خادم الحرمين الشريفين وولي عهده يعزيان بايدن في ضحايا الحادث الإرهابي بنيو أورليانز
تاريخ النشر: 3rd, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية عزاء ومواساة، للرئيس جوزيف بايدن، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز.
وقال الملك سلمان بن عبدالعزيز- في البرقية، وفقا لوكالة الأنباء السعودية (واس) - "علمنا بنبأ الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز، ومانتج عنه من وفيات وإصابات، وإننا إذ ندين هذا العمل المشين، لنعرب لكم ولأسر المتوفين ولشعب الولايات المتحدة الأمريكية الصديق عن أحر التعازي وصادق المواساة، مع تمنياتنا للمصابين بالشفاء العاجل".
كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء، برقية عزاء ومواساة، للرئيس جوزيف بايدن، رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، في ضحايا الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز.
وقال ولي العهد: "بلغني نبأ الحادث الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورليانز، ومانتج عنه من وفيات وإصابات، وإنني إذ أعبر لكم عن استنكاري لهذا العمل، لأقدم أحر التعازي وصادق المواساة لكم ولشعبكم، متمنيًا للمصابين الشفاء العاجل".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الولايات المتحدة بايدن نيو أورليانز
إقرأ أيضاً:
المنظمة العربية لحقوق الإنسان تدين الاعتداء الإرهابي بنيو أورلينز
أعربت المنظمة العربية لحقوق الإنسان عن إدانتها للاعتداء الإرهابي الذي وقع في مدينة نيو أورلينز في الساعات الأولى من العام الجديد، وأدى لسقوط ١٥ قتيلًا ونحو ٣٠ مصابًا خلال تجمعهم للاحتفال بحلول العام الجديد.
وتؤكد المنظمة، إدانتها لكافة أعمال الإرهاب أيًا كانت دوافعه وأهدافه، وما يشكله من انتهاك جسيم لحقوق الإنسان.
كما أعربت المنظمة عن تعازيها لذوي القتلى، وتمنياتها بشفاء المصابين، مؤكدة على تضامنها مع الشعوب في مواجهة جرائم الإرهاب.
وأكد رئيس المنظمة المحامي علاء شلبي، على أنه لا يمكن تحميل الشعوب مسئولية إخفاق حكوماتها في الالتزام بالقانون الدولي، وأن سلوك الإدارة الأمريكية المناهض لحقوق الإنسان في فلسطين والبلدان العربية لا يبرر بأي حال الاعتداء على الآمنين.
وأعرب "شلبي"، عن تطلع المنظمة ألا يكون التفجير الذي وقع في مدينة لاس فيجاس ناتج عن عمل إرهابي آخر، مؤكدا أنه في كافة الأحوال، فلا يمكن تحميل هذه الآثام أو استغلالها للنيل من حقوق وسلام العرب والمسلمين في الولايات المتحدة.