي السجن في سجن آرل المركزي.
مضيفا أن فرق الطوارئ وفرق التدخل الإقليمية في طريقها إلى مكان الحادث، وأن الشرطة تتواجد في المكان بالفعل.
كما ذكرت وسائل إعلام أن السجين استغل موعدا طبيا له ليحتجز أعضاء من الطاقم الطبي بالإضافة إلى موظف في السجن.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بالكامل..رهائن محررون يطالبون نتانياهو بتنفيذ الاتفاق مع حماس
طالب أكثر من 50 رهينة سابق، رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، بتنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار مع حماس "بالكامل"، وضمان الإفراج عمن تبقى من المحتجزين في غزة.
وجاء في رسالة وقعها 56 رهينة سابق، نشرت ليل أمس الجمعة، عبر إنستغرام: "نحن الذين عشنا نعلم أن العودة إلى الحرب تهدد حياة الذين تركناهم خلفنا". وطالب الموقعون، ومنهم ياردن بيباس الذي لقيت زوجته وولداهما حتفهما أثناء الاحتجاز في القطاع، نتانياهو بـ"تنفيذ الاتفاق بالكامل".وعرضت حماس أمس الجمعة، شريط فيديو يظهر الرهينة متان أنغريست على قيد الحياة، ودعا السلطات الإسرائيلية إلى تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.
وكان مسؤولان في الحركة الفلسطينية، أفادا بأن وفداً من حماس سيجري في القاهرة اليوم السبت، محادثات مع مسؤولين مصريين حول المرحلة الثانية من الاتفاق.
وقال أحد المسؤولَين إن "وفداً قيادياً رفيع المستوى في حركة حماس، برئاسة محمد درويش القائم بأعمال رئيس الحركة، وصل إلى القاهرة بعد ظهر أمس الجمعة"، مشيراً إلى أنه سيلتقي اليوم مع المسؤولين في مصر للتشاور حول تطورات الوضع، وما وصلت إليه الجهود لتنفيذ اتفاق وقف النار وما يتعلق ببدء المرحلة الثانية.
وقال قيادي آخر، إن "حماس أبدت استعدادها للتوصل لصفقة تبادل لإطلاق سراح كل الأسرى الإسرائيليين، ومن بينهم الأسرى الذين يحملون جنسيات أمريكية، والاتفاق حول المعايير الخاصة بعدد المعتقلين الفلسطينيين الواجب إطلاق سراحهم مقابل كل أسير".